
فكانت استيلا قيتانو بقصصها الكارثية المفارقة للإبداع اشنع تجليات هذه الجريمة في حق الإبداعية. زهور زابلة والعودة (ادب الحرب) كما تلطف بتسميتها شيخ/الجزولي، وهي أعمال موغلة في التقريرية وتصلح كتقارير صحفية بصحيفة الدار بامتياز.
شهرة استيلا والاحتفاء باعمالها كما أعتقد كانت لمعايير لا علاقة لها
بالادب والإبداع. و أظن، وليس كل الظن آثم، انها بنيت على مجاملات فرضتها
ظروف المرحلة والسودان الجديد وهلمجرا.
ادناه، مقتطف من نص الافادة التي قدمتها القاصة الابنوسية ضمن فعاليات "جائزة الطيب صالح لقلة الادب" في احدى دوراتها.
تعبر النص عن إعجاب القاصة الابنوسية برواية "زوربا" للروائي/ ماركيز!
ادناه، مقتطف من نص الافادة التي قدمتها القاصة الابنوسية ضمن فعاليات "جائزة الطيب صالح لقلة الادب" في احدى دوراتها.
تعبر النص عن إعجاب القاصة الابنوسية برواية "زوربا" للروائي/ ماركيز!
