كل سنة وكل حول تاريخ النشر: الإثنين 01 يونيو 2015 الأسئلة التي تطرح على حرنا اللاهب شبيهة في تكرارها بتلك التي تطرح على مشايخ الفضائيات والإذاعات أيام الصوم، من قبيل: يا شيخ، معجون الأسنان يفطر أم لا؟ والكحل ما هو حكمه؟ وقطرة العين وإبرة الأنسولين؟ ونسيت وتغديت ثم تذكرت فهل أعتبر فاطراً؟ وهكذا.. هذه الأيام نحن في عز الصيف وبانتظار الشهر الفضيل الذي سيتزامن الصوم فيه مع أعلى معدلات ارتفاع درجات الحرارة، ما يقتضي أخذ الحيطة والحذر، مع علمنا بأن معظمنا لن يصوم تحت الشمس الحارقة حتماً، فقد حجز كثيرون إجازاتهم السنوية لتتزامن مع شهر رمضان، ومن لم يفعل فإن ساعات الدوام المخففة لا تحتاج منه هذه التراجيديا التي يتحدث بها البعض حول الحر الذي لا يطاق وساعات الصيام التي ستتجاوز الـ 15 ساعة والعمل والصداع ووو... نفكر في أبنائنا الشباب الملتحقين بدورة الخدمة الوطنية هؤلاء فعلاً يستحقون التحية، وبلا شك أن التدريب سيتخذ شكلاً مختلفاً خلال نهار رمضان، كما أن العمال والموظفين المسلمين الصائمين والذين تقتضي طبيعة عملهم البقاء خارج الأماكن المكيفة ساعات النهار يستحقون التحية، ورجال ا
Blog is interested in strategic thinking and planning for peace and the dissemination of a culture of coexistence and cultural knowledge and news review. The Code is concerned with the various fields of reporting, cultural support and communication in the field of systematic analysis Edited by Hatem Babeker Awad Al-Karim and others