محمد عبد القادر الجيلاني----------حيرة شعب
ما اصاب الشعب السوداني من حيرة وقلة راي لم
يوجد مثله في تاريخ السياسة
بحكم اني اغشي المنتديات مراقبا وحضورا ومناقشا
واحياننا متحدث
وبحكم انني اجالس من اقوام الفكر والساسة والادب
كثير
من كل الاتجاهات والتيارات السياسية والفكرية
اري واسمع الاسباب وهي كثيرة
لهذه الحيرة
منها الخوف علي وحدة ااوطن ومن تفشي العنف المتبادل حيث اظهرت سلطة الاخوان اتجاه ورغبة
في استخدام العنف بكل انواعه
كما يري البعض ان البشير متورط في حكم لا يعرف
الي اين يتجه بالبلد ولايعرف من عدوه من صديقه
وان الجيش شبه مقصي من المشهد الحقيقي
في ظل المليشيات التي لا يعرف عددها وعتادها
كما ان هذه السلطة في منابرها الفكرية تعلم علم
اليقين ان العلاقة بينها والمجتمع لن تستقر وهي
اشبه بالغريب غير الحكيم
وكل القوي السياسية برغم عنف وتهورات السلطة
لايودون ان يتدخل اي صديق او غير صديق تفاديا
لما يحدث في العراق وسوريا وغيرهامن البلاد
التي استعانت بالاصدقاء والمحاور والحلفاء
وبين حيرة السلطة والمعارضة والعنجهية الكاذبة
التي تظهر بها السلطة انها متماسكة
تذداد كل يوم جرائم النظام في قمعة وارهابه
وقتل الشعب السوداني في كل مكان في البلد
رجال نساء اطفال وان مظاهر فقر الدولة الرسمية
واضح في سوءخدماتها وذيادة اتاواتها المفروضة علي
الجماهير
دعك من الفصل والتشريد والاعتقال وكل مظاهرفقر الدولة السياسي والفكري ويالاقتصادي
وهي حيرة تغري كل متربص بنهاية دولة اسمها
السودان
— مع عامر الحاج وجيلاني جيلاني.ما اصاب الشعب السوداني من حيرة وقلة راي لم
يوجد مثله في تاريخ السياسة
بحكم اني اغشي المنتديات مراقبا وحضورا ومناقشا
واحياننا متحدث
وبحكم انني اجالس من اقوام الفكر والساسة والادب
كثير
من كل الاتجاهات والتيارات السياسية والفكرية
اري واسمع الاسباب وهي كثيرة
لهذه الحيرة
منها الخوف علي وحدة ااوطن ومن تفشي العنف المتبادل حيث اظهرت سلطة الاخوان اتجاه ورغبة
في استخدام العنف بكل انواعه
كما يري البعض ان البشير متورط في حكم لا يعرف
الي اين يتجه بالبلد ولايعرف من عدوه من صديقه
وان الجيش شبه مقصي من المشهد الحقيقي
في ظل المليشيات التي لا يعرف عددها وعتادها
كما ان هذه السلطة في منابرها الفكرية تعلم علم
اليقين ان العلاقة بينها والمجتمع لن تستقر وهي
اشبه بالغريب غير الحكيم
وكل القوي السياسية برغم عنف وتهورات السلطة
لايودون ان يتدخل اي صديق او غير صديق تفاديا
لما يحدث في العراق وسوريا وغيرهامن البلاد
التي استعانت بالاصدقاء والمحاور والحلفاء
وبين حيرة السلطة والمعارضة والعنجهية الكاذبة
التي تظهر بها السلطة انها متماسكة
تذداد كل يوم جرائم النظام في قمعة وارهابه
وقتل الشعب السوداني في كل مكان في البلد
رجال نساء اطفال وان مظاهر فقر الدولة الرسمية
واضح في سوءخدماتها وذيادة اتاواتها المفروضة علي
الجماهير
دعك من الفصل والتشريد والاعتقال وكل مظاهرفقر الدولة السياسي والفكري ويالاقتصادي
وهي حيرة تغري كل متربص بنهاية دولة اسمها
السودان
Comments
Post a Comment