Skip to main content

Posts

Showing posts with the label شعر من كوردستان

عثمان بريم ------ بكمْ ستبيعُ صوتك يا رفيقي؟

  عثمان بريم ------ بكمْ ستبيعُ صوتك يا رفيقي؟ ألا هبّوا جميعاً رافضـــــينا***وقولوا:لا لبيْع الصّـــــــــــــوتِ فينا وإن أنتمْ فعلتمْ كان خيراً***فقدْ نصـــــــــــــبوا الكمائنَ أجْمـــــعينا وشاءوا أن نكونَ بلا مصيرٍ***لنســــــــــــقْطَ في حبـــالِ المارقينا تعبْنا من سفاهتهم ولسنا***على رفْع التّســـــــــــــــــــــلّط قادرينا أباطرةُ الفسادِ أتوا بمالٍ***توزّعُ كيْ يبيـــــــــــــــــــــــعَ النّاخبينا //// بكمْ ستبيعُ صوتك للبغالِ***وهمْ رفضوا الشّـــــريفَ من الرّجالِ؟ أباطرةُ الحشيشِ غزوْا بلادي***وسادوا في السّــهولِ وفي الجبالِ تربّعَ جلّهُم فوق الكراسي***وقد سلكوا الرّذائلَ في الخــــــــصالِ وكيف سيفلحُ الشّبّان فينا***بمجتــــــــــــــــمعٍ يئنُّ من السّــعالِ؟ نباتُ القنّب استولى علينا***بنشوته الحشـــــــــــيشُ غزا الأهالي //// بكمْ ستبيعُ صوتك للحميرِ***وهم تركوا البـــــــــــــلاد بلا مصير ألم ترَ وضْعنا يزدادُ سوءاً***وسوءُ الحال يعْصــــفُ بالفــــــــقيرِ نسافرُ في المخاوفِ والمآسي***ونُعْصَرُ بالشّـــــــــهيقِ وبالزّفيرِ وليس لنا على

أبعد هذا تسألين أنا من أكون ؟! ---عثمان بريم

 أبعد هذا تسألين أنا من أكون ؟! ---عثمان بريم -------------------------------------------------------------------------                        وهبتك حبي وجعلت حياتك بهجة وسرور               وبقلبي الحنون محوت من طريقك كل الغرور        وأحببتك حد الجنون و حلقت فى سماؤك كالطيور     ومنحتك من السعادة الأبديه ما يكفي  كل نساء العصور         أيها الدر المكنون  أنا سفينة عشاق وسط البحور                سحرك الفتان جعلني أحطم كل الجسور            يا نور العيون أنا من رسمك بدر وسط الشهور      وكحلت السهر فى الجفون بعدما أضناني الحنين والفتور      وعاهدتك بالحب ألا أخون وسطرت لكي أجمل السطور                  وظل حبنا الخالد لأهل الغرام محفور                           أبعد هذا تسألين أنا من أكون ؟!         أنا الذي أرسل طيفي في غيابي ليكون رفيق غربتك               وأنا الذي إسمه مرسوم على ضوء شمعتك       وأنا من ظل يشدو ويتغزل بسحرك كل صباح ومساء                  حبيبتي أنا بين حرف الحاء والباء               ومن كان يخونك مع طيفك في الخفاء              ومن سارت روحه خلف روحك ك

#غيره -----عثمان بريم

#غيره -----عثمان بريم بقدر ما أتكلم  لحروفي عنك ِ   بدء حرفي يستدرجني في الحديث عنك ِ كيف ولماذا هي  من دونهم .... وماذا رأيت منهم   وأسئلة كثيرة من هذا القبيل .... وأنا أتكلم معهُ مثل المجنون  في هواه .... وهو يخدعني يقول لي سأنقل غرامك لها  فقلت لهُ رغم كل ما أسلفت عنها ببساطة ... تلك الطفلة  البريئة في قلبها  طيبتها  رقتها أنوثتها  لو رأيتها بمنظاري .....  ســ تسلبك  الروح والقلب  وتقيد نفسك بحبها   قال أعرني قلبك كي أرها بمنظارك  المميز فيه .... ترددت  لأول وهله  ثم  فكرت وقلت  .... أين يذهب سيعود إلي ولن  يستطيع سرقت قلبي .  هكذا أنا فكرت ..... من طيبتي  وثقت به ِ وأعطية قلبي ومنظاره وذهب إليك ِ.......  فبعث لي برسالة ..... ليس هناك عنوان ولا مكتب بريدي  فقط رسالة نقلها عبر الأثير ..... يقول رأيتها ولم أصدق  ما تقول لي لقد وجدتها ... فاق وصفك  وتسلب الروح  والقلب والعقل لم تصل في وصفك لحدود جمالها  و أود أن أعلمك بأني أنا وقلبك أتفقنا على أن لا نفارقها  ونهجرك ولقد أصبحنا عبيدا ً في حبها فــ فارقنا ولا تعد تزعجنا  برسائك نحن سنتغزل بها بدلا ً عنك .... أذهب ولا

Dîsa li min Fitilî Zivistan - Kurdish poet Othman Prem

Dîsa li min Fitilî Zivistan Rê li Pîşê Min Bû Dîman Wê Ewrnê Deng Didan Hîr Hîr Iêkir Berf û Baran Zaliman Yarê min Dan Ez Hêştim bê Xidan Na li Yaq Min e Ez Bibim Nazan Erê li Sar Min Tûj Bibin Pir Ziman Çimkê Ew Fileka bê wijdan Ez pêXistim wê Derdê Giran Xilkê Digot Ji Me Ye Ew Helbestvan Wê Çima Ew Rina Berdan Çiqas Bêbexti Di Min Dan Binirin Min Kar Gî Berdan Ez Ne Emîr im Ne Siltan Wê Hêskina Di Xwe Werdan الشاعر الكري عثمان بريم لا يزال في فصل الشتاء واختفاء الغابات عليك الذهاب إلى قاعدة بياناتي الشخصية لتسمع صوت الله اسمع اسمع فرض بيرف وبران ملك بلدي الملك دان انا اسف انا اسف لا ، نعم ، أنا آسف نعم انا اسف انا اسف ....... غير مصنف انا اسف المسكين نقول انه فقير لهذا السبب تم إطلاق سراحه كيف لا يصدق في بلدي دان وظيفتي هي التوقف أنا لست إمبراطور وقال اننا سوف نقدر وصيته

إِنَّهَا حَبِيبَتُي. --------- عُثمَانُ بِرِيمْ.

إِنَّهَا حَبِيبَتُي.  عُثمَانُ بِرِيمْ.  مِنْ جُنُونٍ عِشْقِيٌّ ذَهَبْتُ بَعِيدًا. ظَلَّتْ رُوحِي تَسْأَلُ رُوحِي هَلْ أَحْبَبْتِهَا حَقًّا؟!.  أَمْ مَحَّضَ خَيَالٌ؟!. أَمْ يَكُونُ كُلٌّ هَذَا وَذَاكَ وَهُمَا طَرَأَ عَلَى البَالِ؟!.  وَلَكِنَّ كَيْفَ وَقَدْ نَقَّشَتْ اِسْمَهَا عَلَى جُذُوعِ الشَّجَرِ.  وَرَسْمَتُهَا مَعَ قَلْبِي وَرَمْيَتُهَا عَلَى البَحْرِ.  وَرَسْمَتُهَا مَعَ قَلْبِي وَرَمْيَتُهَا فِي أَعْمَاقِ البَحْرِ.  وَسَهَّرْتُ أُنَاجِي رُوحهَا تَحْتَ ضِيَاءِ القَمَرِ.  وَقُلْتُ مُسْتَحِيلٌ أَنْ يَكُونَ حُبُّهَا وَهُمْ عَلَى القَلْبِ قَدْ خَطِرٌ. وَكَيْفَ يَكُونُ وَهْمَا وَقَدْ اِشْتَعَلَ بِحُبِّهَا قَلْبِيٍّ.  وَتَصَاعَدَتْ نِيرَانُ الشَّوْقِ فِي جَوْفِي  حَقًّا لَقَدْ أَصَابَنِي. مِنْ حُبِّهَا رَعْشَةٌ مَا زَالَتْ بِالبَدَنِ تَسْرِي؟! ظَلَّتْ الحَبِيبَةُ تَظُنُّ أَنَّ كُلَّ مَا يَعْتَرِينَا مُجَرَّدُ هذيان.  قِلَّتُ لَوْ كَانَ حَقًّا هذيان سَنُلَمْلِمُ أَفْكَارِنَا لِتُرَحِّلَ مَعَ الزَّمَانِ.  الحُبُّ الَّذِي كَانَ وَنَنْسَى مَا مُضِيٌّ مِنْ العُمْرِ.  وَنَج

عثمان بريم -------- مواطنون .... دونما وطن

عثمان بريم -------- مواطنون .... دونما وطن  مواطنون .... دونما وطن مطاردون كالعصافير... على خرائط الزمنْ مسافرون دون أوراق .. وموتى دونما كفن نحن بغايا العصر ، فكل حاكمٍ يبيـعـنا ويقبـض الثمن نحن جوارى القصر يرسلوننا من حجرة لحجرة، من قبضة لقبضة من مالك لمالك..... ومن وثن إلى وثن نركض كالكلاب كل ليلة من بلدآ إلى البلد ، ومن دولة إلى الدولة نبحث عن قبيلة تقبلنا نبحث عن ستارة تسترنا.. وعن سكن وحولنا أولادنا ، احدودبت ظهورهم وشاخوا وهم يفتشون في المعاجم القديمة عن جنة نظيرة عن كذبة كبيرة ... كبيرة تدعى الوطن ** مواطنون نحن فى مدائن البكاء قهوتنا مصنوعة من دم الابرياء حنطتنا معجونة بلحم الاقوياء طعامنا ..شرابنا.. عاداتنا ..راياتنا زهورنا ..قبورنا جلودنا مختومة بختم الانقياء لا أحد يعرفنا بين الجبال و الصحراء لا نخلة.. ولا ناقة.. لا وتد ..ولا حجر لا هند ..لا عفراء أوراقنا مريبة.. أفكارنا غريبة أسماؤنا لا تشبه الأسماء فلا الذين يشربون النفط يعرفوننا ولا الذين يشربون الدمع والشقاء * معتقلون داخل النص الذى يكتبه حُـكّامُنا معتقلون داخل الدين كما فسره إمامنا معتقلون داخل الحزن ..وأحلى ما بنا

عثمان بيرم -------- مواطنون .... دونما وطن

عثمان بيرم -------- مواطنون .... دونما وطن  مواطنون .... دونما وطن مطاردون كالعصافير... على خرائط الزمنْ مسافرون دون أوراق .. وموتى دونما كفن نحن بغايا العصر ، فكل حاكمٍ يبيـعـنا ويقبـض الثمن نحن جوارى القصر يرسلوننا من حجرة لحجرة، من قبضة لقبضة من مالك لمالك..... ومن وثن إلى وثن نركض كالكلاب كل ليلة من بلدآ إلى البلد ، ومن دولة إلى الدولة نبحث عن قبيلة تقبلنا نبحث عن ستارة تسترنا.. وعن سكن وحولنا أولادنا ، احدودبت ظهورهم وشاخوا وهم يفتشون في المعاجم القديمة عن جنة نظيرة عن كذبة كبيرة ... كبيرة تدعى الوطن ** مواطنون نحن فى مدائن البكاء قهوتنا مصنوعة من دم الابرياء حنطتنا معجونة بلحم الاقوياء طعامنا ..شرابنا.. عاداتنا ..راياتنا زهورنا ..قبورنا جلودنا مختومة بختم الانقياء لا أحد يعرفنا بين الجبال و الصحراء لا نخلة.. ولا ناقة.. لا وتد ..ولا حجر لا هند ..لا عفراء أوراقنا مريبة.. أفكارنا غريبة أسماؤنا لا تشبه الأسماء فلا الذين يشربون النفط يعرفوننا ولا الذين يشربون الدمع والشقاء * معتقلون داخل النص الذى يكتبه حُـكّامُنا معتقلون داخل الدين كما فسره إمامنا معتقلون داخل الحزن ..وأحلى ما بنا

Othman Prem ----They are talking about you behind your back

Othman Prem They are talking about you behind your back I said .. I am a person ... some hate me ..... Some love me ..... Some see me nothing ..... And some see me important in his life .... Some see me modest And some see me cocky ...... I adore my personality this " My mother did not care for nine months to produce a trivial game in the hands of idiots I do not care who speaks behind my back ... It is enough for me that when he hints at me, he hates me and you lose me. I have you sky you raise your head when I talk "I will not shake the stormy wind and I will not feel it I do not think you see yourself small before me, this is your size before yourself A message may come to you and know who you are and who I am عثمان بريم قالو .. يتكلمون عنك وراء ظهرك قلت ..أنا شخصيه...... البعض يكرهني ..... البعض يعشقني.....البعض يراني لا شيء..... والبعض يراني مهم في حياته.... البعض يراني متواضع والبعض يراني مغرور......أنا أعشق شخصيتي هذه" فلم تشقي أمي تسعة أشهر لأ

Othman Prem --We often yearn for our migratory souls... We miss ..

Othman Prem We often yearn for our migratory souls. We miss .. To .. the days of our co-existence as roses .. To .. stable feelings have lost the way .. To .. Amjad Ttrna for the frustration of morale .. To .. Principles .. Tmdina in compliance with its authority .. To .. innocence of the heart of a child was living not long ago .. To .. Steel determination was my name meanings of man .. To .. euphoria of the taste of the fruits of achievement and even miraculous .. To .. Abir early dawn and the rare face and even the .. .. .. Sensitive entity for the longest range of years and years. To .. tears deposited grief may coincide our way mistake .. And then soon drop it once it expires .. To ... the pen was penetrating the entity without any regard to any physical or moral barriers .. To the melody of our song, our days have become joys, and our tiredness has gone and gone. To .. optimistic smile was the principle of life .. To .. The torment of conscience exhausted on mist