Britain’s Arms Export Chief Finds Iran, Houthis Most Responsible for Civilian Dead in Yemen

Britain’s Arms Export Chief Finds Iran, Houthis Most Responsible for Civilian Dead in Yemen
The blame for the ongoing civil war in Yemen lays primarily with the Islamic Republic of Iran and not the West and the Saudi-led coalition, Britain’s Chair of the Commons Committees on Arms Export Controls (CAEC) has told the Guardian.
Labour MP Graham Jones – the most senior parliamentarian overseeing Britain’s arms control regime, including the lawfulness of arms sales to Saudi Arabia and Yemen – said that many civilian deaths were the direct result of the Iranian-backed Houthi militia’s use of civilians as human shields.
“I never read from the NGO community the huge problem we have now where human shields are being used,” Graham noted. “The coalition does not have the imagery to know anything other than that there is an enemy force on the rooftop. Before you know it, even using the lightest munitions and the wisest of considerations, you end up killing innocent people.”
A recent investigation by The Associated Press revealed that the Houthi rebels have also enlisted some 18,000 child soldiers into their group since the beginning of the civil war in 2014 – a war crime under international law.
Jones blasted NGOs operating in Yemen for failing to report the practice and accused them of not doing enough to distinguish civilian deaths resulting from the formation of human shields from those caused by coalition airstrikes.
“It is only from the generals and the Ministry of Defence that we get any honesty on this,” the MP charged. “I never read from the NGO community about the huge problem that we have in Yemen now, and in other recent theatres, where there are non-state actors and where human shields are being used.”
Jones previously told Britain’s Defence Select Committee that NGOs were “dishonest” in their reporting and imposed a simplistic anti-Saudi commentary on the complex civil war. “We see it time and time again with regards to airstrikes – there is a gross exaggeration by NGOs as to what has happened,” Jones said.
In a separate email exchange with a Jordanian-based group of reporters, the MP observed: “The main problem is Iran to Yemen, not [the] west to Yemen, which is nothing more than a political agenda rather than factual presentation. Too many on this bandwagon.”
The Times reported last week that the ceasefire is on the brink of collapse in Yemen. The Saudi-led coalition resumed airstrikes on the strategic port in Hodeidah after Houthi rebels had refused to redeploy troops in line with an UN-brokered ceasefire agreement signed in Stockholm in December.
Last month, the United Nations Security Council was told that the Iranian-backed militia has violated the ceasefire more than 200 times in less than two weeks. Houthi rebels killed 23 coalition forces and wounded 163 in 268 attacks between December 18 and December 30.
In January 2018, a UN panel determined that Iran was violating a UN Security Council arms embargo of the Houthis by shipping missile parts and other military equipment to the rebel group.
[Photo: FRANCE 24 English / YouTube ]
العثور على رئيس تصدير الأسلحة البريطاني لإيران والحوثيين الأكثر مسؤولية عن القتلى المدنيين في اليمن
يلقي اللوم في الحرب الأهلية الجارية في اليمن بشكل أساسي على جمهورية إيران الإسلامية وليس الغرب والتحالف الذي تقوده السعودية ، كما قال رئيس لجان مجلس العموم البريطاني المعني بالرقابة على صادرات الأسلحة ، الكندي لصحيفة الغارديان.
وقال النائب العمالي غراهام جونز ، وهو أعلى برلماني يشرف على نظام مراقبة الأسلحة في بريطانيا ، بما في ذلك مشروعية مبيعات الأسلحة للسعودية واليمن ، إن العديد من الوفيات في صفوف المدنيين كانت نتيجة مباشرة لاستخدام ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران المدنيين كدروع بشرية.
وأشار غراهام "لم أقرأ قط من مجتمع المنظمات غير الحكومية المشكلة الضخمة التي نواجهها الآن حيث يتم استخدام الدروع البشرية". "لا يملك التحالف الصور لمعرفة أي شيء آخر غير وجود قوة عدو على السطح. قبل أن تعرف ذلك ، حتى باستخدام أخف الذخائر وأعقل الاعتبارات ، ينتهي بك الأمر إلى قتل الأبرياء ".
كشف تحقيق أخير أجرته وكالة أسوشيتد برس أن المتمردين الحوثيين قاموا أيضاً بتجنيد حوالي 18000 طفل في مجموعتهم منذ بداية الحرب الأهلية في عام 2014 - وهي جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
انتقد جونز المنظمات غير الحكومية العاملة في اليمن بسبب إخفاقها في الإبلاغ عن هذه الممارسة واتهمها بعدم القيام بما يكفي لتمييز الوفيات بين المدنيين نتيجة لتكوين دروع بشرية من تلك التي تسببها الغارات الجوية للتحالف.
"إنه فقط من الجنرالات ووزارة الدفاع أن نحصل على أي نزاهة في هذا الأمر" ، كما قال النائب. "لم أقرأ قط من مجتمع المنظمات غير الحكومية عن المشكلة الضخمة التي نواجهها في اليمن الآن ، وفي المسارح الأخيرة الأخرى ، حيث يوجد ممثلون غير حكوميين ويستخدمون الدروع البشرية".
وكان جونز قد أخبر لجنة اختيار الدفاع البريطانية في وقت سابق أن المنظمات غير الحكومية كانت "غير صادقة" في تقاريرها وفرضت تعليقات سطحية معادية للسعودية على الحرب الأهلية المعقدة. وقال جونز "نرى ذلك مرارا وتكرارا فيما يتعلق بالغارات الجوية. هناك مبالغة كبيرة من المنظمات غير الحكومية فيما حدث."
وفي رسالة منفصلة عبر البريد الإلكتروني مع مجموعة من المراسلين الأردنيين ، قال النائب: "المشكلة الرئيسية هي إيران إلى اليمن ، وليس الغرب إلى اليمن ، والتي لا تعدو كونها أجندة سياسية أكثر من كونها عرضًا واقعيًا. الكثير على هذه العربة. "
ذكرت صحيفة تايمز الأسبوع الماضي أن وقف إطلاق النار على حافة الانهيار في اليمن. واستأنف التحالف الذي تقوده السعودية الضربات الجوية على الميناء الاستراتيجي في الحديدة بعد أن رفض المتمردون الحوثيون إعادة نشر القوات تمشيا مع اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة الأمم المتحدة والذي وقع في ستوكهولم في ديسمبر.
في الشهر الماضي ، أُبلغ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن المليشيا المدعومة من إيران انتهكت وقف إطلاق النار أكثر من 200 مرة في أقل من أسبوعين. قتل المتمردون الحوثيون 23 من قوات التحالف وأصيب 163 في 268 هجمات بين 18 ديسمبر و 30 ديسمبر.
في كانون الثاني / يناير 2018 ، قررت لجنة تابعة للأمم المتحدة أن إيران تنتهك حظر الأسلحة الذي يفرضه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على الحوثيين عن طريق شحن أجزاء الصواريخ وغيرها من المعدات العسكرية إلى المجموعة المتمردة.
[Photo: FRANCE 24 English / YouTube]