عادل إبراهيمO نَحْوَ تَلْوِينٍ،.. وأكُثَرْ:
تَدَبَّرُوْهُ غَـافِـلَاً فِي الحَيَاةِ فُرُطَاً، طَوِيْلَا،
زُهَاءَ طَائِرٍ. الحَيَاةُ الأَمَّارَةُ بالرِّيْـحِ؛
فِي المَكِيْدَةِ تَوَسَّمُوا إِغْتِيَالَهُ، بِدَمٍ بَارِدٍ، إِنَّما أَغْفَلُوا
أَنَّهُ لَا يَزَالُ فِضَّةً فِي ذُؤَابَةِ الرَّصَاصَةِ، كَالرَّصَاصَةِ
عَلَى بَالِ الشُّبَّاكْ، كشَفْرَةِ السِّكِّيْنِ، لَنْ تَمُوتْ!
وَإِنْ دَوَى عَزِيْـفُـهَا إِلى كَـفَنْ.
تَدَبَّرُوْهُ غَـافِـلَاً فِي الحَيَاةِ فُرُطَاً، طَوِيْلَا،
زُهَاءَ طَائِرٍ. الحَيَاةُ الأَمَّارَةُ بالرِّيْـحِ؛
فِي المَكِيْدَةِ تَوَسَّمُوا إِغْتِيَالَهُ، بِدَمٍ بَارِدٍ، إِنَّما أَغْفَلُوا
أَنَّهُ لَا يَزَالُ فِضَّةً فِي ذُؤَابَةِ الرَّصَاصَةِ، كَالرَّصَاصَةِ
عَلَى بَالِ الشُّبَّاكْ، كشَفْرَةِ السِّكِّيْنِ، لَنْ تَمُوتْ!
وَإِنْ دَوَى عَزِيْـفُـهَا إِلى كَـفَنْ.
عادل إبراهيم
Comments
Post a Comment