Total Deception: US House Votes to ‘Enhance Stabilization of Conflict-Affected Areas and Prevent Violence and Fragility Globally’ By ----Adam Dick

Total Deception: US House Votes to ‘Enhance Stabilization of Conflict-Affected Areas and Prevent Violence and Fragility Globally’
By Adam Dick | Ron Paul Institute | May 24, 2019
The United States government, through arms including the US Department of State and the US Agency for International Development (USAID), has long been promoting violence and destruction in previously relatively peaceful and prosperous places around the world. It has done so through supporting sides in conflicts and stirring up conflicts in an effort to determine who governs — either seeking to prop up or overthrow national governments.
This week, the US House of Representatives passed by a voice vote a bill (HR 2116) titled the Global Fragility Act and carrying this short description of its intent: “To enhance stabilization of conflict-affected areas and prevent violence and fragility globally, and for other purposes.” Having been approved in the House, the bill now can proceed to consideration in the US Senate.
You might expect that the Global Fragility Act would, through actions such as placing limits on or defunding activities of the State Department and USAID, seek to stop the US from intervening abroad. That would be a welcome development.
Unfortunately, things tend not to work that way in Washington, DC. In Washington DC “up” is “down” and, as George Orwell wrote about the dystopia in his novel 1984, “war” is “peace.” The Global Fragility Act is a bill to enable the US government to further “break” the world through, among other things, giving the State Department and USAID hundreds of millions of dollars a year to stir up more trouble and further attempt to control who governs in countries around the world.
The bill authorizes appropriating 200 million dollars each of the next five years into a new Stabilization and Prevention Fund administered by the State Department and USAID. And the bill directs that this money be spent on the kinds of purposes typically used to excuse US efforts to support or overthrow governments across the world — supporting “stabilization of conflict-affected areas;” preventing violence; and countering “Islamic State of Iraq and Syria, other terrorist organizations, or violent extremist organizations.­”
On top of that, the Global Fragility Act also provides an additional 30 million dollars a year for the next five years to a new Complex Crisis Fund. This fund, the bill directs, will be administered by USAID. The bill states that USAID is to spend the money “to support programs and activities to prevent or respond to emerging or unforeseen foreign challenges and complex crises overseas.” It does not get much more open-ended than that. In short, USAID can use the fund to pursue intervention overseas in just about any way imaginable.
Rep. Eliot Engel (D-NY), the chairman of the House Foreign Affairs Committee and the sponsor of the Global Fragility Act, touted on the House floor this week before the bill was approved by a voice vote that the legislation “gets at the heart of what we want to see from our diplomatic and development efforts around the world: helping places already torn apart by violence to recover and preventing the start of violence in other places where factors are ripe for its outbreak.” Following Engel, Rep. Michael McCaul (R-TX), the ranking member of the House Foreign Affairs Committee and the bill’s lead Republican cosponsor, declared the bill “will make the world a safer place long term.” Don’t believe a word of it. The Global Fragility Act promises to increase US government efforts bringing to the world more violence, more destruction, and more fragility, not less.

الخداع التام: تصويت مجلس النواب الأمريكي على "تعزيز استقرار المناطق المتأثرة بالنزاعات ومنع العنف والهشاشة على مستوى العالم"

آدم ديك | معهد رون بول | 24 مايو 2019

تعمل حكومة الولايات المتحدة ، من خلال الأسلحة بما في ذلك وزارة الخارجية الأمريكية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) ، منذ فترة طويلة على الترويج للعنف والدمار في أماكن كانت مزدهرة نسبيًا في السابق في جميع أنحاء العالم. لقد فعلت ذلك من خلال دعم الأطراف في النزاعات وإثارة النزاعات في محاولة لتحديد من يحكمها - إما السعي لدعم أو الإطاحة بالحكومات الوطنية.

أقر مجلس النواب الأمريكي هذا الأسبوع بصوتًا مشروع قانون (HR 2116) بعنوان "قانون الهشاشة العالمي" والذي يحمل هذا الوصف المختصر لهدفه: "تعزيز استقرار المناطق المتأثرة بالنزاع ومنع العنف والهشاشة على مستوى العالم ، و لأغراض أخرى. "بعد الموافقة عليها في مجلس النواب ، يمكن الآن المضي قدما في النظر في مشروع القانون في مجلس الشيوخ الأمريكي.

قد تتوقع أن يسعى قانون الهشاشة العالمي ، من خلال إجراءات مثل وضع قيود على أنشطة وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أو إلغاء تمويلها ، إلى منع الولايات المتحدة من التدخل في الخارج. سيكون ذلك تطورا مرحب به.

لسوء الحظ ، لا تميل الأمور إلى العمل بهذه الطريقة في واشنطن العاصمة. في واشنطن دي سي "up" "لأسفل" ، وكما كتب جورج أورويل عن عسر الولادة في روايته عام 1984 ، "الحرب" هي "سلام". قانون الهشاشة العالمي هو مشروع قانون لتمكين حكومة الولايات المتحدة من مواصلة "كسر" العالم من خلال ، من بين أمور أخرى ، إعطاء وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مئات الملايين من الدولارات سنوياً لإثارة المزيد من المتاعب ومحاولة أخرى للسيطرة على من يحكم البلدان في جميع أنحاء العالم.

يجيز مشروع القانون تخصيص 200 مليون دولار لكل سنة من السنوات الخمس القادمة لصندوق جديد لمنع الاستقرار وتديره وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. ويوجه مشروع القانون أن يتم إنفاق هذه الأموال على أنواع الأغراض التي تستخدم عادة لإعفاء جهود الولايات المتحدة لدعم أو الإطاحة بالحكومات في جميع أنحاء العالم - دعم "استقرار المناطق المتأثرة بالصراع" ؛ ومنع العنف ؛ ومواجهة "دولة العراق الإسلامية وسوريا ، أو غيرها من المنظمات الإرهابية ، أو المنظمات المتطرفة العنيفة".

علاوة على ذلك ، يوفر قانون الهشاشة العالمي أيضًا 30 مليون دولار إضافية سنويًا على مدار السنوات الخمس القادمة لصندوق أزمة معقد جديد. ستدير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هذا الصندوق الذي يوجهه مشروع القانون. ينص مشروع القانون على أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تنفق الأموال "لدعم البرامج والأنشطة لمنع أو الاستجابة للتحديات الأجنبية الناشئة أو غير المتوقعة والأزمات المعقدة في الخارج." باختصار ، يمكن للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية استخدام الصندوق لمتابعة التدخل في الخارج بأي طريقة يمكن تخيلها.

قام النائب إليوت إنجل (مد نيويورك) ، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب والراعي لقانون الهشاشة العالمية ، بتدوين هذا الدور في مجلس النواب هذا الأسبوع قبل الموافقة على مشروع القانون بتصويت صوتي بأن التشريع "يحصل على في صميم ما نريد أن نراه من خلال جهودنا الدبلوماسية والإنمائية في جميع أنحاء العالم: مساعدة الأماكن التي مزقتها أعمال العنف بالفعل على التعافي ومنع بدء العنف في أماكن أخرى تكون فيها العوامل ناضجة لاندلاعه ". بعد إنجل ، النائب مايكل أعلن McCaul (R-TX) ، العضو البارز في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب والرئيس الجمهوري لمشروع القانون ، أن مشروع القانون "سيجعل العالم مكانًا أكثر أمانًا على المدى الطويل". لا تصدق كلمة واحدة منه. يعد قانون الهشاشة العالمية بزيادة الجهود التي تبذلها الحكومة الأمريكية للعالم لمزيد من العنف والمزيد من الدمار والمزيد من الهشاشة ، وليس أقل.