تمنى المنسق العام لـ"التيار الوطني
الحر" بيار رفول بقاء التنسيق بين الأجهزة الأمنية على أعلى مستوى
وتعزيزه لحماية لبنان من العاصفة الهوجاء التي تلفّ المنطقة، واكدّ في
لقناة الت"otv" أنّ خيار التيار الوطني الحرّ والعماد ميشال عون منذ العام
2005 هو جمع اللبنانيين لحماية الوطن، وقال: مدّ اليد من المستقبلوافة
القوى السياسية في لبنان جاء قبيل عودته الى الوطن، وحتى تفاهمنا مع حزب
الله سبق وقدمناه لجميع اللبنانيين، ولكنّه للأسف بعض السياسيين يبنون
زعامتهم بالتوتير.
وكشف رفول حصول اتفاق بين القوى السياسية للسير بآلية لعمل مجلس الوزراء، مكرراً رفض تكتّل التغيير والإصلاح زيادة الضريبة على القيمة المضافة باستثناء "الكماليات".
ورداً على سؤال انتخاب رئيس لجمهورية، أكدّ رفول أنّ الرئيس العتيد عليه ان يكون رئيساً لا مرؤوساً، ولهذا السبب يجب أن يكون الرئيس قوي ومستنداً على قاعدة شعبية، والأحداث اثبتت أنّ عهد الرئيس ميشال سليمان كان فاشلا، بسبب تسيّب الوضع الأمني الذي كان عليه أن يكون استباقياً، واضاف رفول: عهد الرئيس سليمان كان عهد "الداعشية السياسية" بامتياز لأنّه ترك مناطق برمتها رهينة الجماعات المتطرفة، وحزب الله توجه الى سورية بعد مضي سنتين وكان لذهابه الى هناك حماية للبلد والتنوع".
واعتبر رفول أنّ لبنان يمرّ بمرحلة وجودية وظرف صعب، وعلينا الإختيار بين أن يبقى لبنان وطن الرسالة أو تحويله الى مقر للأرهاب، لافتاً الى أنّ رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سميرجعجع مهمته الأساسية حماية داعش والنطق باسم الداعشية السياسية.. وهذا الموقف بدأه منذ الهجوم على الأشرفية وتكسير السفارة الدنمركية، واستمر على دفاعه عن الداعشية واخواتها بتغطية احداث معلولا وآخرها عن حديثه عدم وجود "الداعشية" في العراق".
وكشف رفول حصول اتفاق بين القوى السياسية للسير بآلية لعمل مجلس الوزراء، مكرراً رفض تكتّل التغيير والإصلاح زيادة الضريبة على القيمة المضافة باستثناء "الكماليات".
ورداً على سؤال انتخاب رئيس لجمهورية، أكدّ رفول أنّ الرئيس العتيد عليه ان يكون رئيساً لا مرؤوساً، ولهذا السبب يجب أن يكون الرئيس قوي ومستنداً على قاعدة شعبية، والأحداث اثبتت أنّ عهد الرئيس ميشال سليمان كان فاشلا، بسبب تسيّب الوضع الأمني الذي كان عليه أن يكون استباقياً، واضاف رفول: عهد الرئيس سليمان كان عهد "الداعشية السياسية" بامتياز لأنّه ترك مناطق برمتها رهينة الجماعات المتطرفة، وحزب الله توجه الى سورية بعد مضي سنتين وكان لذهابه الى هناك حماية للبلد والتنوع".
واعتبر رفول أنّ لبنان يمرّ بمرحلة وجودية وظرف صعب، وعلينا الإختيار بين أن يبقى لبنان وطن الرسالة أو تحويله الى مقر للأرهاب، لافتاً الى أنّ رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سميرجعجع مهمته الأساسية حماية داعش والنطق باسم الداعشية السياسية.. وهذا الموقف بدأه منذ الهجوم على الأشرفية وتكسير السفارة الدنمركية، واستمر على دفاعه عن الداعشية واخواتها بتغطية احداث معلولا وآخرها عن حديثه عدم وجود "الداعشية" في العراق".
Comments
Post a Comment