وتتكون الفرقة ومقرها مدينة هيرميتاج البريطانية من 1500 ينتمون إلى كتائب مختلفة من الجيش، إلا أن ما يجمعهم هو خبرتهم في مجال مواقع التواصل الاجتماعي وشن الحرب النفسية من خلالها.
وذكر مصدر عسكري لصحيفة الغارديان البريطانية، أن الفرقة تأسست لتكون كيانا جامعا لكافة المواهب والقدرات المطلوبة في صراعات وحروب اليوم.
ومن المتوقع أن تبدأ الفرقة عملها بشكل رسمي في أبريل القادم، وستكون مهمتهما متابعة الأخبار المتبادلة عن طريق المواقع والهواتف الذكية، ومحاولة التحكم فيما يخص الجيش البريطاني منها.
ويرجح مراقبون أن يكون تأسيس الفرقة ردة فعل للتحديات التي برزت العام الماضي مثل التدخل الروسي في أوكرانيا، والحرب على تنظيم الدولة.
Comments
Post a Comment