Carbon dioxide soars to record-breaking levels not seen in 800,000 years

Carbon dioxide soars to record-breaking levels not seen in 800,000 years
By Yasemin Saplakoglu 
There is more carbon dioxide in the atmosphere than there has been for 800,000 years — since before our species evolved.
On Saturday (May 11), the levels of the greenhouse gas reached 415 parts per million (ppm), as measured by the National Oceanic and Atmospheric Administration's Mauna Loa Observatory in Hawaii. Scientists at the observatory have been measuring atmospheric carbon dioxide levels since 1958. But because of other kinds of analysis, such as those done on ancient air bubbles trapped in ice cores, they have data on levels reaching back 800,000 years. [8 Ways Global Warming Is Already Changing the World]
During the ice ages, carbon dioxide levels in the atmosphere were around 200 ppm. And during the interglacial periods — the planet is currently in an interglacial period — levels were around 280 ppm, according to NASA.
But every story has its villains: Humans are burning fossil fuels, causing the release of carbon dioxide and other greenhouse gases, which are adding an extra blanket on an already feverish planet. So far, global temperatures have risen by about 1.8 degrees Fahrenheit (1 degree Celsius) since the 19th century or pre-industrial times, according to a special report released last year by the United Nation's Intergovernmental Panel on Climate Change.
Every year, the Earth sees about 3 ppm more carbon dioxide in the air, said Michael Mann, a distinguished professor of meteorology at Penn State University. "If you do the math, well, it's pretty sobering," he said. "We'll cross 450 ppm in just over a decade."
The subsequent warming is already causing changes to the planet — shrinking glaciers, bleaching coral reefs and intensifying heat waves and storms, among other impacts. And carbon dioxide levels higher than 450 ppm "are likely to lock in dangerous and irreversible changes in our climate," Mann told Live Science.
"CO2 levels will continue to increase for at least the next decade and likely much longer, because not enough is being done worldwide," said Donald Wuebbles, a professor of atmospheric sciences at the University of Illinois at Urbana-Champaign. "The long-term increase is due to human-related emissions, especially the emissions of our burning of fossil fuels."
However, he noted that the annual peak in carbon dioxide, which fluctuates throughout the year as plants change their breathing rhythms, occurs right now. The annual average value will be more like 410 to 412 ppm, he said. Which … is still very high.
"We keep breaking records, but what makes the current levels of CO2 in the atmosphere most troubling is that we are now well into the 'danger zone' where large tipping points in the Earth’s climate could be crossed," said Jonathan Overpeck, the dean of the School for Environment and Sustainability at the University of Michigan. "This is particularly true when you factor in the additional warming potential of the other greenhouse gases, including methane, that are now in the atmosphere."
The last time atmospheric carbon dioxide levels were this high, way before Homo sapiens walked the planet, the Antarctic Ice Sheet was much smaller and sea levels were up to 65 feet (20 meters) higher than they are today, Overpeck told Live Science.
"Thus, we could soon be at the point where comparable reductions in ice sheet size, and corresponding increases in sea level, are both inevitable and irreversible over the next few centuries," he said. Smaller ice sheets, in turn, might reduce the reflectivity of the planet and potentially accelerate the warming even more, he added.
"It's like we're playing with a loaded gun and don't know how it works.
ثاني أكسيد الكربون يرتفع إلى مستويات غير مسبوقة خلال 800000 عام
بقلم ياسمين سابلاكوغلو
يوجد في الغلاف الجوي ثاني أكسيد الكربون أكثر مما كان عليه الحال منذ 800000 عام - منذ ما قبل تطور جنسنا البشري.
في يوم السبت (11 مايو) ، وصلت مستويات غازات الدفيئة إلى 415 جزءًا في المليون (ppm) ، وفقًا لمرصد مونا لوا التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في هاواي. يقوم العلماء في المرصد بقياس مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي منذ عام 1958. ولكن بسبب أنواع أخرى من التحليلات ، مثل تلك التي أجريت على فقاعات الهواء القديمة المحاصرين في قلب الجليد ، فإن لديهم بيانات عن مستويات تعود إلى 800000 عام. [8 طرق الاحترار العالمي يغير بالفعل العالم]
خلال العصور الجليدية ، كانت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي حوالي 200 جزء في المليون. وخلال الفترات الجليدية - الكوكب حاليًا في فترة جليدية - كانت المستويات حوالي 280 جزءًا في المليون ، وفقًا لوكالة ناسا.
ولكن كل قصة لها الأشرار: البشر يحرقون الوقود الأحفوري ، مما يسبب إطلاق ثاني أكسيد الكربون وغازات الدفيئة الأخرى ، التي تضيف بطانية إضافية على كوكب محموم بالفعل. حتى الآن ، ارتفعت درجات الحرارة العالمية بنحو 1.8 درجة فهرنهايت (1 درجة مئوية) منذ القرن التاسع عشر أو ما قبل العصر الصناعي ، وفقًا لتقرير خاص صدر في العام الماضي عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة.
يقول مايكل مان ، الأستاذ البارز في الأرصاد الجوية بجامعة ولاية بنسلفانيا ، إن الأرض ترى كل عام حوالي ثلاثة أجزاء من ثاني أكسيد الكربون في الهواء. قال: "إذا قمت بالرياضيات ، حسناً ، إنها واقعية للغاية". "سنتجاوز 450 جزءًا في المليون خلال ما يزيد قليلاً عن عشر سنوات."
يتسبب الاحترار اللاحق بالفعل في حدوث تغييرات في الكوكب - تقلص الأنهار الجليدية وتبيض الشعاب المرجانية وتكثيف موجات الحرارة والعواصف ، من بين تأثيرات أخرى. وقال مان لصحيفة لايف ساينس إن مستويات ثاني أكسيد الكربون التي تزيد عن 450 جزء في المليون "من المرجح أن تؤدي إلى إحداث تغييرات خطيرة لا رجعة فيها في مناخنا".
وقال دونالد وويبلز ، أستاذ علوم الغلاف الجوي بجامعة إلينوي في أوربانا شامبين: "ستستمر مستويات ثاني أكسيد الكربون في الزيادة على الأقل خلال العقد المقبل ، ومن المحتمل أن تكون أطول من ذلك بكثير ، لأنه لا يتم عمل ما يكفي في جميع أنحاء العالم". "الزيادة الطويلة الأجل ترجع إلى الانبعاثات البشرية ، وخاصة انبعاثات حرقنا من الوقود الأحفوري".
ومع ذلك ، أشار إلى أن الذروة السنوية في ثاني أكسيد الكربون ، والتي تتقلب على مدار العام مع تغير النباتات لإيقاعات التنفس ، تحدث الآن. وقال إن متوسط ​​القيمة السنوية سيكون أكثر من 410 إلى 412 جزء في المليون. الذي ... لا يزال مرتفعا جدا.
وقال جوناثان أوفربيك ، عميد الكلية: "إننا نحافظ على الأرقام القياسية ، لكن ما يجعل المستويات الحالية لثاني أكسيد الكربون في الجو أكثر إثارة للقلق هو أننا الآن في" منطقة الخطر "حيث يمكن عبور نقاط التحول الكبيرة في مناخ الأرض". من كلية البيئة والاستدامة في جامعة ميشيغان. "هذا صحيح بشكل خاص عندما تضع في الاعتبار إمكانية الاحترار الإضافية لغازات الدفيئة الأخرى ، بما في ذلك الميثان ، الموجودة الآن في الغلاف الجوي."
في المرة الأخيرة التي كانت فيها مستويات ثاني أكسيد الكربون في الجو مرتفعة ، قبل أن يسير الإنسان العاقل على كوكب الأرض ، كانت طبقة الجليد في أنتاركتيكا أصغر بكثير ، وكان مستوى سطح البحر يصل إلى 65 قدمًا (20 مترًا) عما هو عليه اليوم ، وفقًا لما قاله Overpeck لـ Live Science.
وقال "وبالتالي ، يمكن أن نكون قريبًا عندما تكون التخفيضات المماثلة في حجم الغطاء الجليدي والزيادات المقابلة في مستوى سطح البحر أمرًا لا مفر منه ولا رجعة فيه خلال القرون القليلة القادمة". وأضاف أن الصفائح الجليدية الأصغر ، بدورها ، قد تقلل من انعكاس الكوكب وربما تزيد من الاحترار.
"يبدو الأمر وكأننا نلعب ببندقية محملة ولا نعرف كيف تعمل".