كتاب : حرائق السؤال .
ترجمة : محمود صوف .
نبذة المترجم عن الكتاب:
الحديث معهم ذو شجون. بل أكثر من ذلك؛ الحديث معهم درس في الحياة وفي المعرفة.
- خورخي لويس بورخيس ..
وحده ثقافة. يكفي أن تنصت إليه لتعرف مدى موسوعية هذا المثقف. يجول بكل في هذا الحوار في رحاب القصة والشعر والترجمة ثم يزحف بك نحو مشاكل فلسفية بل أكثرها إثارة للجدل كالزمن.
- أمبرتوإيكو ..
يقص عليك كيف كتب روايته الأوىل. هو الذل لا يكتب الرواية. كيف رسم معالمها وخطط لها وكيف يرى إلى العمل الأدبي ومتاهاته… وكيف.. وكيف.. وكيف.. لتجد نفسك أمام مثقف متعدد، لا يتوقف عن الأدب ولا تنحصر اهتماماته في الراهن… ولا يقنع بالتجوال في الحاضر. هَمّه إنساني لا تحدّه الحقب.. وأكثر من ذلك يعكس إيكو الحاضر في لوحه من القرون الوسطى.
- ألن روب - غريبة..
ليس مهندساً فلاحياً فقط. إنه رائد تيّار أدبي في الغرب، الرواية الجديدة. الكتابة الموضوعية. هنا يفككها، يحللها، يرسم معالمها، ويناقش عمليات المخاض ولا يتوقف، على غرار سابقيه، عندها، بل يتجاوزها إلى عوالم أرحب.. عوالم المنظرين الذين لا يتوقف ذكاؤهم عند شيء.. والحديث معه وإليه وعنه ممتع غني.
- لورنس داريل..
رجل “رباعية الاسكندرية” يعلن لك أنه ليس أديباً وحسب. إنه فيلسوف. الكتابة مجاله والتفكير عالمه. سترى أن حمولته المعرفية تتجاوز حقول الأدب، وتكوينه الروحي يجعل منه شبه ناسك يعيش في محرابه بسيطاً. والبساطة، كما نعلم جميعاً، أولى شيم العظماء. كلما علا العظيم معرفة علا تواضعه.
وحده ثقافة. يكفي أن تنصت إليه لتعرف مدى موسوعية هذا المثقف. يجول بكل في هذا الحوار في رحاب القصة والشعر والترجمة ثم يزحف بك نحو مشاكل فلسفية بل أكثرها إثارة للجدل كالزمن.
- أمبرتوإيكو ..
يقص عليك كيف كتب روايته الأوىل. هو الذل لا يكتب الرواية. كيف رسم معالمها وخطط لها وكيف يرى إلى العمل الأدبي ومتاهاته… وكيف.. وكيف.. وكيف.. لتجد نفسك أمام مثقف متعدد، لا يتوقف عن الأدب ولا تنحصر اهتماماته في الراهن… ولا يقنع بالتجوال في الحاضر. هَمّه إنساني لا تحدّه الحقب.. وأكثر من ذلك يعكس إيكو الحاضر في لوحه من القرون الوسطى.
- ألن روب - غريبة..
ليس مهندساً فلاحياً فقط. إنه رائد تيّار أدبي في الغرب، الرواية الجديدة. الكتابة الموضوعية. هنا يفككها، يحللها، يرسم معالمها، ويناقش عمليات المخاض ولا يتوقف، على غرار سابقيه، عندها، بل يتجاوزها إلى عوالم أرحب.. عوالم المنظرين الذين لا يتوقف ذكاؤهم عند شيء.. والحديث معه وإليه وعنه ممتع غني.
- لورنس داريل..
رجل “رباعية الاسكندرية” يعلن لك أنه ليس أديباً وحسب. إنه فيلسوف. الكتابة مجاله والتفكير عالمه. سترى أن حمولته المعرفية تتجاوز حقول الأدب، وتكوينه الروحي يجعل منه شبه ناسك يعيش في محرابه بسيطاً. والبساطة، كما نعلم جميعاً، أولى شيم العظماء. كلما علا العظيم معرفة علا تواضعه.
Comments
Post a Comment