الدكتورة اشراقة مصطفى حامد ---وظيفة التحدى:---مثلى لاتتنازل عن احلامها مهما عصتنى الجبال التى تلين بالعمل المتواصل والجاد والمثابرة والصبر.
الدكتورة اشراقة مصطفى حامد ---وظيفة التحدى:
وتسلمت مهامى المهنية فى وظيفتى الجديدة بدء من هذا الشهر بعقد لانجاز بعض المشاريع الادبية التى ساهمت فى وضع لبناتها منذ نقطة الحبر الاولى وذلك فى اكثر الفضاءات التى احبها وتمنيتها منذ اول تعاون لى مع القلم النمساوى فى العام 1995 اى بعد عامين من حضورى الى النمسا. ان اكون وسط الكتب والاوراق والكتاب والكاتبات وان اكون فاعلة كاول مهاجرة يتم تعيينها فى مؤسسة عريقة كالقلم وعمرها 94 عاما من المنافحة لاجل حقوق الكتاب والكاتبات, الاعلاميات والاعلاميين.
مهمتى ليست محصورة فى ما اشير له فى الكرت المرفق بل اكبر من ذلك بكثير, اعشق ان اكون كونية فى احلامى وفى مشاريعى وفى ايمانى بالانسان. لاول مرة احس بانى اعمل فى مجال (يشبهنى) تماما. رغم خبراتى الايجابية فى العمل الجامعى وتفاعل الطالبات والطلبة مع المواد التى قمت بتدريسها كمحاضرة غير متفرغة ورغم وظيفتى كمستشارة فى دعم النساء ضحايا الاتجار البشرى ورغم كل هذه الخبرات الا ان القلم شىء آخر.. القلم.. القلم رفقتى الآمنه منذ ليالى بعيدة... والى الابد.
اعرف انى امام تحدى كبير وانى كمهاجرة سوف احلم ان يكون لى دورا فى عكس الصور الغير مرئية للمهاجرات والمهاجرين وايصال صوتنا الى اعماق صناعة القرارات. هنا اشكر من كل قلبى د. هيلموت نيدرلا فمنذ ان عرفته من منتصف التسعينات وقام بنشر نص لى فى اول انطلوجيا اشارك فيها قام بنشرها, منذها وهو يشحذ فى روحى الطاقات وتحمل افكارى المتلاحقة وحماسى الكبير... ان تجد من يؤمن بافكارك ورؤاك فهذا امر فى غاية الاهمية. د. نيدرلا وكثير من اعضاء اللجنة التنفيذية للقلم آمنوا بقدراتى ومدوا لى الافق لابحر... فهل سابحر بآمان؟ اعرف انى امام تحدى ولكنى اعرف قدراتى وامكانياتى... فشكرا كبيرة وقبله على جبين كل انسان فى السودان للغرس النبيل الذى علمنى الصمود والعناد والارادة... مثلى لاتتنازل عن احلامها مهما عصتنى الجبال التى تلين بالعمل المتواصل والجاد والمثابرة والصبر.
مهمتى ليست محصورة فى ما اشير له فى الكرت المرفق بل اكبر من ذلك بكثير, اعشق ان اكون كونية فى احلامى وفى مشاريعى وفى ايمانى بالانسان. لاول مرة احس بانى اعمل فى مجال (يشبهنى) تماما. رغم خبراتى الايجابية فى العمل الجامعى وتفاعل الطالبات والطلبة مع المواد التى قمت بتدريسها كمحاضرة غير متفرغة ورغم وظيفتى كمستشارة فى دعم النساء ضحايا الاتجار البشرى ورغم كل هذه الخبرات الا ان القلم شىء آخر.. القلم.. القلم رفقتى الآمنه منذ ليالى بعيدة... والى الابد.
اعرف انى امام تحدى كبير وانى كمهاجرة سوف احلم ان يكون لى دورا فى عكس الصور الغير مرئية للمهاجرات والمهاجرين وايصال صوتنا الى اعماق صناعة القرارات. هنا اشكر من كل قلبى د. هيلموت نيدرلا فمنذ ان عرفته من منتصف التسعينات وقام بنشر نص لى فى اول انطلوجيا اشارك فيها قام بنشرها, منذها وهو يشحذ فى روحى الطاقات وتحمل افكارى المتلاحقة وحماسى الكبير... ان تجد من يؤمن بافكارك ورؤاك فهذا امر فى غاية الاهمية. د. نيدرلا وكثير من اعضاء اللجنة التنفيذية للقلم آمنوا بقدراتى ومدوا لى الافق لابحر... فهل سابحر بآمان؟ اعرف انى امام تحدى ولكنى اعرف قدراتى وامكانياتى... فشكرا كبيرة وقبله على جبين كل انسان فى السودان للغرس النبيل الذى علمنى الصمود والعناد والارادة... مثلى لاتتنازل عن احلامها مهما عصتنى الجبال التى تلين بالعمل المتواصل والجاد والمثابرة والصبر.
- Get link
- X
- Other Apps
Comments
Post a Comment