كشفت صحيفة "سبيرت ساينس" في تصريح غريب من نوعه وعن لسان شخص من غانا اسمه نانا كوامي عن خبر يمكن أن يعتبر فضيحة القرن ويمكن القول أنه التصريح الذي هز أو سيهز الع...الم ولا سيما بعد سرعة أنتشاره عبر وسائل الأتصال الألكترونية ...يلخص بجملة واحدة وهي :فيروس أيبولا هو عبارة عن كذبة.
يقول نانا كوامي: المعلومة التالية يجب أن تصل لكل شخص على الجميع أن يعي ما حقيقة هذا الفيروس. على العالم أن يستيقظ من سباته ويدرك حقيقة ما دبر من أجندات تهدف الى بث حالة من الهيستيريا في الأوساط الشعبية .. على الناس في العالم الغربي أن يدركوا حقيقة ما يحدث في غرب أفريقيا ..أنهم يكذبون .. فيروس أيبولا ليس موجود أصلا حتى أنه لم ينتشر. الصليب الأحمر أوصل المرض إلى أربعة بلدان محددة وذلك لأربعة أسباب ولعلمكم فأن الصليب لا يتعاقد إلا مع نفس الأشخاص الذين هم نفسهم يستقبلون العلاجات والحقن من الصليب, هذا هو السبب الذي دفع بالليبيريين والنيجيريين لطرد الصليب الأحمر من بلدانهم وكشف فضائحم في الأخبار.
يتابع نانا بالقول:
معظمنا عندما يفكر بالمرض كونه في أفريقيا يذهب تفكيره الى أنها فرصة لتقليص عدد السكان لكن عليكم أن تفهموا بأن المرض يحصد يوميا حوالي 160 حالة وفاة في حين أنه عدد الولادات بالمقابل يتجاوز الالاف. الأسباب والدوافع لهذا المرض يجب أن تكون ملموسة وحسية.
السبب الأول
كل الهدف من هذا الفيروس هو لأحكام السيطرة على غرب أفريقيا ولا سيما على ليبيريا, نيجيريا, سيراليون. القوات الأميريكية لم تستطع الدخول لنيجيريا حتى عندما أستخدمت جماعة بوكو حرام كذريعة وقصة الفتيات الثلاثة اللواتي خطفن فكانت بحاجة ماسة لسبب مقنع يبرر دخول قواتها لتقوم بسرقة النفط والثروات خاصة في نيجيريا.
السبب الثاني
سيراليون تعتبر أغنى منطقة بالعالم بالألماس وفي الأشهر الأخيرة أعلنت اضرابها كردة فعل على الأجور الرخيصة والمعاملة السيئة التي تشبه لحد كبير معاملة الرقيق, الفكرة التي يمشي عليها الغرب هي ابقاء الناس بحالة ذل يعتاشون على أكياس الأرز والمساعدات الخارجية بحيث تبقى هذه الطبقة مصدر للعمالة الرخيصة والأستفادة منها للأبد. وسبب أخر أنه لا بد من أدخال القوات على الأرض وذلك لفك الأضراب عن مناجم الألماس في سيراليون ولو أضطرها الأمر لقتل كل عمال المناجم فالمهم هو اعادة تدفق الألماس من جديد إلى خارج البلاد. ومن البديهي أن التذرع بالأيبولا هو أمر منطقي لغزو هذه البلدان دفعة واحدة .
السبب الثالث:
بالإضافة إلى سرقة النفط في نيجيريا، وإجبار سيراليون على التعدين, فأن القوات تقوم بأجبار الأفارقة والذي بدا جليا أنهم ليسوا على قدر كبير من ذاك الغباء لأخذ اللقاحات التي رفضوا تقبلها عن حسن نية. 3000 جندي موجود للتأكد من أن السم يواصل أنتشاره والذي ينتشر فقط من خلال التطعيم "اللقاح" .
السبب الرابع:
المرض بأنتشاره السريع والذي صور كالوباء سيستخدم كذريعة لتخويف الملايين حول العالم لأجبارهم على أخذ اللقاح والذي هو في الحقيقة الوباء نفسه, لقد بدأو للتو بالترويج كيف انه بدأ بالأنتشار في الولايات المتحدة وخصوصا دالاس. الشيء الغريب كيف أن الأطباء البيض شفيوا من هذا المرض في حين أن الأفارقة لا يسمح لهم حتى بالمعالجة.
الغاية تبرر الوسيلة التي هي النفط وجهل الشعوب
يقول نانا كوامي: المعلومة التالية يجب أن تصل لكل شخص على الجميع أن يعي ما حقيقة هذا الفيروس. على العالم أن يستيقظ من سباته ويدرك حقيقة ما دبر من أجندات تهدف الى بث حالة من الهيستيريا في الأوساط الشعبية .. على الناس في العالم الغربي أن يدركوا حقيقة ما يحدث في غرب أفريقيا ..أنهم يكذبون .. فيروس أيبولا ليس موجود أصلا حتى أنه لم ينتشر. الصليب الأحمر أوصل المرض إلى أربعة بلدان محددة وذلك لأربعة أسباب ولعلمكم فأن الصليب لا يتعاقد إلا مع نفس الأشخاص الذين هم نفسهم يستقبلون العلاجات والحقن من الصليب, هذا هو السبب الذي دفع بالليبيريين والنيجيريين لطرد الصليب الأحمر من بلدانهم وكشف فضائحم في الأخبار.
يتابع نانا بالقول:
معظمنا عندما يفكر بالمرض كونه في أفريقيا يذهب تفكيره الى أنها فرصة لتقليص عدد السكان لكن عليكم أن تفهموا بأن المرض يحصد يوميا حوالي 160 حالة وفاة في حين أنه عدد الولادات بالمقابل يتجاوز الالاف. الأسباب والدوافع لهذا المرض يجب أن تكون ملموسة وحسية.
السبب الأول
كل الهدف من هذا الفيروس هو لأحكام السيطرة على غرب أفريقيا ولا سيما على ليبيريا, نيجيريا, سيراليون. القوات الأميريكية لم تستطع الدخول لنيجيريا حتى عندما أستخدمت جماعة بوكو حرام كذريعة وقصة الفتيات الثلاثة اللواتي خطفن فكانت بحاجة ماسة لسبب مقنع يبرر دخول قواتها لتقوم بسرقة النفط والثروات خاصة في نيجيريا.
السبب الثاني
سيراليون تعتبر أغنى منطقة بالعالم بالألماس وفي الأشهر الأخيرة أعلنت اضرابها كردة فعل على الأجور الرخيصة والمعاملة السيئة التي تشبه لحد كبير معاملة الرقيق, الفكرة التي يمشي عليها الغرب هي ابقاء الناس بحالة ذل يعتاشون على أكياس الأرز والمساعدات الخارجية بحيث تبقى هذه الطبقة مصدر للعمالة الرخيصة والأستفادة منها للأبد. وسبب أخر أنه لا بد من أدخال القوات على الأرض وذلك لفك الأضراب عن مناجم الألماس في سيراليون ولو أضطرها الأمر لقتل كل عمال المناجم فالمهم هو اعادة تدفق الألماس من جديد إلى خارج البلاد. ومن البديهي أن التذرع بالأيبولا هو أمر منطقي لغزو هذه البلدان دفعة واحدة .
السبب الثالث:
بالإضافة إلى سرقة النفط في نيجيريا، وإجبار سيراليون على التعدين, فأن القوات تقوم بأجبار الأفارقة والذي بدا جليا أنهم ليسوا على قدر كبير من ذاك الغباء لأخذ اللقاحات التي رفضوا تقبلها عن حسن نية. 3000 جندي موجود للتأكد من أن السم يواصل أنتشاره والذي ينتشر فقط من خلال التطعيم "اللقاح" .
السبب الرابع:
المرض بأنتشاره السريع والذي صور كالوباء سيستخدم كذريعة لتخويف الملايين حول العالم لأجبارهم على أخذ اللقاح والذي هو في الحقيقة الوباء نفسه, لقد بدأو للتو بالترويج كيف انه بدأ بالأنتشار في الولايات المتحدة وخصوصا دالاس. الشيء الغريب كيف أن الأطباء البيض شفيوا من هذا المرض في حين أن الأفارقة لا يسمح لهم حتى بالمعالجة.
الغاية تبرر الوسيلة التي هي النفط وجهل الشعوب
Comments
Post a Comment