رواية الهَـشّ
يَسُرَ دار " أدال " للصحافة و النشر أن تستِهلَ باكورة إنتاجها الروائي تزامُناً مع إحتفالات الفاتح من سبتمبر تيمُناً بمضمون تاريخ إنطلاق الثورة الأريترية في منطقة – أدال - حيثُ من جانبنا نُقدم هذا - النص- الروائي للأديب و القاص / أ. أحمد عُمر شيخ في إطار مشروعنا الخاص بتفعيل حركة النشرالمُلتزمة بشعار العمل الخلاق الذي يصبوا لتحقيق شعار - نحو ثقافة وطنية ديمُقراطية - في إريتريا و منطقة القرن الأفريقي .
إذ يُشرفنا أن نُقدم عمل نَظُنُ بأنه إستثنائي ، حيث - رواية الهَـشَّ - للأستاذ / أحمد عُمر شيخ ؛ حملت الدلالة و الرؤية الراصدةّ لمرحلة من تاريخ مرحلة لِشعب يعُيش في إطار إستكمال شروط الدولة الفتية في منعطف ومرحلة تُمثل هي الأخطر في التجربة ، والتي وجدنا عِندها ؛ أن الرواية حاولتَ أن تستدعي مُحاولة قراءة و رصد الواقع ، تحديداً الحِراك الإجتماعي بأنعطافها على مسار إختيارت جيلين في ظِل إحتمالات الإنتماء و التفاعل والتغير ، لاسيما أن الكاتب "يعيش الواقع " الحقيقة التي أكد عليها عميد الرواية الأديب/ نجيب محفوظ* ، إذ جاءت الرواية بإعلانها الجرئي ، لإختبار قضية الإبداع المُلتزم الذي يصبوا الكُل منه في أن يتبنى أهمية الغوص في السرد المُفعمَ بالدلالات و الرؤية الواقعية ومابعد الواقعية التي يتقنها الكاتب بشاعريته وتجربته الخاصة في تاريخ الرواية الأريترية المُعاصرة.
الرواية في ديباجتها تعمدت الوقوف عند جملة مفصلية تجعلك في موقف الإندهاش ؛ إذ يوحى لك الكاتب الإعلانَّ عن مرحلة جديدة في تجربته حيث كتب:
- البلادُ نائمة
لعـنَ اللّٰه مَنْ أيقظها
بعد أن قدم من قبلها الروايات التالية :
نورايْ - رواية - 1997 – والطبعة الثانية – 2003 – الأشرعة 1999 - أحزانُ المَطرْ 2001 - الرّيـحُ الحمراءْ 2007. التي مثلت معيته في العطاء الروائي بجانب الشعري ، مما أكسبه خصوصية تستدعي متابعة تجربته وقرائتها بأفق نقدي ومعرفي بجانب ما هو منتج من روايات إريترية أخرى سبقته ولازمته مما كُتب بالعربية و غيرها من لُغات أريترية و ما تُرجم من قبل و الأن للغات عالمية.
مدينة دينفر / ولاية كلوراود
التاريخ / الفاتح من سبتمبر2015
إذ يُشرفنا أن نُقدم عمل نَظُنُ بأنه إستثنائي ، حيث - رواية الهَـشَّ - للأستاذ / أحمد عُمر شيخ ؛ حملت الدلالة و الرؤية الراصدةّ لمرحلة من تاريخ مرحلة لِشعب يعُيش في إطار إستكمال شروط الدولة الفتية في منعطف ومرحلة تُمثل هي الأخطر في التجربة ، والتي وجدنا عِندها ؛ أن الرواية حاولتَ أن تستدعي مُحاولة قراءة و رصد الواقع ، تحديداً الحِراك الإجتماعي بأنعطافها على مسار إختيارت جيلين في ظِل إحتمالات الإنتماء و التفاعل والتغير ، لاسيما أن الكاتب "يعيش الواقع " الحقيقة التي أكد عليها عميد الرواية الأديب/ نجيب محفوظ* ، إذ جاءت الرواية بإعلانها الجرئي ، لإختبار قضية الإبداع المُلتزم الذي يصبوا الكُل منه في أن يتبنى أهمية الغوص في السرد المُفعمَ بالدلالات و الرؤية الواقعية ومابعد الواقعية التي يتقنها الكاتب بشاعريته وتجربته الخاصة في تاريخ الرواية الأريترية المُعاصرة.
الرواية في ديباجتها تعمدت الوقوف عند جملة مفصلية تجعلك في موقف الإندهاش ؛ إذ يوحى لك الكاتب الإعلانَّ عن مرحلة جديدة في تجربته حيث كتب:
- البلادُ نائمة
لعـنَ اللّٰه مَنْ أيقظها
بعد أن قدم من قبلها الروايات التالية :
نورايْ - رواية - 1997 – والطبعة الثانية – 2003 – الأشرعة 1999 - أحزانُ المَطرْ 2001 - الرّيـحُ الحمراءْ 2007. التي مثلت معيته في العطاء الروائي بجانب الشعري ، مما أكسبه خصوصية تستدعي متابعة تجربته وقرائتها بأفق نقدي ومعرفي بجانب ما هو منتج من روايات إريترية أخرى سبقته ولازمته مما كُتب بالعربية و غيرها من لُغات أريترية و ما تُرجم من قبل و الأن للغات عالمية.
مدينة دينفر / ولاية كلوراود
التاريخ / الفاتح من سبتمبر2015
- Get link
- Other Apps
Comments
Post a Comment