alfajr aljadid الفجر الجديد

Tales from Mount Tono  by Abdul-Jabbar Nader Tutu             Mount Balangra is a mountain range located west of the city of Kad Quli, near the Lovo Mandegro mountains. At the top of the mountain was a huge, large and lush baobab tree that bore its fruits on the residents annually. Its trunk was a wide cavity from the inside and it had a circular opening that sufficed To get in and out of it. In the past, this cavity was used to store rainwater for the purpose of benefiting from it in the dry seasons, then it became used later as a shelter or hideout along with caves and caves, in the difficult cases that the people are exposed to, such as raids, attacks and attacks from enemies. As a hideout for women, children and the elderly while the men and young men devote themselves to fighting and fighting.. That is why the people showed great interest in this tree, so the high priest or the hijra was when he wanted to announce to the people some fateful decisions that affect people’s lives and

The Story - The LanternAl- daw AL-Shazly  Yesterday, when the characteristics of the night, and after a lot of starlets Atraohn, I was filled lantern and Bakra in the text of the monsters, I felt the lantern remained sleepy eat me need, the Valley of the lantern Da opportunity nullifies sleepiness?Aha Ftsh received the rest of the living and beans compact, and before Maqol in the name of God appeared to me Hala Bataat Zol see in the precaution came came down in a very artist way, and the strange thing Ano Bab Alhush Fatih?I begged you?He said to me, Ascott, my companion, I am a haramist?And I said to Lihu, God is your love and a thousand and tens?You Maarif Da Haunted House?ET Maariv I'm an examiner?He said to me, God and God Maarfk?I said to Lihu I got a good acquaintance, the first need to enter the bathroom Duck to receive a cow sang saying to her Dyerin password Wi-Fi night was the day before yesterday?And walk comfortably if I had a spider watching on the island Votakip Mts

Jorge Amado is one of the pioneers of world literature Jorge Amado Full name Jorge Amado de Faria (born in Bahia 10 August 1912, 6 August 2001) is a Brazilian journalist, politician and politician, one of Brazil's most famous and famous writers. From the days of the school he began writing, and he and a number of friends in his hometown "Modernism". In 1935, he completed his studies in Rio de Janeiro, but did not receive his degree. He entered the world of literature at the time and began to make his way to success in a collection of works, including the Pais do carnaval, Cacao (1933) , Suor and Jubiaba (1935), followed by Mar Morto and Capitaes Areia (1936). Georges Amadou has become a favorite writer of his people. The secret of this success is his adherence to some forms of the post mixed with gum and the taste of ancient traditions in his hometown, the state of Bahia, which was in its cities and countryside Theater of all his novels, and people permanent heroes.  

 ‏ طلال محمود ‏. # شذرات   من حياة عمالقة الأدب العربي كان الأدب ومازال يشكل مرآة عاكسة لما يدور داخل النفس على أرض البشر للمساهمة في صياغة وجدان إنساني سليم _ وقد حفلت حياة عمالقته بالعديد من القصص الزاخرة الغريبة والطريفة معاً ولعل أشهرها قصة الحب المستحيل ،التي تناقلها ذلك الوسط كانت _ قصة الأديبة مي زيّادة التي أحبها كل من ،الرافعي والعقاد وولي الدين يكن _ ولكنها أحبّت،جبران خليل جبران،من دونهم جميعا من علي بعد عشرة ألف كيلومترات ،المسافة الفاصلة ما بين القاهرة ونيويورك ،وتبادلا الرسائل رغم أنهم ما التقيا في حياتهما وجه لوجه قط !?_ وذلك ربما ما جعل كل من العقاد والرافعي وولي الدين يكن ،يعيشون جميعهم قصة حبهم بالاحتفاظ بها مع أنفسهم بعد إدراكهم أن لهم مكاناً وثيراً في الصالون الأدبي وليس القلب بالطبع ،وربما ذلك ما فسره البعض لسبب جفوة ممزوجة بغيرة و ربما حسد وحقد الرافعي الدفين على جبران خليل جبران __ ومن أغرب القصص ان أمير الشعراء أحمد شوقي كان يمنع ابنه حسين من قرض الشعر حتى لايشقي به مثله ،كما حكى شاعر النيل حافظ إبراهيم ذلك عندما سأل شوقي ع

بكائيات ما بعد الغياب عندما تنشب المنيّة أظفارها ونلفى كل تميمة لا تنفع؛ عندها تجود قرائح الشعراء والباكين حزنًا.. فشبح هادم اللذات يستنطق قرائح ربما كانت صامتة أبد الدهر فتنتج رؤى شعرية تخلد على مرّ الزمان..   حينما نودع مسافراً نعيش على أمل اللقاء ولو بعد حين.. ولكن وداع من توسّد الثرى يقطع كل أمل في العود الأحمد؛ وتصبح أماني اللقيا أرضًا يبابًا كما في قول عبيد بن الأبرص: (وَكل ذي غيبة يؤوب.. و غائب المَوتِ لا يؤوب). وتغدو مآقي الشعراء ساعتئذ منابع تفيض شجنًا وحزنًا، فيسكب يراعها قوافي تخلّد سيرة المرثي بأجمل الحروف، وتزفر أنفاسا حرى تضرّم نار القصيد..   يتميّز شعر المراثي برقّة الحِس وصدْق العاطفة والميل إلى الواقعية، كما أنّه يمزج بين عاطفتي الأسى والتعظيم.. وتورد كتب السير والتاريخ أنّ صفية بنت عبد المطلب رثت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلة: (ألا يا رسول الله كنت رجاءنا، وكنت بنا برا ولم تك جافيا.. وكان بنا برا رحيما نبينا، ليبك عليك اليوم من كان باكيا.. لعمري ما أبكي النبي لموته، ولكن لهرج كان بعدك آتيا) .. وقال حسان في قصيدة يرثي النبي الكريم: ما بال عينك لا تنام كأنما كحلت

اشتهر عددٌ من رحالة بلاد الشام والأندلس والمغرب العربيّ ممّن زاروا القدس وركزوا عليها في أدبهم ومذكّراتهم حظيت المدن الفلسطينية وعلى رأسها مدينة القدس باهتمامٍ بالغ ومثير في الأدب العربيّ بأشكاله المختلفة على مرّ التاريخ، ولا ينحصر ذلك الاهتمام على السنين الأخيرة وما تواجهه المدينة من احتلال غاشم وظروف صعبة، بل يرجع الأمر إلى مئاتٍ من السنين خلت، نظرًا للمكانة التاريخية والإسلامية التي حملتها المدينة دومًا، فجذبت أنظار الأدباء والشعراء والرحّالة. لذلك كانت المدينة المقدّسة موضع اهتمام للرحّالة ومقصدًا لهم وموئلًا للاستكشاف وطلب العلم والمجاورة، إذ برز نوع من الأدب الإسلامي يدعو ويهتم بزيارة القدس والتعرّف إلى مقدّساتها ومعالمها الإسلامية، ويبحث في فضائلها وفضائل علمائها ويسقط الضوء على سكانها وعاداتهم وتقاليدهم ومظاهر حياتهم المختلفة. يمكن تصنيف أدب الرحلات العربيّ إلى أنواع عديدة، قد يكون أحدها وفقًا لدافع الرحلات والاستكشافات، فهناك رحلات الحج أو ما كان يُعرف بالرحلات الحجازية، وقد تميّز بها المغاربة والأندلسيون على سائر المسلمين، وتركوا تراثًا غنيًا غاية في الأ

عانقت الريح الحصير وانشدة الشمس ترسل التحايا ضمت شفتاي كوب قهوة للننتشي والروح" لحظات صفاء في رحلة كردفانية شرق مدينة بارا قرية القاعة السبت 5/11/217 (ودعثمان)

الشوارع ليست مجرد مسارات وأعمدة وجدران بل ذكريات وحكايات تتسلل إلى قلبك حين تمر بها وتشم فيها عطر سنوات أو لحظات من عمرك كدت أن تنساها فى زحمة الحياة. لعلك مررت يوما ببيت العائلة الكبير وهرب منك قلبك وعقلك ليتذكر سنوات قضيتها فى هذا المنزل، أصوات ضحك عائلتك مازال يحتل أذنيك، رائحة جدتك أو رائحة طعام جدتك -بمعنى أدق- يفوح ليملئ الشارع بأكمله، حكايات جدك التى طالما استمعت إليها بصوته الحنون، خطوات قدميك على سلالم المنزل المتهالكة، قبلات خالتك التى كنت دائما ما تصر على تجفيف اثا رها من على وجهك، حملقة أبوك فى عينيك حين تخطأ القول أو تتصرف بشكل غير لائق، كلمة "اقعد ساكت" التى تحتل لسان أمك أمام الجميع...لعبك وشجارك وبكائك مع أخوك وباقى اطفال عائلتك، تسلق جدران النوافذ لتجد أيادى تشدك للوراء وصوت يصرخ فى وجهك "هتقع فى الشارع"، تتذكر دق باب الجيران والهرب سريعا حتى لا يراك أحد، نومك فى أى مكان من شدة التعب والإرهاق بعد اللعب لتحملك أمك أو جدتك فى حضنها لتأخذ جرعة حنان وراحة لن تشعر بقيمتها إلا بعد ما تكبر. جاء أول يوم رمضان وسيأتى الجميع بعد انتهاء العمل والدراسة إلى بيت

# عبورضروري قريبا حوار الكلمة والشعر علي صحيفة أخر لحظة حول قضية الحرب مع الشاعر والكاتب أسامة سليمان  سؤال ---- من " قهوة الحرب" - في ظلّ شجرةٍ محايدةٍ يغمس المتقاتلانِ حرارةَ الحربِ داخلهما يطفئانها ويحلمانِ الحلمَ نفسَه بأطفالِهما بخيطٍ يشدّهما إلى الحياةِ يتأرجَحُ بينهما سؤالٌ حائرٌ ... من ( قهوة الحرب) ارتباك _____ تقاسِمُكَ المصْعد بينكما سحابةٌ من الهواءِ السّاخِن يرتبكُ الدمُ فتهربانِ بأعينكما إلى أرضِ المصعدِ البارد يسقطُ طائرٌ تحت أقدامِكما أنهكته برودةُ ضيق المكانْ وحرارةُ الحربِ المستعرةِ في الخارجْ ************************* ثقل ___ رتلٌ مٍن الآلياتِ الثقيلةِ يغادرُ المدينةَ إلى الجبهة فتسري خفّةٌ ما ترتفعُ المدينةُ شيئاً تمشي السحابةُ في الطرقات رتلٌ يغادر فترتفعُ المدينةُ هل كان ثقيلاً إلى هذا الحد؟ ******************************* عبور ____ يعبرونَ الشوارعَ في اطمئنانٍ غريب لم تدهسْ سيارةٌ أحداً منذُ بداية الحرب.. ...الموتُ مشغولٌ هناك على الجبهة ************************** الجندي المجهول ______ يسألُ طفلٌ أمّه عن التمثالِ الشاهقِ فتجرّه وتمضي.. يستظلُّ

اليوم فتحت الثلاجة ورايت جماعة من النمل ترتدي معاطف برد بيضاء وأخذت بسرعة تنسحب من صحن الزبادي .  هناك نملة واحدة علقت قدميها في الزبادي ولم تستطع الحركة ،جاءت نملة وهي تصرخ بصوت خافت لم اسمعه لكني اظنها تصرخ بإسم صديقتها بطريقة سينمائية ،بينما مدت النملة العالقة يدها ببطء نحو رفيقتها كمحاولة يائسة للحاق بها .  حررت النملة من الصحن ،وعندما مددت يدي لقطعة الرغيف والتي كانت في الثلاجة ايضا وجدت معسكرا كاملا من النمل الذي يرتدي معاطف بيضاء . كانوا يحمل اسلحة نارية صغيرة اطلقوا علي النار ،وقد شعرت بالألم فعلا رصاصاتهم كانت مثل وخز الإبر . اغلقت باب الثلاجة بسرعة .  أكلت صحن الزبادي وشعرت بالنعاس فنمت . أيقظتني نملة صغيرة ضربت جبهتي بكعب بندقيتها واشارت الى باب الثلاجة وطلبت مني ان افتحه .  فتحته حتى دخلت ثم أغلقته مجددا بعد أن طلبت مني بوقاحة أن أحضر المزيد من الزبادي  من الفيس بوك حساب  Talal Altayib

رسالة...من سوق الفايسبوك...الى امراء الصحاري..الى ال سعود... ولأنها ناقصة عقل ودين وكيدها عظيم .. لانها عشقت دون إهمال أو نسيان في بناء وطنها ارض الرسالات ولأنها اعتدت على العطاء كان جزائها هو الحرمان. وهي الان تكتب لك و لكم ولأن صوت المرأة عورة .. تكتب لأنها فقدت صوتها في صرخة الوجع الأخيرة....و ينوب عنها ابو القاسم الشابي..بقصيدته و كانه تنبا بجرائمكم في حق المراة السعودية قبل مماته  ألا أيها الظالم المستبد حبيب الظلام عدو الحياه سخرت بأنّات شعب ضعيف و كفك مخضوبة من دماه و سرت تشوه سحر الوجود و تبذر شوك الأسى في رباه رويدك لا يخدعنْك الربيع و صحو الفضاء و ضوء الصباح ففي الأفق الرحب هول الظلام و قصف الرعود و عصف الرياح حذار فتحت الرماد اللهيب و من يبذر الشوك يجن الجراح تأمل هنالك أنّى حصدت رؤوس الورى و زهور الأمل و رويّت بالدم قلب التراب وأشربته الدمع حتى ثمل سيجرفك السيل سيل الدماء و يأكلك العاصف المشتعل اه لو أن للأحزان ميزان فكم يزن مقدار حزنها الان..مرهق جدا أن تعيش بمثالية في هذا الزمان دعوا العالم يطفأ النور من فضلكم .. فـ ثمة حقائق لا ترى إلا في الظلام .. قبل قمعها و سحل حقوقه

ذات يوم ،كنت اجلس على شرفة النسيان ، استبيح التداعي ، و فراغات الأمكنة. كانت الهموم ترحل ببطء تجرجر اطرافها المتركمة كشهر يوليو ، يزرع أيامه المتباعدة على رمال الصحراء ، يحقن الصنوبر الاشواك ويتساءل مثل صمتي النبيل . من استباح الغفلة في الشرود ؟ من اتلف الفانوس الصغير ؟ من احرق لوحتي التي رسمتها ذات يوم على الرمال . كانت تحدث عن طفل نصف عاري ، يتدثر بالاحلام واليقظة و حبات المطر ، فمثله الرفاق يضحكون ، يتراكضون، ينشدون أغان للمطر . للزرع و ﺍﻟﻀَّﺮْﻉ يهربون ، ويسرحون . سنعود بعد قليل .

أغنية الشجن الأليم.. # الشاعر  صلاح حاج سعيد . . . # غناء  الأستاذ مصطفى سيد أحمد . . . . .. عارفنى منك لا المسافة ولا الخيال يشغلنى منك عارفنى منك ببقى بعدك فى الأسى وتبقى إنت الظالم .. القاسى .. النـِّسى وغصب عنى أشيل ظنونى وأقول عليك .. إنت المسامح فوق شجونى أعيش زمان بالفرقة جارح وفى إحتمالى وبالى إنـّكْ إنت سايق فينى ظنك تحرمنى منك والمواعيد لا بتشيل منـّك .. تودِّى لا الشجن قادر قادر يسوقنى عليك أعدِّى لا التحايا ولا المشاعر الحيـّة فى عمق الحنايا لا رسالة تجينى منـّك لا خبر طمنـِّى عنك وإنت سايق فينى ظنك رغم إنك .. إنت عارف إنـّو منك .. لا الزمن يقدر يحول قلبى عنك لا المسافة ولا الخيال يشغلنى منك يا هوى الألم النعيم خليك على الوعد القديم وخلينى فى الشجن الأليم وأبقى فى كل المداين سكتى .. وسفرى الجحيم تبقى أيه الدني من بعدك .. تكون وأبقى أيه بعدك .. أكون؟ عارفنى منك . . . منقول من فيس بوك حساب الاستاذ ياسريسن Yasir Yassin

طه  لئيم كالنبلة.. كالنبلة في يد الطفل.. كالطفلة.. كالطفلة ذات العامين.. كالجلة..كالجلة إذا كسحت.. كالقلة..كالقلة إذا انسفحت.. كالماضي.. كالماضي إذا عاود كالقاضي.. كالقاضي إذا راود.. كالجمرة..كالجمرة أذا سلقت.. كالخمرة..كالخمرة إذا اندلقت.. كالفكرة..كالفكرة إذا هربت.. كالذكرى..كالذكرى إذا ضربت.. كالكلمة ..كالكلمة إذا شدت.. كاللكمة..كاللكمة إذا هدت.. كالقهوة..كالقهوة إذا ثقلت.. كالسهوة..كالسهوة إذا جملت.. كالمهرة..كالمهرة اذا غالت.. كالسهرة..كالسهرة اذا طالت.. كالسيل..كالسيل اذا جفف.. كالكيل كالكيل اذا طفف.. بس..