Skip to main content

Posts

Showing posts with the label شعر عالمي

Noha Al-Salem ... in a bold dialogue with the Eritrean journalist and poet Ahmed Omar Al-Sheikh .

  Noha Al-Salem ... in a bold dialogue with the Eritrean journalist and poet Ahmed Omar Al-Sheikh ... ((Our Eritrean Mawwilina, Taya us from Sudan, "Ahmed Omar Sheikh" pen, rhyme and heart)) Under the forgotten wall of my body I am now passing my country I say the relaxation of formation and recitation I shout the suffering of the poor, haunted by stares and anniversaries On the barracks, a wavy wave of melody Fold the neglect of history, words and dates I plant her love in love In the steps lament Above cement classes and forests And the Copper Cities On a shade of rock Whatever ships !! Sunny myth Is it hot ?? And I can't wait !! Inhabit me On a bridge from Laqiya The witnesses of our blessed life are Yazmni I am now passing my country Could a vision dispel this vision? Keep me away. This is how he admires the horses of his creativity with alphabetical love and an arid imagination that shines among the lights of the chandeliers, so that the wealth shines - the able broa

أنا مُغْرَمْ ---------أحمد عمر شيخ

أنا مُغْرَمْ 🇪🇷 🇪🇷 🇪🇷 ❤ ❤ ❤ أحمد عمر شيخ 🇪🇷 🇪🇷 🇪🇷 ❤ ❤ ❤ صباحَ الخيرْ مساء النورْ زَمَنْ ماشيْ عَجَلْ بيدورْ اعيدْ واقولْ آخر السَطْرْ ومِن الأولْ كُتُبْ وفصولْ ودورْ مسرحْ وراهو دورْ مسلْسَلْ ومُسَلْسَلْ أكونْ " عَنْتَرْ " و" قيسْ " اكونْ " روميو" " ودْ أميرْ " و" باشقيرْ " وأحياناً الـ" زير سالِمْ " و" مُهَلهَلْ " وبَتْحَمَّلْ اتسامى على جروحيْ لا " عَبْلَه " ولا " ليلى " ولا " آمنه " ولا " جولييتْ " تجيْ إنتِ ؟! دفا روحيْ أنا الِّيْ جيتْ جَسَدْ فايرْ عزِمْ ثايرْ بَتْأمَلْ وضحكَه زيْ رنَّة الخلخالْ بتجَلْجِلْ تنادينيْ تموسقْ لهفتيْ جوايْ أقومْ واقِفْ ومو عارفْ أيهْ الـ بيحصُلْ ؟! نغَمْ – موَّالْ " حبيبيْ ليه مُشْ شايفْ ؟!!" صوتيْ / غُنايْ أردِّد عزفها الراقيْ : " أحبّْ أحمدْ " يحيّرنيْ سؤالْ وسؤالْ نَفَسْ زاكيْ وأتنهَّدْ غرامْ مجنونْ نهاريْ بيكيْ يتْجَمَّلْ صَدَفْ وفتونْ يرنْ جواليْ في الغرفه يضيء الكونْ أعودْ موزونْ بلا رجْفَه وبَتْحَم

العودة الى سنار -------- الدكتور /محمد عبد الحي

العودة الى سنار  النشيد الأول البحــــر بالأمس مرَّ أوّل الطّيور فوقنا ، ودار دورتين قبل أن يغيبَ ، كانت كلُّ مرآة على المياه فردوساً من الفسفورِ – يا حدائق الفسفور والمرايا أيّتها الشمس التى توهّجتْ واهترَأت فى جسد الغياب ، ذوبى مرّة أخيرةً ، وانطفئى ، أمسِ رأينا أوّل الهدايا ضفائر الأشنةِ والليفِ على الأجاجِ من بقايا الشجر الميت والحياة فى ابتدائها الصامتِ بين علق البحارْ فى العالمِ الأجوفِ حيثَ حشراتُ البحرِ فى مَرَحِها الأعْمَى تدب فى كهوفِ الليفِ والطحلبِ لا تعى انزلاقَ الليلِ والنهارْ وحمل الهواءْ رائحةَ الأرضِ ، ولوناً غير لون هذه الهاوية الخضراءْ وحشرجات اللغة المالحة الأصداءْ. وفى الظَّلامْ فى فجوةِ الصَّمت التى تغور فى مركز فجوةِ الكلامْ ، كانت مصابيح القرى على التِّلال السودِ والأشجارْ تطفو وتدنو مرَّةَّ ومرَّةَّ تنأى تغوصُ فى الضَّباب والبُخَارْ تسقطُ مثل الثّمر النّاضجِ فى الصَّمتِ الكثيفِ بين حدِّ الحلم الموحشِ وابتداء الانتظارْ. وارتفعتْ من عتمةِ الأرضِ مرايا النّارْ وهاهىَ الآن جذوع الشّجر الحىِّ ولحمُ الأرضِ والأزهارْ. الليلة يستقبلنى أهلى : خيل’’ تحجل فى دائرة النّا

لــيــلُ الإمــــاراتِ أفــــراحٌ وألــحـانُ قصيدة لمحمد بن راشد بمناسبة عقد قران ثلاثة من أبنائه

لــيــلُ الإمــــاراتِ أفــــراحٌ وألــحـانُ قصيدة لمحمد بن راشد بمناسبة عقد قران ثلاثة من أبنائه شر صاحب السمو الشيخ  محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم  دبي ، رعاه الله، على حسابه في انستغرام قصيدة "لــيــلُ الإمــــاراتِ أفــــراحٌ وألــحـانُ"  بمناسبة عقد قران ثلاثة من أبنائه وهم،  سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وسمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة    قال فيها:    لــيــلُ الإمــــاراتِ أفــــراحٌ وألــحـانُ وفـــي سـمـاها مــنَ الأنــوارِ ألــوانُ بَــــدَتْ بـحُـلَّـتـها الـخـضـراءِ فـاتـنـةً وقَـــــدْ تــفــتَّـحَ بــالــنُّـوَّارِ بُــســتـانُ والــرِّيـحُ سَـجْـسَـجُ والـبـيـداءُ قـافـيَةٌ ربــوعـهـا بـجـمـيـلِ الــــوَردِ تــــزدانُ وكيفَ لا وهيَ في عُرسٍ قدِ إحتَفَلَتْ بــأحــمـدٍ ثُـــــمَّ مــكـتـومٌ وحــمــدانُ فَــكُــلُّ ركــــنٍ بــــهِ عــطــرٌ وأغــنـيَـةٌ

واستوى غضبي.... شعر: محمد عمر عبد القادر

واستوى غضبي.... شعر: محمد عمر عبد القادر رَجاء فسِّري حُلمي..  عَسايَ أفيقُ من هَمٍّ يلازمني.. طَوالَ الوقتِ لا غابت هواجسُهُ.. ولا طابت مجالِسُهُ على الأحناءِ.. لا من أُنسِهِ طِبتُ ارتأيتُ أمدُّ تأميلي.. فلا غَبَّتْ نواتحُهُ برحبائي.. ولا عن مشهدٍ غبتُ فأرجو منك سيدتي.. ولطفا فسري حلمي.. لَعلِّي تُبْتُ عن هَمٍّ تبدَّتْ فيهِ أمواهٌ.. إذْ انبجَسَتْ عذوبتها وهَبَّتْ.. نحوَ متكئي دعاشات فَكِدتُ أَذوقُها كِدّتُ يساورني ضباب الشَّكِّ يملؤني.. ويحجبُ مُعجَمَ التفسيرِ عن فهمي.. رأيتُ حَمامةً ذُبِحَتْ.. على غصنٍ مِن الزيتونِ فارتَبتُ استوى غضبي.. وأَجَّجَهُ غيابُ الحَدْسِ عن آفاق معرفتي.. وليلتَها وَهَى إلهاميَ المعهودُ.. والإيحاءُ، نضجُ فراستي، خِبْتُ اقشَعَرَّ النَّبْتُ واصطفتْ.. مَضاربُ حِكمَةِ البدويِّ تسألني.. ولكني لِعجزي عن مفادِ القولِ أُنِّبْتُ ومازالتْ رياحُ اللومِ تلفحني.. ومازلتُ المُسَهَّدَ في ربى حلمي.. تحاصرني مغاليقٌ، أُغالِبُها.. أُقلِّبُ ما مَضَى بفلاةِ ذاكرتي.. أقاربُها، وأرمي في المَدَى سَهمي.. أُوبِّخُ فورةً بدَمي توبِّخُ مِرَّتي لَيْتُ أَيُقعِدُني ويُقعِدُ هِمَّتي صَمْت

محجوب كبلو------- المنتحبة على حائط الاسم

محجوب كبلو------- المنتحبة على حائط الاسم  المنتحبة على حائط الاسم تصنع من اسمي ابدية ومن طيفي سديم. ويلي مما تصنع وويلك يا محجوب! اسمك آفة اصطباري ومضيفي الحاتمي الى موائد فقدك تلقي باسمي في جب الازل وبطيفي في شسوع الإطلاق وتغالط بترقبي في افق وثنيتك ارقبني في هجرة الطير الى ذاته وفي اوبته الى اختياله الكامل وآثامه الملونة حقيقة كوني موجودة تصبغ كل شئ بسعادتك اللغات والاشجار والشعر، احسدك، ما اسعدك بي اوقفتني في عسل صمتك واختلت بين مدائحي في بساتين الكلام يايعسوب حضوري ايقن الا مكان اولى من مكاني ولا جهة اولى من جهتي انت يا من انتهى به السير الى مائي انا كالبروق العربية ازج بك من توق الى توق الى كمالك يا عذرائي المنتحبة يخترق اسمي قلبك كاستغاثة (انت نسر وحيد وانا سماء كاملة) -آه يا بعل رؤاي يا اسمها انا بقرتك الصفراء وثور قربانك الكحيل. Mahgoub Bashir <mahgoubkbalo333@gmail.com> wrote:

محمد عمر عبد القادر ---ريثما تتأوه الريح اعتمالا

محمد عمر عبد القادر ---ريثما تتأوه الريح اعتمالا ريثما تتأوه الريح اعتمالا في فضاء الحب أو  تتشكل الومضات في القلب انتظرني ريثما يتلفح البرق السحابات انتظرني سوف يصحو عشب دأبك بالسماء بحرة الإشعاع يغدو موطن المليون ميل زفة فتميس مبهجة النماء

(هل مر طيفك من هنا؟؟؟؟؟.)---------مصطفى طاهر

(هل مر طيفك من هنا؟؟؟؟؟.) كلمات/مصطفى طاهر نُبّهْتُ مِنْ حُلُمِي وَمِنْ إِغْفَائِي وَكَأَنَّ بَرْقاً قَدْ سَنَا بِسَمَائِي أَوْ لَحْظُ عَيْنكِ قَدْ تَلألأ فِي الدُّجَى أَوْ نَفْحُ ثَغْركِ عَطَّرَتْ أَنْحَائِي وَشَمَمْتُ عطْركِ فَوْقَ وَجْهِ وِسَادَتي وَعَبِير شَعْركِ قَدْ شَذا بِغِطَائي وَسِمِعْتُ صَوْتَكِ قَدْ شَدا بِمَسَامِعي وَنَسِيمُ خَطْوكِ فِي مَدَى الأَصْداءِ هَلْ مَرَّ طَيْفُكِ مِنْ هُنَا فَأَهاجَنِي؟ أَمْ أَنَّ شَوْقِي جَنَّ فِي الإدْجَاءِ؟؟ أَمْ نَالَنِي مَا نَالَ قَيْسٌ بِالهَوى ؟ فَغَدَوْتُ أَهْذِي مِنْ جَوَى إعيائي أَوْ وَجْدُ حُبِّي وَاضْطِرامُ صَبَابَتِي قَدْ أَفْقَدا عَقْلِي بِلا اسْتِثْناءِ ؟ مَاذَا فَعَلْتِ بِمُهْجَتِي وَحُشَاشَتِي؟ فَِمَنَعْتِ عَنِّي رَاحَتِي وَهَنَائِي أَنَّى الْتَفَتُّ فَثَمَّ وَجْهُكِ يَزْدَهِي فَبَهَاءُ خَدّكِ حَلَّ فِي الأَشْيَاءِ مَازَجْتِ أَنْفَاسِي وَنَبْضَ جَوَانِحِي وَجَرَيْتِ فِي الشّرْيانِ وَالأعْضَاءِ وَأَحُسُّ فِيْكِ إِذا النَّسِيْمُ تَوَافَدَتْ أَسْرَابُهُ مِنْ وَجْهكِ الوَضَّاءِ فَأَنَا بِحُبّكِ دَائِماً مُتَوَقِّدٌ بُرْكَانُ عشْقٍ

الزُّجاجْ ------ أحمد عمر شيخ -------- *إلى المرأة في 8 مارس *

الزُّجاجْ أحمد عمر شيخ *إلى المرأة في 8 مارس * ….. الزُّجاجُ انهمارُ الصُّورْ انزعاجُ المدى في الصَّريفِ الأثرْ الزُّجاجُ خَبَرْ *** النشراتُ الملولاتُ انبهار المؤدِّيْ السُّطورُ بدايه السُّطورُ شَرَرْ *** تترقرقُ صورتُكِ الملكيَّة عند انبعاث الحكايه مرايا والخريفُ اشتهاء المَطَرْ *** السواقي تمدُّ فجاج الرُّؤى وارتحال القَمَرْ *** المراسيْ تباغتُ همَّ السؤالْ بواعثُ مِنْ هينماتِ السَّفَرْ *** الجراحُ انتمائي إليكِ وافتعال السَّهَرْ *** سواءُ الشتاءُ حياءُ والإناءُ موائِد نُبل الكرامْ الشجونُ انتماءُ *** مفتاحُ شوقٍ صدرُ الجميلةِ لون الزَّهَرْ فوق انتظام الدُّجى حانة مِنْ زقاقِ التردِّيْ دمٌ لايُراقُ الزُّجاجُ عِناقُ قطْرٌ تلألأ في الهدبِ دفقة حُبٍّ تسيلُ حضنُ فاتنةٍ تلوَّى مجنونُ ليلى وهمُ الشِّقاقْ قطارٌ مِنْ حريرِ الفتونْ الزُّجاجُ فنونْ والدُّروبُ احتراقْ *** موانيءُ صدقٍ هامت الأنجمُ الوامقاتْ تردُّ الخُطى بالمسيرِ فضَّةٌ مِنْ نجيعِ المواويلِ وليلي تموجُ الخيامُ على ظهرِ أورادنا والنُّذُرْ *** الزُّجاجُ نهودُ الحِسانْ فورة عشقِ المُراهقِ بوحُ الخطابِ ينداحُ يوغلُ في حالكاتِ ال

طيفُ حبيبه ...................... أحمد عمر شيخ / شعراء شرق إفريقيا / إرتريا

أبو تمَّامْ والموبايلْ __________  طيفُ حبيبه ...................... أحمد عمر شيخ / شعراء شرق إفريقيا / إرتريا ـــــــــــــــــــــــــــــ ذكرى هاتفها المسكونِ بالألمِ واللوعه *** تسالُني الشِّعرَ يترقرقُ أولُهُ فوق جبينيْ بينَ صريف الأسلاكِ الشائِكةِ الصَّوتُ المُولعُ مبتورٌ آخرهُ وفتونيْ أُفتِّشُ عنها وجنونيْ الهاتفُ مسكونُ اللهفةِ يتهاوى الجسّْرُ حُدوداً مُلهمتيْ البردُ القارِسُ ناوشَ جلديْ يبُسَتْ أوراقيْ  جوازُ مروريْ صحبي ورفوف المعرفةِ الحيرى طرائِقُ نسّْلِ المحزونينَ يتامى تتوزَّعهمْ دُكنةُ هذي الألوانْ الأحمرُ والأصفرُ قاصٍ الدَّاني الأزرقُ مُفتَتَحُ الأكوانْ أدوزنُ إيقاعي المجبول عليكِ الجسدُ المحمولُ على جسدي وظنِّيْ مِنْ شظفِ الذكرى ياحور العين الداعجةِ السُّمرةُ حين تسيلُ ردائيْ مَلمَسُ بشرتكِ الناعسةِ محبرتي السوداءُ تسافرُ  عبر شموع اللحن الذاوي  والمجذافْ ماعدتُ أخافْ الضّوءُ بيارق مِنْ وَهَني وهَنُ الأحلافْ أقبعُ فوق فراشي والأشجانْ أمرِّرُ باطن كفي اليُسرى أهيمُ وينزلقُ الفسّْتانْ مَنْ قال الجوعُ بساطي والشهَّوه ؟! خطيئةُ جارتنا  حين تباغتها عيونُ الدارْ في حلكةِ