(قال الراوي: ليس مستغرباً أو مدهشاً أن يستنبت الواقع السوداني – الخرافي – الآن دون كيخوت سودانيا، بكل حماقاته، وطرافة أفكاره وتخبطات توجهاته، ولا منطقية تحليلاته، وساحات معاركه التي تدور في مكان سراب بينما الحروب الحقيقية تدور في مكان آخر دموي ومؤلم وفيها الموت (أحمر) يُرى، سواء أكان ضد مجتمع أو فرد أو جيش أو ببتر جزء حساس من جسد طفلة").
ــــــــــــــ
منصور الصويم، (دون كيخوت السوداني وطواحين الهواء النسائية، اليوم التالي، الثلاثاء 300 أبريل 2013م).
ــــــــــــــ
منصور الصويم، (دون كيخوت السوداني وطواحين الهواء النسائية، اليوم التالي، الثلاثاء 300 أبريل 2013م).
Comments
Post a Comment