The talk of globalization ended and we returned to the mighty rivalry over geography and resources
President Trump: The United States is the world's largest military power and I hope we don't have to use it
US President Donald Trump, seven decades of history have gone through the UN Hall with its richness and problems. .
Editor's comment on the news
Transparent borders are in fact theoretical frameworks for the interpretation of events related to the return of geopolitics as an influence on the movement of history and the creation of an explanatory logic of conflicts and wars after the end of the Cold War (1945-1991) through a stream of events such as the war in the Balkans and the fragmentation of Yugoslavia and the Second Gulf War and the US control of Iraq, and followed This is due to the spread of terrorist organizations, including the Islamic State, which has mobilized the entire world in the war on terror. The Arab Spring has also turned into civil wars in Yemen and Libya and a global war in which Russia intervened for a foothold in greenhouse waters. This means that the positions of states are subject to political geopolitics and the perspective of transparent borders related to globalization, Americanization and the single world market has fallen.
In the last decade of the twentieth century, there were geographic intellectual trends that talked about the transition from surface and terrain geography to the geography of transparent borders in the sense that the great powers do not need to wage wars and move armies and strategic military campaigns to achieve their interests and secure, based on the reality of globalization, which created the world and created from it The traditional border village of Vanhart provides an international climate with new tools for border breaches that have become transparent and fictitious, without armies of tractor or direct military intervention force. Transparent borders means American hegemony, economic, military, political and cultural, without border barriers. "Geography of control without an empire." In the perspective of "Americanization," the whole world becomes a vital area for the United States of America based on the principle of non-confrontation provided by the information, technology and communications revolutions that enable the United States. From waging electronic wars and achieving media hegemony, the world seems to be without maps and without the trouble of armies, militarization of borders and rapid blitzkriegs in support of freedoms and human rights.
Over the past two decades, there have been facts that torpedo all that jelly conception, that is, facts that undermine all the post-Cold War theorem and have resulted in the concept of transparent borders related to globalization, Americanization, information and communications revolutions and freedom of state trade. Gas and natural resource stocks and natural and political land breaks. The trade war between the United States and China confirms this and the European-Russian dispute over Ukraine. This is not at the level of events on the ground, but in theory. Russian intellectual Gnady Zyuganova confirms Russia's keenness to unite the Orthodox world and alliance with Muslims. The actual result of the idea of transparent borders is a revival of geopolitics in international decision-making and competition among international powers. There has been a return to the idea of a clash of civilizations and cultures, or the so-called global conflict. Resources and markets (oil, gas and pipelines) on the banks of the Gulf, the Strait of Hormuz, the Caspian Sea, the shores of the Mediterranean and cheap Asian labor.
انتهى الحديث عن العولمة وعدنا الى تنافس الاقوياء حول الجغرافية والموارد
الرئيس ترامب: الولايات المتحدة أكبر قوة عسكرية في العالم وآمل ألا نضطر لاستخدامها
الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن سبعة عقود من التاريخ مرت بقاعة الأمم المتحدة بغناها وما شهدته من مشاكل، رأينا قادة فى ذروة الحرب الباردة، رأينا دولاً تنهض، وثوارًا ملهمين منحونا الشجاعة، حضروا لتشارك الرؤى والأفكار من شتى دول العالم، نحن فى زمن التحديات الواضحة.
تعليق المحرر على الخبر
الحدود الشفافة في الحقيقة هي اطر نظرية لتفسير الاحداث تتصل بعودة الجغرافية السياسية كمؤثر على حركة التاريخ وايجاد منطق تفسيري للصراعات والحروب بعد نهاية الحرب الباردة ( 1945-1991) مرورا بسيل من الاحداث كالحرب في البلقان وتفتت يوغسلافيا وحرب الخليج الثانية وسيطرة الولايات المتحدة على العراق، ومتلى ذلك من انتشار التنظيمات الارهابية بما فيها تنظيم داعش الذي حرك العالم كل طاقاته وامكاناته في الحرب على الارهاب. كما تحول الربيع العربي الى حروب اهلية في اليمن وليبيا وحرب عالمية تدخلت فيها روسيا من اجل موطىء قدم في المياه الدفيئة. مما يعني ان مواقف الدول رهينة بالخغرافية السياسية وسقط منظور الحدود الشفافة المتصل بالعولمة والامركة والسوق العالمي الواحد.
في العقد الاخير من القرن العشرين سادت اتجاهات فكرية جغرافية تتحدث عن الانتقال من جغرافية السطح والتضاريس الى جغرافية الحدود الشفافة بمعنى ان الدول العظمى، ليست في حاجة الى شن الحروب وتحريك الجيوش والحملات العسكرية الاستراتيجية لتحقيق مصالحها وتامينها، استنادا الى واقع العولمة التي وحدة العالم وخلقت منه قرية فانهارت الحدود التقليدية وتوفر مناخ دولي بادوات جديدة لاختراقات الحدود التي اصبحت شفافة ووهمية، فدونما جيوش جرارة او قوة تدخل عسكرية مباشرة. المقصود بالحدود الشفافة الهيمنة الامريكية، الاقتصادية والعسكرية والسياسية والثقافية، دون حواجز حدودية" جغرافية السيطرة دون امبراطورية" ففي منظور "الامركة" ان يصبح العالم كله عبارة عن مجال حيوي للولايات المتحدة الامريكية بالاعتماد على مبدأ اللامواجهة التي وفرتها ثورات المعلومات والتكنلوجيا والاتصالات التي تمكن الولايات المتحدة من خوض حروب الكترونية وتحقيق هيمنة اعلامية، هكذا يبدو العالم بلا خرائط ودون عناء الجيوش وعسكرة الحدود والحروب الخاطفة السريعة دعما للحريات وحقوق الانسان.
خلال العقودين الماضين توفرت وقائع تنسف كل ذلك التصور الهلامي، اي توفرت وقائع تنسف كل التنظير الذي اعقب الحرب الباردة وتمخض عنه مفهوم الحدود الشفافة المتصلة بالعولمة والامركة وثورات المعلومات والاتصالات وحرية التجارة الدولة.فالوقائع الراهنة تؤكد ان العالم مازالت تحكمه جدلية التضاريس والكتل الحيوية للبحار وبحيرات النفط ومخزونات الغاز والموارد الطبيعية وفواصل اليابس الطبيعية والسياسية. فالحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تؤكد ذلك والنزاع الاوربي الروسي حول اوكرانيا هذا ليس على مستوى حركة الاحداث على ارض الواقع بل على الصعيد النظري فالرؤية الروسية الجديدة تقوم على تغيير معادلات امن اوربا التقليدية باخراج الولايات المتحدة الامريكية من التاثير في امن اوربا. فالمفكر الروسي جنادي زيوجانوفا يؤكد حرص روسيا على توحيد العالم الارثوزوكسي والتحالف مع المسلمين. النتيجة الفعلية لفكرة الحدود الشفافة هو احياء للجغرافية السياسية في صناعة القرار الدولي والتنافس بين القوى الدولية حيث حدثت عودة لفكرة صراع الحضارات والثقافات او ما يسمى بالصراع الكوني فالحديث عن الحدود الشفافة والنظام الدولي المعولم تنسفه حقيقة صراع الثقافات والهويات اللذان ادخلا العالم في بحر من القلق وسط صراع الموارد والاسواق ( النفط - الغاز والانابيب) على ضفاف الخليج ومضيق هورموز وبحر قزوين وشواطىء المتوسط والعمالة الاسيوية الرخيصة.
Comments
Post a Comment