.................................
دنيا لا يملكُها من يملكُها
أغنى أهليها سادتُها الفقراءْ
الخاسرُ من لم ياخذ منها
دنيا لا يملكُها من يملكُها
أغنى أهليها سادتُها الفقراءْ
الخاسرُ من لم ياخذ منها
ما تعطيه على استحياء
والغافل من ظنَّ الأشياءَ
هى الأشياء !
تاجُ السلطانِ الغاشمِ تفاحهْ
تتأرجح أعلى سارية ِ الساحهْ
تاجُ الصوفى يُضىْ
على سِجادة قَشْ
صدقنى يا ياقوت العرشْ
أن الموتى ليسوا همْ
هاتيكَ الموتى
والراحة ليستْ
هاتيك الراحة
***
عن أى بحار العالمِ تسألنى يا محبوبى
عن حوت
قدماه من صخرٍ
عيناه من ياقوت
عن سُحُبٍ من نيران
وجزائر من مُرْجانْ
عن مَيْتٍ يحمل جثته
ويهرول حيث يموت
لا تعجب يا ياقوتْ
الأعظم ُ من قدرِ الإنسان هو الإنسان
القاضى يغزل شاربه لمغنيه الحانه
وحكيم ُ القرية مشنوقْ
والقَرَدَةُ تلهو فى السوقْ
يا محبوبى ..
ذهبُ المضطِّر نُحاسْ
قاضيكم مشدود’’ فى مقْعده المسرقْ
يقضى ما بين الناسْ
ويجُرُّ عباءته كِبْراً فى الجبانه
***
لن تُبْصرْنا بمآقٍ غير مآقينا
لن تَعْرِفْنا
ما لم نجذبك فَتَعْرِفَنا
وتكاشفنَا
أدنى ما فينا قد يعلُونا يا ياقوتْ
فكن الأدنى
تكن الأعلى فينا
***
وتَجفُ مِيَاهُ البحرْ
وتقطعُ هجرتها أسرابُ الطيرْ
الغربال المثقوب على كتفيك
وَحُزنْكَ فى عينيكْ
جبالْ
ومقاديرُ
وأجيالْ
يا محبوبى
لا تبكينى
يكفيك ويكفينى
فالحزنُ الأكبرُ ليس يُقال
دنيا لا يملكُها من يملكُها
أغنى أهليها سادتُها الفقراءْ
الخاسرُ من لم ياخذ منها
ما تعطيه على استحياء
والغافل من ظنَّ الأشياءَ
هى الأشياء !
تاجُ السلطانِ الغاشمِ تفاحهْ
تتأرجح أعلى سارية ِ الساحهْ
تاجُ الصوفى يُضىْ
على سِجادة قَشْ
صدقنى يا ياقوت العرشْ
أن الموتى ليسوا همْ
هاتيكَ الموتى
والراحة ليستْ
هاتيك الراحة
***
عن أى بحار العالمِ تسألنى يا محبوبى
عن حوت
قدماه من صخرٍ
عيناه من ياقوت
عن سُحُبٍ من نيران
وجزائر من مُرْجانْ
عن مَيْتٍ يحمل جثته
ويهرول حيث يموت
لا تعجب يا ياقوتْ
الأعظم ُ من قدرِ الإنسان هو الإنسان
القاضى يغزل شاربه لمغنيه الحانه
وحكيم ُ القرية مشنوقْ
والقَرَدَةُ تلهو فى السوقْ
يا محبوبى ..
ذهبُ المضطِّر نُحاسْ
قاضيكم مشدود’’ فى مقْعده المسرقْ
يقضى ما بين الناسْ
ويجُرُّ عباءته كِبْراً فى الجبانه
***
لن تُبْصرْنا بمآقٍ غير مآقينا
لن تَعْرِفْنا
ما لم نجذبك فَتَعْرِفَنا
وتكاشفنَا
أدنى ما فينا قد يعلُونا يا ياقوتْ
فكن الأدنى
تكن الأعلى فينا
***
وتَجفُ مِيَاهُ البحرْ
وتقطعُ هجرتها أسرابُ الطيرْ
الغربال المثقوب على كتفيك
وَحُزنْكَ فى عينيكْ
جبالْ
ومقاديرُ
وأجيالْ
يا محبوبى
لا تبكينى
يكفيك ويكفينى
فالحزنُ الأكبرُ ليس يُقال
والغافل من ظنَّ الأشياءَ
هى الأشياء !
تاجُ السلطانِ الغاشمِ تفاحهْ
تتأرجح أعلى سارية ِ الساحهْ
تاجُ الصوفى يُضىْ
على سِجادة قَشْ
صدقنى يا ياقوت العرشْ
أن الموتى ليسوا همْ
هاتيكَ الموتى
والراحة ليستْ
هاتيك الراحة
***
عن أى بحار العالمِ تسألنى يا محبوبى
عن حوت
قدماه من صخرٍ
عيناه من ياقوت
عن سُحُبٍ من نيران
وجزائر من مُرْجانْ
عن مَيْتٍ يحمل جثته
ويهرول حيث يموت
لا تعجب يا ياقوتْ
الأعظم ُ من قدرِ الإنسان هو الإنسان
القاضى يغزل شاربه لمغنيه الحانه
وحكيم ُ القرية مشنوقْ
والقَرَدَةُ تلهو فى السوقْ
يا محبوبى ..
ذهبُ المضطِّر نُحاسْ
قاضيكم مشدود’’ فى مقْعده المسرقْ
يقضى ما بين الناسْ
ويجُرُّ عباءته كِبْراً فى الجبانه
***
لن تُبْصرْنا بمآقٍ غير مآقينا
لن تَعْرِفْنا
ما لم نجذبك فَتَعْرِفَنا
وتكاشفنَا
أدنى ما فينا قد يعلُونا يا ياقوتْ
فكن الأدنى
تكن الأعلى فينا
***
وتَجفُ مِيَاهُ البحرْ
وتقطعُ هجرتها أسرابُ الطيرْ
الغربال المثقوب على كتفيك
وَحُزنْكَ فى عينيكْ
جبالْ
ومقاديرُ
وأجيالْ
يا محبوبى
لا تبكينى
يكفيك ويكفينى
فالحزنُ الأكبرُ ليس يُقال
دنيا لا يملكُها من يملكُها
أغنى أهليها سادتُها الفقراءْ
الخاسرُ من لم ياخذ منها
ما تعطيه على استحياء
والغافل من ظنَّ الأشياءَ
هى الأشياء !
تاجُ السلطانِ الغاشمِ تفاحهْ
تتأرجح أعلى سارية ِ الساحهْ
تاجُ الصوفى يُضىْ
على سِجادة قَشْ
صدقنى يا ياقوت العرشْ
أن الموتى ليسوا همْ
هاتيكَ الموتى
والراحة ليستْ
هاتيك الراحة
***
عن أى بحار العالمِ تسألنى يا محبوبى
عن حوت
قدماه من صخرٍ
عيناه من ياقوت
عن سُحُبٍ من نيران
وجزائر من مُرْجانْ
عن مَيْتٍ يحمل جثته
ويهرول حيث يموت
لا تعجب يا ياقوتْ
الأعظم ُ من قدرِ الإنسان هو الإنسان
القاضى يغزل شاربه لمغنيه الحانه
وحكيم ُ القرية مشنوقْ
والقَرَدَةُ تلهو فى السوقْ
يا محبوبى ..
ذهبُ المضطِّر نُحاسْ
قاضيكم مشدود’’ فى مقْعده المسرقْ
يقضى ما بين الناسْ
ويجُرُّ عباءته كِبْراً فى الجبانه
***
لن تُبْصرْنا بمآقٍ غير مآقينا
لن تَعْرِفْنا
ما لم نجذبك فَتَعْرِفَنا
وتكاشفنَا
أدنى ما فينا قد يعلُونا يا ياقوتْ
فكن الأدنى
تكن الأعلى فينا
***
وتَجفُ مِيَاهُ البحرْ
وتقطعُ هجرتها أسرابُ الطيرْ
الغربال المثقوب على كتفيك
وَحُزنْكَ فى عينيكْ
جبالْ
ومقاديرُ
وأجيالْ
يا محبوبى
لا تبكينى
يكفيك ويكفينى
فالحزنُ الأكبرُ ليس يُقال
المصدر: للقصيدة والصورة الفيس بوك حساب
Comments
Post a Comment