عادل سعد
سَامْعِكْ عَلى زِيْفَة مَطَرَهْ
--------------------------
سَامْعِكْ
عَلى زِيْفَة مَطَرَهْ
وَفَايْتْ صُوْتِكْ قَعَرْ الشُّوْقْ
لَكِينْ
مَالُوْ مِغَنْتِسْ حَبَّةْ
ومَحْمُومْ بِي رَغْبِةْ حِنِّكْ
رَغْبَهْ
تَكَلْكِلْ طَرَفَ الْقُوْل بِي رَغْبَهْ
و اللِّيلْ ثَرْثَارْ ومُحَرِّضْ
مَهْبُوشْ
وبِغَالِطْ فِيْنِي
لأنَّكْ
..............
..............
أنَا شَارِبْ دَنِّكْ
ومَا أصْفَاكْ
غَطَسْتِي مَعَايْ فِي نِيلْ أشْوَاقِي
وبَقِّيِنَا هِناك
اتْجَاسَرْتِي عَلى الْمُشْوَارْ
بِي لَمْسَه
والْحُوشْ مِنْ رَمْلَةْ
وكَانْ
عَطْشَانْ
اتْصَنَّتْ حِجْلِينْ خُطْوَاتِكْ شُوفْ
ولاقََاكِ مِوتِّبْ
رَشِيْتِي عَلِيْهُوْ حَلِيبْ
مِنْ ضَحْكَهْ
اتْنَرْفَنْ بِيكْ
مَاهْايَانَا
و زِنْ
.
.
وأنَا مَا كَمَّلْتَ عَبَّارْ لَمْسَاتِكْ
مَلانِي وجُودِكْ لِلطَّقَاقْ
وهَتِّفْ حِنْ
.
.
.
----------------------------
*اللوحة: للتشكيلي السوداني الصلحي.
وَفَايْتْ صُوْتِكْ قَعَرْ الشُّوْقْ
لَكِينْ
مَالُوْ مِغَنْتِسْ حَبَّةْ
ومَحْمُومْ بِي رَغْبِةْ حِنِّكْ
رَغْبَهْ
تَكَلْكِلْ طَرَفَ الْقُوْل بِي رَغْبَهْ
و اللِّيلْ ثَرْثَارْ ومُحَرِّضْ
مَهْبُوشْ
وبِغَالِطْ فِيْنِي
لأنَّكْ
..............
..............
أنَا شَارِبْ دَنِّكْ
ومَا أصْفَاكْ
غَطَسْتِي مَعَايْ فِي نِيلْ أشْوَاقِي
وبَقِّيِنَا هِناك
اتْجَاسَرْتِي عَلى الْمُشْوَارْ
بِي لَمْسَه
والْحُوشْ مِنْ رَمْلَةْ
وكَانْ
عَطْشَانْ
اتْصَنَّتْ حِجْلِينْ خُطْوَاتِكْ شُوفْ
ولاقََاكِ مِوتِّبْ
رَشِيْتِي عَلِيْهُوْ حَلِيبْ
مِنْ ضَحْكَهْ
اتْنَرْفَنْ بِيكْ
مَاهْايَانَا
و زِنْ
.
.
وأنَا مَا كَمَّلْتَ عَبَّارْ لَمْسَاتِكْ
مَلانِي وجُودِكْ لِلطَّقَاقْ
وهَتِّفْ حِنْ
.
.
.
----------------------------
*اللوحة: للتشكيلي السوداني الصلحي.
Comments
Post a Comment