Skip to main content

Posts

Showing posts from January, 2018

Is it really America First? ---------- Sobhi Ghandour *

A year ago Donald Trump was in the White House. The year was full of stances Contradicting Trump towards a range of international issues, but not toward Israel and interests Netanyahu's government in particular, for Trump was "Israel first" !. A warning "America First" raised by Trump in his campaign, repeated and repeated in more than Appropriate, is contrary to the reality and practice of his management policy. The American national interest requires, at the internal level, a president keen on pluralism Ethnically and ethnically in American society, and Trump stated and acted opposite with the Americans Africans, Muslims and Latino immigrants. The US national interest presupposes existence A president of the White House who works for poor and middle-class Americans, Trump served and served the few wealthy class in many of his presidential decrees Republican congressional bills, and related health and immigration issues Taxation and social guara

حوار مع الروائي الراحل الطيب صالح

حوار مع الطيب صالح ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) وُلدت في قرية تقع بين البدو والنوبيين في وادى حلفا بشمال السودان عام 1929. تعلمت قليلاً من القرآن بكتاب القرية ومدرستها الابتدائية، ثم التحقت بمدرسة “وادي سيدنا الثانوية” على حدود الخرطوم. هذه المدرسة كانت إحدى مدرستين كبيرتين في عهد الإنكليز وكانت الأخرى تدعى “حنتوب” بالجزيرة. (2) أنا أقول حين أسأل بأنني لم أرد أن أكون كاتباً، السبب لأننا في السودان حين دخلنا الجامعة في آخر الأربعينات كان عددنا قليلاً، وكنا نفكر في أن نتعلم أشياء مفيدة لوطننا مثل الطب والهندسة والزراعة والبيطرة. ورغم حبي للأدب وللغتين العربية والإنكليزية فإنني شرعت في دراسة العلوم. كنت أريد أن أدرس الزراعة؛ لأن أهلي من بيئة زراعية، وكان صعباً بالنسبة لأهلنا - وكان أغلبنا من القرى - أن نقول عندما يسألوننا ماذا تدرسون؟ إننا ندرس الأدب! مجتمعنا يعرف ولا شك قيمة الأدب، لكن كشيء إضافى! والآن وبعد أن أصبحت كاتباً ليس عندي هذا الالتزام الكامل! (3) اشتغلت لمدة عامين بالتعليم، وقضيت فترة بمعهد “بخت الرضا” وكان معهداً مشهوراً جداً أسسه الإنكل

اسياس افورقي: ان طالبي اللجوء دفعوا ثمنا باهظا للمتاجرين بالبشر

ويقول أسياس أفورقي إن 38 ألف طالب لجوء من بلاده و السودان دفعوا ثمنا باهظا إلى المتاجرين بالبشر للوصول إلى إسرائيل ويستحقون أكثر من 3500 دولار اعرب رئيس اريتريا فى مقابلة نادرة اليوم عن استيائه من خطة اسرائيل لترحيل عشرات الالاف من المهاجرين الافارقة قائلا انهم يستحقون اكثر بكثير من 3500 دولار عرضت لمن يرغب في المغادرة. وقالت مقابلة الرئيس اسياس افورقي التي نشرت على موقع حكومي ان المهاجرين من بلاده والسودان دفعوا "ثمنا باهظا" للمتاجرين بالبشر للوصول الى اسرائيل ويستحقون اكثر من 50 الف دولار. وادعى أفورقي أن المهاجرين الإريتريين قد غاروا للخارج لتنظيم معارضة مسلحة، ولكن "المخططات التخريبية" فشلت وأصبح المهاجرون عبئا. كثيرون يغادرون دول شرق أفريقيا ويدعون أنهم فروا من نظام استبداديا حيث غالبا ما يضطر الرجال إلى الخدمة في الجيش مع ظروف شبيهة بالرق.-السخرة- وقال ان اريتريا عرضت تسجيل جميع المهاجرين لكن السلطات الاسرائيلية رفضت ذلك. ويوجد حوالى 38 الف مهاجر وطالب لجوء افريقى فى اسرائيل وفقا لما ذكرته وزارة الداخلية. حوالي 72 في المئة من الإريتريين و 20٪ من السودان

Eritrean leader pans Israel’s migrant deportation plan

Isaias Afwerki says the 38,000 asylum seekers from his country and Sudan paid 'high price' to human traffickers to reach Israel and deserve far more than the $3,500 being offered Eritrea’s president in a rare interview Wednesday expressed his displeasure with Israel’s plan to deport tens of thousands of African migrants, saying they deserve far more than the $3,500 offered to leave. President Isaias Afwerki’s interview, which was posted on a government website, said the migrants from his country and Sudan paid a “high price” to human traffickers to reach Israel and deserve more like $50,000. Afwerki claimed the Eritrean migrants were enticed abroad to organize an armed opposition, but that the “subversive schemes” failed and the migrants have become a burden.Many leaving the East African nation claim they fled a restrictive regime where men are often forced into a military service with slavery-like conditions.  

‘Jackpotting’ hackers steal over $1 million from ATMs across U.S.: Secret Service

By Dustin Volz WASHINGTON (Reuters) – A coordinated group of hackers likely tied to international criminal syndicates has pilfered more than $1 million by hijacking ATM machines across the United States and forcing them to spit out bills like slot machines dispensing a jackpot, a senior U.S. Secret Service official said on Monday. Within the past few days there have been about a half-dozen successful “jackpotting” attacks, the official said. The heists, which involve hacking ATMs to rapidly shoot out torrents of cash, have been observed across the United States spanning from the Gulf Coast in the southern part of the country to the New England region in the northeast, Matthew O’Neill, a special agent in the criminal investigations division, told Reuters in an interview. The spate of attacks represented the first widespread jackpotting activity in the United States, O’Neill said. Previous campaigns have been spotted in parts of Europe and Latin America in recent years. “It w

ناصر خليل ناصر ------------------نقطه سطر جديد

نقطه سطر جديد. عندما تتسع المساحه بين المواطن والنظام.بمسافه يتخللها الجوع والمسغبه ويتزامن معها ضيف المسافه في الحريه والتعبير السلمي تاكد بمالايدع مجالا للشك بان النظام.بدات ايامه تتناقص بقدر المسافه بين المسارين  المصدر: فيس بوك حساب Nasser Khalel ..

جدل الحرب والسلام في القرن الماضي بين الصادق المهدي وجون قرنق

جدل الحرب والسلام في السودان في القرن الماضي بين الراحل الدكتور جون قرنق زعيم الحركة الشعبية والامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي وزعيم الانصار... سنحاور نشرها لكي لاننسى ونفتتح السلسلة بهذا الرد من الراحل جون قرنق على رسالة منشورة من رئيس الوزراء السابق الصادق المهدي..... خطاب الزعيم الراحل الدكتور جون قرنق إلى الصادق المهدي: السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة، ورئيس الوزراء السابق كان علي أن أدَعَ جانباً عدم التصديق، وأنا أقرأ خطابك بتاريخ 22 ديسمبر 1991م، الذي وزعته للرأي العام قبل تسلمي إياه. ومن الواضح أنك قصدت من هذا الخطاب أن تقدم عرضاً للجمهور، وطالما كان هذا هو قصدك، إذن فليكن كما تريد. لقد جاء خطابك متناقضاً ومرتبكاً، ومجافياً للحقائق، وحمل قدراً كبيراً من الادعاءات والمزاعم الكاذبة، وأعتقد أنك كنت تعرف أنني لا يمكن أن أترك مثل هذه الرسالة تمر دون رد، لقد سعيت إذن وعملت من أجل هذا الرد المستحق. لقد استهللت رسالتك بأكاذيب صارخة عن دور حزبك، فقد قلت: «لقد اعترفت قيادة حزب الأمة منذ عام1964م بالعوامل السياسية والثقافية والاقتصادية في الأزمة السودانية التي عكستها

محمد علي العوض -------مظاهر "ديمقراطية" الحوار الإلهي

الأربعاء 31 يناير 2018 06:43 م  بتوقيت مسقط مظاهر "ديمقراطية" الحوار الإلهي يستمد مصطلح الحوار أقدميّته من وجود الإنسان ككائن اجتماعي متصل مع غيره من المخلوقات سواء بالكلام أو الإشارة والرمز. وبوصفه نمطا وتقنية سردية يسهم مع غيره من الأنماط في بناء التشكيل السردي للرواية، فهو يقلل من رتابة السرد ويعمل على تنويع المواقف، ونمو العمل الروائي أو القصصي باستمرار، ومن خلاله يتم التعرف على الحدث والعُقدة والشخصية والزمان والمكان. توسّل القرآن الكريم طريقة الحوار لعرض كثير من القصص؛ لتبسيط الفكرة وتسليط الضوء على الحجج والأفكار التي يسوقها المتحاورون، فهو أكثر فاعلية من أسلوب العرض التقريري الذي يسوق القصة بأسلوب السرد الحكائي؛ لذا لا غرابة أن نجد الأسلوب الحواري في القرآن الكريم أكثر حضورًا في بنية القص الكريم وطاغيا على غيره من أساليب التشكيل السردي الأخرى؛ ومن ذلك حوارا المولى عزّ وجل مع الملائكة ثم إبليس اللعين: (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن طِينٍ (71) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (72) فَسَجَدَ

A pair of long Ajack-----------Abdul Aziz Baraka Sakin ...

A pair of long Ajack Abdul Aziz Baraka Sakin ... After six years of life in Khartoum and the ongoing study, Ajak went back to her home town of Abiro, a small village belonging to the local Shweibat Brambek state of Lakes in Southern Sudan. Despite the long break from Abiru, Ajak still remembers everything about the village, And did not forget the language or customs and traditions, and still remember the grandmothers and grandparents and all of them and everyone who was in the village when she left her, was Ajak of the new generation in the village where it was not tattooed in front of the tribe, and kept her parents with her teeth white front radioactive, whenever it did not come With it again is the Saxo Which is surrounded by white beads and black beads, as it became a bit obese and did not bear the pressure of the thread on her wrist, so I left it at home with the hose, but otherwise Ajak as it is, long-tailed texture like a black-skinned, The night itself, Sadra Nahed, has