Skip to main content

الدكتور بشير ادم رحمة النظام فاشل ...وفضلنا الحوار علي الانقلاب العسكري .

شير ادم رحمة : "اذا جاء زول وقلب النظام وقال انا شعبي وهاكم استلموها ما عايزنها"
بشير ادم رحمة :
النظام فاشل ...وفضلنا الحوار علي الانقلاب العسكري .
الدكتور بشير ادم رحمة النظام فاشل ...وفضلنا الحوار علي الانقلاب العسكري .
"اذا جاء زول وقلب النظام وقال انا شعبي وهاكم استلموها ما عايزنها"
صرنا ملكين أكثر من الملك .. ودافعنا عن الحوار لانه خيارنا الاستراتيجي ..
خروج الصادق ازاح العقبة أمام الحوار ونتوقع خروج ابراهيم الشيخ وآخرين..
الحوار تخشاة القيادات الوسيطة بالوطني خوفا علي مصالحها ...لكن الرئيس والقيادة يدركون اهميتة..
تقاطعات سياسية واحتقانات تشهدها الساحة عصفت باجواء الحوار الذي بدأ يدب في جسد الدولة والقوي السياسية بعد طول سنوات تعثرت معها اية حلول .الحكومة من جانبها تري انها ليست في حاجة للدخول في أي شراكات لطالما في يدها السلطة وبمعيتها احزاب صنعتها .والمعارضة تنكفي علي زاتها دون تقديم رؤي واضحة ومعالجات في ظل ظروف الكبت التي تواجهها وانعدام الحريات ما حال دون تواصلها والجماهير .وما بين الحالتين تتلاطم قضايا الوطن الأمنية والاقتصادية والسياسية لتبلغ مرحلة حرجة وهو ما تداركته الحكومة مؤخرا . ولعل خروج الصادق من معتقلة وبقاء رئيس حزب المؤتمر السوداني في سجنة زادا من حالة التوتر والتوهان السياسي للقوي السياسية بما فيها الوطني وحتي نستقرأ هذا الواقع ونقوص في مسببات تبني الشعبي للحوار والدفاع عنه قادتنا الصدفة اللطيفة للجلوس الي الدكتور بشير ادم رحمة القيادي بالشعبي مسئول العلاقات الخارجة فلم يتردد في الاجابة علي اسئلتنا وادلي نحوها بوضوح فالي ما ورد.
حوار:حبيب فضل المولي
دكتور كيف تنظر الي حالة الاعتقالات وسط رؤساء الاحزاب السياسية المعارضة وكيف تعلق علي اطلاق سراح الصادق المهدي ؟
حالة الاعتقالات لها تاثير علي الحوار المطروح وفي تقديري هذا كلة لا يخرج من اطار التخويف وهو عمل امني وسبق ان ادلي فيه نائب الرئيس حسبوا محمد عبد الرحمن في ابو كرشولا وتناولها الاعلام وهو ان هذه الاعتقالات لدواعي واسباب امنية اما بالنسبة لخروج الصادق المهدي فهو ايجابي وقد ازاح عقبة امام الحوار وتبقي خروج ابراهيم الشيخ بل وكل والمعتقلين وحتي المحكوم عليهم من ابناء وحركات دارفور حتي يخلق جو عام مهيأ للحوار تكون الناس متراضية حولة ولعل الاجواء في هذا التوقيت بالزات ليست أجواء مشاحنات ومطلوب من الحكومة ان توفر الاجواء الملائمة كسبا للوقت اما ما هو مطلوب من الاحزاب أن تصدق في مسالة الحوار ولا تدفع بمطالب شخصية بل عليها وضع حقوق وواجبات البلد اولا حتي لو كان الحزب لدية اشياء يريد تحقيقها وعلي الجميع ان تفكر في مسالة السلام وتطور الاقتصاد وتطور العلاقات الخاريجة وان يتم التراضي وينتهي الانفاق علي الحرب هذا ما يجب ان تضطلع به الاحزاب وليس كم وزير ستاخذ او غيرة من الامتيازات والسلطة المخصصات يجب ان تترك لما بعد الانتخابات ونتوقع وفقا لذلك اطلاق سراح ابراهيم الشيخ خلال الأيام المقبلة وان يعود الوطني والجميع لمواصة الحوار .
هناك من يري أنكم في المؤتمر الشعبي اصبحت تقودون الحوار نيابة عن الوطني مما أخز علي عاتقكم بطريقة سالبة؟
بالتاكييد اخذ علي عاتقنا الحديث غير الموزون لبعض قيادات حزبنا وهذه هي المشكلة ونحن "أصبحنا نظهر في الاعلام ملكيين اكثر من الملك" لكن بالنسبة لنا الحوار موضوع استراتيجي وغيرة قد نصبح كدولة ممزقة منها ليبيا او الصومال ولا يمكن ان نكون كمصر لان مصر لها جيش يقف الي جانب الشعب ولا يوجد حل غير الحوار هناك حاملين للسلاح في البلد وممكن تتشتت في اية لحظة والحوار بدورة لابد له من وجود جهتين واذا اراد الناس الحوار لابد ان يكون جانب الحكومة اكثر جدية وهذه القصة تشابة تلك الحكاية والتي يحكيها الناس ويتكلمون عن ما نديلا عمل وقدم لكن الواقع ان العمل في جنوب افريقيا يرجع لدكليرك المنسوب للبيض وهو قام بعمل كبير وقبل المالكين للدولة بتفكبيكها وبهدو بينما يقبع ما نديلا في سجنة و لو لم يتناسي مانديلا في سجنة كل حالة الغبن لم يستطيع دكلير بشجاعتة ا ن ياتي بالسلام وهذا ما يجب علي الحكومة ان تفعلة هو ان تتانسي وتكون امام المعارضة وتفوتها خاصة اذا انت مسؤل ومهمتك ان البلد تستقر وتتقدم وتحمي شبعك اذن انت مناط بك ان تتخذ الخطوات التي تقود لذلك سريعا ومن ضمنها قصة الحريات وتامين الناس وقصة الاقتصاد وكل ذلك مالم يكن في حوار يسند هذ العمل ووصلنا لتكوين حكومة انتقالية البلد سوف تقع وتتحلل براها اقتصاديا امنيا والان الضغط الاقتصادي والمقاطعة اخطر من النواحي الامنية الناس تتحدث عن الامن وينسون الوضع الاقتصادي فاذا وصلوا مرحلة استوي عندهم الموت في انك تطلع الشارع او تموت دون ذلك حيختار الكل الخروج للشارع وربما بالخروج يمكن احيي لكن اذا بقيت في المنزل قد اموت وعلي الحكومة ان تكون صاحبة مبادرات حتي لا يصل الناس هذه المرحلة
الحكومة لم تنفذ ما وعدت به الاحزاب بشان الحريات تمهيدا للحوار ويتضح جليا انها غير مطمئنة لمسالة الحريات ما جعل الاحزاب نفسها غير راغبة ورافضة للحوار ؟
لا توجد مشكلة الاحزاب الرافضة ترفض كما تريد عندك الاحزاب الكبيرة صاحبة الثقل حزب الامة والاتحادي وكليهما يرتكزا علي قواعد كبيرة وعندك المؤتمر الشعبي بعد دا فاضل ليك حاملي السلاح وهؤلاء اقتربوا من السلام والحكومة مستعدة لتوقيع وقف اطلاق نار وهذا المهم وهناك شعور عام وسط الناس غير المنتمين بضرورة ان يكون الحوار لكن الحوار لازم تسندة مصداقية وجدية وصحيح ان هناك ناس داخل الحكومة ضد الحوار وهم ناس القيادات الوسيطة داخل الوطني الذين يعملون في الشركات والتي تمسك بمفاصل الدولة البنوك مؤسسات والقطاع الوسط لا يريدون الحوار ويعتقدون اذا جاءت حكومة انتقالية سيفقدون امتيازاتهم أما الناس الفوق الرئيس ونوابة والوزراء ونوابة يريدون الحوار لانهم يعون تماما ما يحصل و اتوقع طالما الرئيس قائد الجيش مع الحوار بالتالي الجيش مع الحوار فاذا اذا أصبح لك قمة السلطة والجيش مع الحوار فهذا جانب تامين فالناس يجب ان لا تخشي خاصة ان العامة مع الحوار الوطني لانهم بعواطفهم مع الاسلاميين والوحدة اذن الوطني عندو دعم فوق وقاعدة شعبية ما الذي يخيفة بعدها وانت اذا جاء الحوار وعندك كل هده القاعدة وعشرة مليون وجاي انتخابات ما تاخذ الانتخابات بالشرعية والصندوق وانت مكلل بالتراضي واجماع الناس اري انه علي السودانين ان يدفعوا بالحوار للامام واي شخص لديه شيئ يدفع به
كيف تداعيتم للحوار فجأءة بعد أن كان موقفكم الأكثر عداءا للوطني وانقلبتم مدافعين عنه؟
نحن لا ندافع عن الحوار لأجل الوطني بل لأجل السودان ونحن نجلس ونحلل وكنا الأشرس من بين الأحزاب المعارضة لكن اعتقد ان السودانيين يريدون البقاء في محطة واحدة حتي ولو تغيرت الظروف واري انت لابد ان تكون متجدد نحن توصلنا للاتي منذ انفصال الجنوب اتضح لنا ان النظام منتهي ولا يصلح لحكم البلاد طيب ولاعتبارات كثيرة هناك ضعف امني ما حدا بالجبهة الثورية الدخول حتي منطقة ابو كرشولا وام روابة والدليل الثاني ان القوات المسلحة أصبحت جهات أخري تقوم بمهامها وهذا دليل قاطع انه لو كانت لديك مبادرة امنية تتضح وهذا ضعف امني المشكلة الثالثة اقتصادية اصبح الجنية يعادل عشرة دولارات وعندنا المؤتمر الوطني نفسة تتخللة خلافات غازي خرج سائحون ومشاكل وبعد شوية عملوا تعديلات شالوا الكثير يعني الوطني الان ليس الوطني بتاع زمان او قبل خمسة اعوام ثم ثانيا التحولات الإقليمية الربيع العربي ما يجري في مصر له تأثيرات علينا كل ذلك دارسناه والتضييق علينا عالميا فنظرتنا كانت ان النظام لا يمكن وراء ذلك ان يستمر لكن كيف يسقط توقعنا ان يكون في غزو خارجي وكما حصل في العراق ولبيبا ويمكن جبال النوبة النيل الازرق يتدخل الغربيين لحمايتهم دا استبعدناه لاننا ضد أي تدخل أجنبي أصلا ولا يمكن ان حيصل لان امريكا مشغولة بالنووي بسوريا وبالعراق اذا التدخل الاجنبي من جانبنا مرفوض وهو لا يتوقع ان يحصل ،
إذن ما هي الخيارات الاخري...؟
الذي سيصير الية الامر هل انقلاب عسكري متوقع لكن في النظام رأينا لا يمكن ان يحصل لانة نظام عقائدي لخمسة وعشرون سنة يحكم ويدخل ناس الولاء وتغلغل ولكن للاسف اخيرا ظهرا صلاح قوش قلنا يمكن ان يحصل من داخل النظام يبقي عدنا نفس الكرة وتغيير الوجوة ونحن ضد ذلك مبدئيا وحتي "اذا جاء زول وقلب النظام وقال لينا شعبي انا وهاكم استلموها ما عايزنها" وضدة لذلك استبعدناة استبعدنا التدخل والانقلاب اذن تبقي الجبهة الثورية خليل جاء من وادي هو رالف ومائتين كيلوا وصل لحد ام درمان ودول هنا في جنوب كدفان وصلوا لحد ابو كرشولا وام روابة ويمكن يجوا لحد الخرطوم خلال ساعات هل محبز ان الجبه الثورية تجي طبعا لا بالنسبة لنا اسقاط النظام بقوة السلاح حيشتت البلاد وحتصبح فتنة والناس يقولوا جابوزا لنا الغرابة والوطني يحشد ناسوا لو عسكريين او غيرهم وهذه الفتنة الكبري لذلك قلنا هذا مستبعد وحتي لو اننا علمنا انهم يريدون ان يستلموا بالقوة حنحاول حنفشلوا لذلك نحن مؤمنين بقضاياهم ونختلف معهم في الاسلوب لا تحقق بالسلاح وارسلنا ابراهيم السنوسي وعلي شمار وذهبوا لهم واتفاوضوزا معاهم وقالوا لهم يا اخونا ارضا سلاح تعالوا نحن وانتم نضغط ضغط سياسي بحيث ان النظام يسقط لكن اذا جاتوا بالسلاح البلد حتتفرتق لا انتو تستقروا ولا السودان وبعدين هل نستبدل نظام عسكري بنظام مسلح يقول ليك نحن جبناها بالسلاح فهذا مرفوض تبقت لنا الثورة الشعبية قلنا في السابق نجحت فهل ممكن تنجح الان في هذه الظروف وراينا في سبتمر النظام واجه المتظاهرين بشوت تكل فلذلك هل نحن مستعدين لان نفقد اخرين وهل اسقاط النظام وعلي الجسس الثورة الشعبية خيار لكن خيار بتكلفة اذن ماهو احسن خيار احسن الخيار ان النظام يجي ويقول تعالوا نتحاور وعندنا مشكلة في البلد لابد من تداركها وقلنا دا لو جاء ندخل فيها مباشرة وهذه خطة عملناها رمضان الفات واجازتها القيادة وعملنا عليها ربنا سبحانة وتعالي بعد احداث سبتمر النظام اقتنع بالتالي دخلنا الحوار من دون شروط مسبقة ولاننا نحن عارفين نفسيات النظام لو عملت أي شروط مسبقة يفتكرطك عايز سلم تسلم الحريات نحن عاوزين شنو تنا بورقتي وهو بورقتو ونصل لمنطقة وسطي في لصالح السودان ونحن قلنا لهم لو انتو عملتوا خطوة الناس يبادروكم باحسن منها وفتحوا الحريات وهذا ما جعلنا ندخل في الحوار دون اجندة
لماذا حصلت انتكاسة في الحريات؟
قلنا ان هناك قوة وسطية داخل الوطني ناس السلطة التنفيذية لا يريدون ان يستمر الحوارويضعوا عراقيل علي الدوام لكنهم سيحسموا بارادة القيادة العليا وانا شخصيا مطمئن ان القيادة العليا تري انه لا سبيل غير الحوار
افرض ان الاخوان دول لم يكونوا صادقين معانا في الاخر اعزرنا الي شعبنا والي ربنا واعزرنا الي المجتمع الدولي حتي ولو كاره السودانيين ونقول نحن لا ولم نرفض الحوار والمجتمع الدولي يريد الحوار
خروجكم من قوي الاجماع كيف تنظر الية ؟
لم نخرج من تحالف قوي الاجماع ولا نتهم ولا يتهمونا هم في موقفهم خليهم يحاورا ونحن بنتحاور بالاجندة التي وقعناها معهم

Comments

  1. ذن ما هي الخيارات الاخري...؟
    الذي سيصير الية الامر هل انقلاب عسكري متوقع لكن في النظام رأينا لا يمكن ان يحصل لانة نظام عقائدي لخمسة وعشرون سنة يحكم ويدخل ناس الولاء وتغلغل ولكن للاسف اخيرا ظهرا صلاح قوش قلنا يمكن ان يحصل من داخل النظام يبقي عدنا نفس الكرة وتغيير الوجوة ونحن ضد ذلك مبدئيا وحتي "اذا جاء زول وقلب النظام وقال لينا شعبي انا وهاكم استلموها ما عايزنها" وضدة لذلك استبعدناة استبعدنا التدخل والانقلاب اذن تبقي الجبهة الثورية خليل جاء من وادي هو رالف ومائتين كيلوا وصل لحد ام درمان ودول هنا في جنوب كدفان وصلوا لحد ابو كرشولا وام روابة ويمكن يجوا لحد الخرطوم خلال ساعات هل محبز ان الجبه الثورية تجي طبعا لا بالنسبة لنا اسقاط النظام بقوة السلاح حيشتت البلاد وحتصبح فتنة والناس يقولوا جابوزا لنا الغرابة والوطني يحشد ناسوا لو عسكريين او غيرهم وهذه الفتنة الكبري لذلك قلنا هذا مستبعد وحتي لو اننا علمنا انهم يريدون ان يستلموا بالقوة حنحاول حنفشلوا لذلك نحن مؤمنين بقضاياهم ونختلف معهم في الاسلوب لا تحقق بالسلاح وارسلنا ابراهيم السنوسي وعلي شمار وذهبوا لهم واتفاوضوزا معاهم وقالوا لهم يا اخونا ارضا سلاح تعالوا نحن وانتم نضغط ضغط سياسي بحيث ان النظام يسقط لكن اذا جاتوا بالسلاح البلد حتتفرتق لا انتو تستقروا ولا السودان وبعدين هل نستبدل نظام عسكري بنظام مسلح يقول ليك نحن جبناها بالسلاح فهذا مرفوض تبقت لنا الثورة الشعبية قلنا في السابق نجحت فهل ممكن تنجح الان في هذه الظروف وراينا في سبتمر النظام واجه المتظاهرين بشوت تكل فلذلك هل نحن مستعدين لان نفقد اخرين وهل اسقاط النظام وعلي الجسس الثورة الشعبية خيار لكن خيار بتكلفة اذن ماهو احسن خيار احسن الخيار ان النظام يجي ويقول تعالوا نتحاور وعندنا مشكلة في البلد لابد من تداركها وقلنا دا لو جاء ندخل فيها مباشرة وهذه خطة عملناها رمضان الفات واجازتها القيادة وعملنا عليها ربنا سبحانة وتعالي بعد احداث سبتمر النظام اقتنع بالتالي دخلنا الحوار من دون شروط مسبقة ولاننا نحن عارفين نفسيات النظام لو عملت أي شروط مسبقة يفتكرطك عايز سلم تسلم الحريات نحن عاوزين شنو تنا بورقتي وهو بورقتو ونصل لمنطقة وسطي في لصالح السودان ونحن قلنا لهم لو انتو عملتوا خطوة الناس يبادروكم باحسن منها وفتحوا الحريات وهذا ما جعلنا ندخل في الحوار دون اجندة
    لماذا حصلت انتكاسة في الحريات؟
    قلنا ان هناك قوة وسطية داخل الوطني ناس السلطة التنفيذية لا يريدون ان يستمر الحوارويضعوا عراقيل علي الدوام لكنهم سيحسموا بارادة القيادة العليا وانا شخصيا مطمئن ان القيادة العليا تري انه لا سبيل غير الحوار
    افرض ان الاخوان دول لم يكونوا صادقين معانا في الاخر اعزرنا الي شعبنا والي ربنا واعزرنا الي المجتمع الدولي حتي ولو كاره السودانيين ونقول نحن لا ولم نرفض الحوار والمجتمع الدولي يريد الحوار
    خروجكم من قوي الاجماع كيف تنظر الية ؟
    لم نخرج من تحالف قوي الاجماع ولا نتهم ولا يتهمونا هم في موقفهم خليهم يحاورا ونحن بنتحاور بالاجندة التي وقعناها معهم

    ReplyDelete

Post a Comment

Popular posts from this blog

Mona Farouk reveals scenes of "scandalous video"Egyptian actress Mona Farouk appeared on

Mona Farouk reveals scenes of "scandalous video"Egyptian actress Mona Farouk appeared on Monday in a video clip to discuss the details of the case she is currently facing. She recorded the first video and audio statements about the scandalous video that she brings together with Khaled Youssef.Farouk detonated several surprises, on the sidelines of her summons to the Egyptian prosecution, that Khalid Youssef was a friend of her father years ago, when she was a young age, and then collected a love relationship with him when she grew up, and married him in secret with the knowledge of her parents and her father and brother because his social status was not allowed to declare marriage .Muna Farouk revealed that the video was filmed in a drunken state. She and her colleague Shima al-Hajj said that on the same day the video was filmed, she was at odds with Shima, and Khaled Yusuf repaired them and then drank alcohol.She confirmed that Youssef was the one who filmed the clips whil

الحلقة 20 هنادي المطلقة والمحلل (ماذا قال كتاب العرب في هنادي)-----------Khalid Babiker

• الجنس شعور فوضوي يتحكم في الذات والعقل . وله قوة ذاتية لا تتصالح إلا مع نفسها . هكذا قال أنصار المحلل الحلقة 20 هنادي المطلقة والمحلل (ماذا قال كتاب العرب في هنادي) أول طريق عبره الإنسان هو طريق الذكر . بعدها شهق وصرخ . تمرغ في الزيت المقدس . وجرب نشوة الأرغوس . عاجلا أم آجلا سيبحث عن هذا الطريق ( كالأسماك تعود إلى أرض ميلادها لتبيض وتموت ) . وسيعبره . سيعبره بحثا عن الديمومة . وسيشهق وسيضحك . لقد جاء إليه غريبا . سيظل بين جدرانه الدافئة غريبا . وحالما يدفع تلك الكائنات الحية الصغيرة المضطربة في الهاوية الملعونة سيخرج فقيرا مدحورا يشعر بخيانة ما ( ..... ) . لن ينسى الإنسان أبدا طريق الذكر الذي عبره في البدء . سيتذكره ليس بالذاكرة وإنما بالذكر . سيعود إليه بعد البلوغ أكثر شوقا وتولعا . ولن يدخل فيه بجميع بدنه كما فعل في تلك السنوات التي مضت وإنما سيدخل برأسه . بعد ذلك سيندفع غير مبال بالخطر والفضيحة والقانون والدين . الله هناك خلف الأشياء الصغيرة . خلف كل شهقة . كل صرخة مندفعا في الظلام كالثور في قاعة المسلخ . الله لا يوجد في الأشياء الكبيرة . في الشرانق . في المح . ينشق فمه . تن

Trusting Liar (#5) Leave a reply

Trusting Liar (#5) Leave a reply Gertruida is the first to recover.  “Klasie… ?” “Ag drop the pretence, Gertruida. You all call me ‘Liar’ behind my back, so why stop now? Might as well be on the same page, yes?” Liar’s face is flushed with anger; the muscles in his thin neck prominently bulging. “That diamond belongs to me. Hand it over.” “What are you doing? Put away the gun…” “No! This…,” Liar sweeps his one hand towards the horizon, “…is my place.  Mine!   I earned it! And you…you have no right to be here!” “Listen, Liar, we’re not the enemy. Whoever is looking for you with the aeroplane and the chopper….well, it isn’t us. In fact, we were worried about you and that’s why we followed you. We’re here to help, man!” Vetfaan’s voice is pleading as he takes a step closer to the distraught man. “Now, put down the gun and let’s chat about all this.” Liar hesitates, taken aback after clearly being convinced that the group  had hostile intentions. “I…I’m not sure I believe