الحل
للحالة السودانية
وبعد هذة الحيرة وتكرار التجارب
بالضرورة في الانتقال من الوعي الاشكالي الي
الوعي الممكن وساشرح ذلك
للحالة السودانية
وبعد هذة الحيرة وتكرار التجارب
بالضرورة في الانتقال من الوعي الاشكالي الي
الوعي الممكن وساشرح ذلك
وليس في تبديل اشخاص ووعي مازوم باخرين
من نفس درجة الوعي ونوعه
هذا الحل الذي اتبعتة الامة السودانية منذ استقلالها
والوعي الممكن يقابلة الوعي الافتراضي الذي
تمثل في الحلول التي حملتها مقولات الايدلوجيا
بكل تتويعاتها
الوعي الممكن يبدا
من تكملة عقل يخص السودان يمكن الكل من تجاوز التنوع
وصراعة وادارتة الي تطوره
والوعي الممكن هو غير ااوعي القار او التقليدي
بل هو المحايث في اازمان والمكان
ليس متجاوز الممكن لحداثة مفرطة ولاتقليدية
متحجرة
ويعني تحديد المفكر فية وموضوع التفكير ونقد
المضمر
ومن هنا يبداء الحل
Comments
Post a Comment