الدكتور عبد الباقي شحتو علي ازرق" يعترف "بالخطا" ويعمل على اصلاح "الخطا "من اجل المهتمين المراقبن والقراء
الاخوة قراء "الراكوبة ",وفي "الفيس بوك"
بعد التحية و الاحترام
اود في هذا المقام الطيب ..ان اعتزر لادارة الموقع الراكوبة و الفيس بوك و للقراء الكرام و بقية اهلي في السودان . نعم اعتزر لكثرة الاخطاء اللغوية في معظم مقالاتي , التي اكتب معظمها في حالت انفعال و غضب شديدين , عنما يستفذني الحال او حزن عميق لما يحدث لاهلنا في بلدي الاول السودان , و لما كان الزمن ضيق جدا جدا في بلدي الثاني تجدني اقع في هذا النمط من الاخطاء المعروفه في مواقع التواصل ... لاشك اني استدرك واعترف بهذا الخطاء الشنيع الذي لا اجد مايبرره لكوني لا اكتب في دراسة اكاديمية اود تقديمها لمحكمين علمين بل حوار وطني مفتوح احاول المساهمه فيه ان اقول قولي " من كل قلبي وكل عقلي وفكري" باللغة اليومية السائدة, بالاضافة الي انني غير متخصص في علم اللغويات رغم احترامي للغة فانا اعمل جهدي كي لا اقع في " السوقية" المتبزلة او تلك التي تتعمد التعقيد و" التقعر" فمن خصالي المعرفة اني لااهتم باللغة الكلاسيكية " المعقدة" ولا التزم بها الا في مستواها المرجعي "لغة كتاب القران " فقد يمر علي وقت طويل في مهجري بلدي الثاني - لااستخدم " لغة الضاد"اللهم الا في "الصلاة" والعبادة و قليل من الحديث اليومي الاسري في المنزل .. فالطبيعي حدوث اخطاء معيبة ومحرجة ارجو ان اجد لها العزر والتعليل السببي الموضوعي و احيانا تحدث في كتابتي اخطاء فنية غير مقصودة تتعلق بالترتيب التماسك عندما تقوم بتصحيح "شيئ" مادة مكتوبة على عجل تختفي بعض الاحرف في مكان اخرى وتظهر اخطاء جديده لغوية وبنيوية وفنية ندرك انها لاتمر مرور الكرام القارىء و المتابع والمراقب الحصيف ولاشك سيدركها القارىء الراقي المددق الناضج فمن البديهي اننا نحرص على المحتوى العام لما نود قوله ولانتجاهل الشكل فقد تعلمنا في دراستنا الاولية في كلية الفنون( ترابط الشكل والمضمون) ونحرص كل الحرص على نضج وجمال وتماسك الشكل كجمال الجوهر ولكن في معظم الاحيان تواجهنا عقبات لافكاك منها كالمسألة الفنية التي لا ترتبط -فقط- بنظام الكمبيوتر وبرامجه والنسخ المتعدده لبرنامج" يندو" وسلسلة من الصعاب والمشكلات رغم ذلك لا اظن انها تبقى مبرر كافي لتركم العيوب في الكتابة .. ندرك تماما ان هذا ليس بعزر كافي فمن الضروري التجويد والاتقان والتدقيق مع المواكبة واخراج المادة في وقتها وزمنها رغم العلل والعيوب قبل فوات الاون على كل حال سوف نعمل على احداث قدر عالى من الموازنة بين نضح العمل من حيث الشكل ومواكبته للحظة الزمنيه التي تحتاج قول واضح حقيقي مهما كانت فيه اخطاء وعيوب وهنات هنا وهناك ... المهم انشاء الله سوف نراجع بعناية فائقة ما نكتبه حتي لا يصبح حجة لانصحب الهوى المسؤولون مسولية عن جرائم يعرفها القاصي والداني في السودان وكل العالم و خاصة في دارفور لانود ان نعطي طوق هروب لمجرمين لاخلاف حول جرائمهم كمنتهكي حقوق الانسان - وايضا بقية اهل عموم السودان مبرر للاكثار من الاحاديث الواهنة الفراغة التي تفرغ القضايا من هدفها والغايات من روحها بحجة اختلال غير مقصود في الشكل , و انا اعرف جيدا ان الغرض الذي تسعى اليه هذه " الشلل " هو تشتيت الافكار واحداث ارباك منهجي بقية " الصيد في الماء العكر" و الابتعاد عن محتوى الموضوع والانصراف لشكله ومظهره ولغته ف الذي يريد ون ايصاله هؤلاء "الشكلانيون "هو الهروب لمعركة غير المعركة وموضوع غير الموضوع .لكنا نعود للاخطاء التي اشتمل عليها المقال الاخير فانني تعلمت منها وبعي القادر على النقد واحتمال النقد وكجزء من عملية النقد الذاتي اقر بالخطا واستعدادي لاصلاح الخطا" رحم الله رجل اهدى الى عيوبي"" والاموات والذين لم يولدوا بعد هم الذين لايخطئون" وجاء في الاثر:" خير عبادي الخطائون التوابون" فالعمل لابد ان يكون فيه نسبة خطا موضوعي تعالجه المراجعة المددقة..اكرر اقر باني ساهمت مع الذين احدثوا الضجة الزائفة بالاستسهال والتسرع غير المبرر فتحققت رغبتهم " واجندتهم الخفية" عندما عجزت في ايصال رسالتي متكاملة شكل ومضمون والان اعتزر لاني تعجلت بدافع اهمية الموضوع فلم اعطي نفسي خمسة دقائق للمراجعة و التصحيح والتدقيق لما كتبت وهذا اعتزار مستحق للقارىء اولا ولوقع الراكوبة!!! "ياحليل بخت الرضاء" !!!!!اعدكم اخوتي المهتمين بما نكتبه الجود والاتقان بالتدقيق الممكن والضروري الذي لايهدم محتوى الرسالة ولحظة كتابتها التاريخية اما بخصوص المادة التي اثارت الارباك و"اللغط" اطلب من موقع الراكوبة سحبها حتى اعيد معالجتها الفنية منعا للالتباس ومحاصره للارباك فالمشهد الوطني كله مرتبك وملتبس ولايحتمل المزيد, الضغوط اليومية التي نعاني منها تسبب وكم لاحدود له من الرهق المزعج فاخوتي واحابي واصدقائي في قضايا التطور والاصلاح والبناء الوطني السليم -صدقوني يحتاج المرء الف الف زيارة للطبيب النفسي ليرى ما احدثه فيه الضغط والتوتر الذي تحدثه فيه حركة الحياة اليومية المعقدة المركبة كلنا يحتاج ليرى نفسه في مراة غير مما عتاده من مرايا الحقيقة التي تقبل الجدال لو كنا نفعل جميعا ذلك لما حل بنا ماحل من ضعف وهوان و لما صار حال اهلنا في السودان هذا الحال الذي يبكي الاعداء قبل الاصدقاء بكل صدق وشجاعة اعتزر واكرر اعتزري لكل من توقع منا الافضل واخفقنا ونعد الجميع باصلاح الخطا فللجميع العتبي حتي يرضوا وتقدير المقاصد والاهداف والغايات التي تطلعنا اليها " رب رمية" غير موفقه اضرت وكان القصد البناء والتطور والارتقاء....
المهم ارجوا من اهل موقع الراكوبة العادل و اهلي و اصدقائ تقبل الاعتزار ورفدي بافكارها ونصائح وتوجيهاتهم في العمل الذي نقوم به ومدى تاثيره.
اما عن الدرجات العلمية ...هي من خارج السودان و ليس منه بلادي التي احبها واحترمها -بعد 1990 , و اكيد في مجال لا انافس فيه احد و اعمل به في بلدي الثاني و اساهم فيه ايجابا بلغتهم !!!!و هؤلاء لايجاملون في اعطاء درجاتهم
وشكرا
بعد التحية و الاحترام
اود في هذا المقام الطيب ..ان اعتزر لادارة الموقع الراكوبة و الفيس بوك و للقراء الكرام و بقية اهلي في السودان . نعم اعتزر لكثرة الاخطاء اللغوية في معظم مقالاتي , التي اكتب معظمها في حالت انفعال و غضب شديدين , عنما يستفذني الحال او حزن عميق لما يحدث لاهلنا في بلدي الاول السودان , و لما كان الزمن ضيق جدا جدا في بلدي الثاني تجدني اقع في هذا النمط من الاخطاء المعروفه في مواقع التواصل ... لاشك اني استدرك واعترف بهذا الخطاء الشنيع الذي لا اجد مايبرره لكوني لا اكتب في دراسة اكاديمية اود تقديمها لمحكمين علمين بل حوار وطني مفتوح احاول المساهمه فيه ان اقول قولي " من كل قلبي وكل عقلي وفكري" باللغة اليومية السائدة, بالاضافة الي انني غير متخصص في علم اللغويات رغم احترامي للغة فانا اعمل جهدي كي لا اقع في " السوقية" المتبزلة او تلك التي تتعمد التعقيد و" التقعر" فمن خصالي المعرفة اني لااهتم باللغة الكلاسيكية " المعقدة" ولا التزم بها الا في مستواها المرجعي "لغة كتاب القران " فقد يمر علي وقت طويل في مهجري بلدي الثاني - لااستخدم " لغة الضاد"اللهم الا في "الصلاة" والعبادة و قليل من الحديث اليومي الاسري في المنزل .. فالطبيعي حدوث اخطاء معيبة ومحرجة ارجو ان اجد لها العزر والتعليل السببي الموضوعي و احيانا تحدث في كتابتي اخطاء فنية غير مقصودة تتعلق بالترتيب التماسك عندما تقوم بتصحيح "شيئ" مادة مكتوبة على عجل تختفي بعض الاحرف في مكان اخرى وتظهر اخطاء جديده لغوية وبنيوية وفنية ندرك انها لاتمر مرور الكرام القارىء و المتابع والمراقب الحصيف ولاشك سيدركها القارىء الراقي المددق الناضج فمن البديهي اننا نحرص على المحتوى العام لما نود قوله ولانتجاهل الشكل فقد تعلمنا في دراستنا الاولية في كلية الفنون( ترابط الشكل والمضمون) ونحرص كل الحرص على نضج وجمال وتماسك الشكل كجمال الجوهر ولكن في معظم الاحيان تواجهنا عقبات لافكاك منها كالمسألة الفنية التي لا ترتبط -فقط- بنظام الكمبيوتر وبرامجه والنسخ المتعدده لبرنامج" يندو" وسلسلة من الصعاب والمشكلات رغم ذلك لا اظن انها تبقى مبرر كافي لتركم العيوب في الكتابة .. ندرك تماما ان هذا ليس بعزر كافي فمن الضروري التجويد والاتقان والتدقيق مع المواكبة واخراج المادة في وقتها وزمنها رغم العلل والعيوب قبل فوات الاون على كل حال سوف نعمل على احداث قدر عالى من الموازنة بين نضح العمل من حيث الشكل ومواكبته للحظة الزمنيه التي تحتاج قول واضح حقيقي مهما كانت فيه اخطاء وعيوب وهنات هنا وهناك ... المهم انشاء الله سوف نراجع بعناية فائقة ما نكتبه حتي لا يصبح حجة لانصحب الهوى المسؤولون مسولية عن جرائم يعرفها القاصي والداني في السودان وكل العالم و خاصة في دارفور لانود ان نعطي طوق هروب لمجرمين لاخلاف حول جرائمهم كمنتهكي حقوق الانسان - وايضا بقية اهل عموم السودان مبرر للاكثار من الاحاديث الواهنة الفراغة التي تفرغ القضايا من هدفها والغايات من روحها بحجة اختلال غير مقصود في الشكل , و انا اعرف جيدا ان الغرض الذي تسعى اليه هذه " الشلل " هو تشتيت الافكار واحداث ارباك منهجي بقية " الصيد في الماء العكر" و الابتعاد عن محتوى الموضوع والانصراف لشكله ومظهره ولغته ف الذي يريد ون ايصاله هؤلاء "الشكلانيون "هو الهروب لمعركة غير المعركة وموضوع غير الموضوع .لكنا نعود للاخطاء التي اشتمل عليها المقال الاخير فانني تعلمت منها وبعي القادر على النقد واحتمال النقد وكجزء من عملية النقد الذاتي اقر بالخطا واستعدادي لاصلاح الخطا" رحم الله رجل اهدى الى عيوبي"" والاموات والذين لم يولدوا بعد هم الذين لايخطئون" وجاء في الاثر:" خير عبادي الخطائون التوابون" فالعمل لابد ان يكون فيه نسبة خطا موضوعي تعالجه المراجعة المددقة..اكرر اقر باني ساهمت مع الذين احدثوا الضجة الزائفة بالاستسهال والتسرع غير المبرر فتحققت رغبتهم " واجندتهم الخفية" عندما عجزت في ايصال رسالتي متكاملة شكل ومضمون والان اعتزر لاني تعجلت بدافع اهمية الموضوع فلم اعطي نفسي خمسة دقائق للمراجعة و التصحيح والتدقيق لما كتبت وهذا اعتزار مستحق للقارىء اولا ولوقع الراكوبة!!! "ياحليل بخت الرضاء" !!!!!اعدكم اخوتي المهتمين بما نكتبه الجود والاتقان بالتدقيق الممكن والضروري الذي لايهدم محتوى الرسالة ولحظة كتابتها التاريخية اما بخصوص المادة التي اثارت الارباك و"اللغط" اطلب من موقع الراكوبة سحبها حتى اعيد معالجتها الفنية منعا للالتباس ومحاصره للارباك فالمشهد الوطني كله مرتبك وملتبس ولايحتمل المزيد, الضغوط اليومية التي نعاني منها تسبب وكم لاحدود له من الرهق المزعج فاخوتي واحابي واصدقائي في قضايا التطور والاصلاح والبناء الوطني السليم -صدقوني يحتاج المرء الف الف زيارة للطبيب النفسي ليرى ما احدثه فيه الضغط والتوتر الذي تحدثه فيه حركة الحياة اليومية المعقدة المركبة كلنا يحتاج ليرى نفسه في مراة غير مما عتاده من مرايا الحقيقة التي تقبل الجدال لو كنا نفعل جميعا ذلك لما حل بنا ماحل من ضعف وهوان و لما صار حال اهلنا في السودان هذا الحال الذي يبكي الاعداء قبل الاصدقاء بكل صدق وشجاعة اعتزر واكرر اعتزري لكل من توقع منا الافضل واخفقنا ونعد الجميع باصلاح الخطا فللجميع العتبي حتي يرضوا وتقدير المقاصد والاهداف والغايات التي تطلعنا اليها " رب رمية" غير موفقه اضرت وكان القصد البناء والتطور والارتقاء....
المهم ارجوا من اهل موقع الراكوبة العادل و اهلي و اصدقائ تقبل الاعتزار ورفدي بافكارها ونصائح وتوجيهاتهم في العمل الذي نقوم به ومدى تاثيره.
اما عن الدرجات العلمية ...هي من خارج السودان و ليس منه بلادي التي احبها واحترمها -بعد 1990 , و اكيد في مجال لا انافس فيه احد و اعمل به في بلدي الثاني و اساهم فيه ايجابا بلغتهم !!!!و هؤلاء لايجاملون في اعطاء درجاتهم
وشكرا
- Shahto Ali ابشركم ...بعمر جديد للانقاذ مقداره خمسة عشر سنة .الا اذا ؟؟؟؟؟
لقد ورد خبر ازعجني كثيرا علي صفحة حركة تحرير السودان – عبدالواحد ....منقول من صحيفة التغير علي ما اظن ....!!!!
اذا حدث هذا ....ابشركم باستمرار تسلط عصابة الانقاذ لخمسة عشر سنة اخري ... بدون اي مطبات و لا حفر و لافقاعات ولا وهمة الهبوط الهادي.... يا اهلي ان فكرة الجبهة الثورية في حد ذاتها اجتهاد ممتاز و بديل للحفاظ علي متبقي من الوطن و ماء وجه المعارضات و كان لها فرصة كبيرة في ان توجه مسار الثورة الي اهدافها الحقيقية, طبعا كل هذا اذا صدق القائمون عليها... او طبقت بنودها شركة مقاولات يابانية ..لكن العيوب الشخصية ادخلت الشعب في كوة ظلماء وعمقت من هوة الضياعه وفقدانه الامل في التغير الحقيقي.. فهل من امل ؟؟؟.. اذا حتي نجاوب هذا السؤال الهام و بقية الاسئلة الاخري .. التي سوف ترد خلال هذا الحديث ......تكون الانقاذ سجلت هدفها الثاني . و خاصة بعد زيارة رئيسها مصر و السعودية ......في خلال الفترة الاخيرة .
بدون زعل و انفال كما في حالتي اقراء بكجة عين و غقل نافذ الي صلب الموضوع بامانة و موضوعية
اولا - يا ناس علينا ان نتغرف علي ماهية القوي التي تريد التغير الحقيقي و ماهي ملامح السودان الجديد ...و ماهي خاصية الحركاتنا المتشظية التي تريد التغير ,هل هي قادرة علي التغير الذي ننشده؟؟؟؟؟
ثانيا - ماهي اثار اقتيال القائدين قرنق و خليل ؟؟؟ و لماذا هما بالذات ؟؟؟؟؟
ثالثا - يا ناس هوي هل تجميع شظايا الحركات الثورية و الجماعات الثورية المعارضة المتعارضة مع بعضها البعض في يد لعوب بجيب سودان جيد افضل من سودان عصابات الانقاذ؟؟؟ لا اظن ذلك يقول عمنا كرناف في رواكيب مايو جنوب الحزام ....لماذا لان هذه الشظايا ذات الاطراف الحادة جدا . فاذاو ضعت مجتمعة في يد طفل لعوب _ امل فيه ان يصنع لنا تمثال جميل للجبهة الثورية القوية و المتحدة ......_اكيد ان هذا غير ممكن لان هناك احتمالين فقط .الاول :::: ان تتمزق يده الغضة بفعل حدة اطراف هذه الشظايا النشطة الايونات ..التي قد تنفجر في اي وقت محدثة له بذلك عاهة دائمة او انتشار مرض سرطاني يمزيق ما تبقي من جسد السودانات ...و سنبكي كثيرا علي اطلال السودان القديم و اهرامات السودان الاقدم . الله يستر !!!!!
الثاني :::: ان يالجاء صاحبنا الي اسلوب مركزه القديم بممارسة تكتيكه المعهود من تهميش الاخرين او التلاعب بهم, و من ثم يقوم بتفعيل سياسة فرق تسد فيضرب هذا بذاك, بينما يتقرب زلفا الي مركزه و اهله في باطن نفسياته , من ناحية اخري سيتغل فوضي تلاطم امواج المتعارضين لكي يظفر بجذء من جيفت بقايا جثت الوطن و لو علي سيبيل التعوضات او مركز وهمي كوزير خارجية مثلا بينما و كيله من الدولة الغميقة , تخيل معي كيف يكون الحال . لا حظ معي هذه الورطة التي نحن فيها ان كثير من قادتنا ليس لديهم الخبرة في التعامل مع المركز و مريكز الهامش برغم صدق توجهاتهم , و هذا يرهقهم و لا ننسي ان طريق النضال طويل فاذا كان بدون خطط سوف يرهقهم لا محال في ذلك و و للاسف تامبيكي عملها فينا فالكل الان مشغول بشلته و بلورات ثلجه .. المكسرة باتقان الاستخبارات . مؤسف جدا يا اصدقاء,
يسالني اهلي بالعشوائيات لماذا تاخرتم علينا بالنصر و الفزع... فغول الانقاذ اتي علينا !!!
فالسبب في رأي المتواضع جدا_ يكمن في نوعية منظوماتنا الثورية
فهناك 3 انواع علي اقل تقدير
1- فواحدة لها جماهيراو قل شعب بالاضافة الي قياده صا دقة لكن تنقصها الخبرة التنظيمية و التعامل مع غواصات المركز و اطماع الرفاق مما ادي في البداية الانقسامات قبلية و اثنية .
2-الثانية لها قيادة و تنظيم .....لكنها بعيدة جدا من الجماهير السودانية و منكفئ علي نفسها مما جعلها تتظر للاخرين في شكل مجموعة اثنية صغيرة و هذا لطبيعة تكوينها و انسلاخها من المركز الحاكم فهي تحمل نفس جيناته الفكرية و التنظيمة و تختلف معه اثنيا فقط .
3- الاخيرة برغم قوتها العسكرية الضاربة و جماهيرها الا انها فاقد التنظيم وبعد موت مؤسسها وقع ورثة في فخ اسلوب ادارة المركز و لربما فاقوه في الخبث و التدليس .
اذا دعوني ابدا و الله يسامحني اذا تجنيت علي رفاقي الذي احترمهم
نواصل مع القليل من التصحيح
Comments
Post a Comment