الإثنين 17 نوفمبر 2014 - 15:41 بتوقيت غرينتش
ديلي ميل: جراح بريطاني ينضم لطالبان بعد فشله بالالتحاق لـ"داعش"
الارهابي طارق ميرزا علي
قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية إن الجراح البريطاني طارق علي
ميرزا الذي هرب من البلاد بعد اتهامه بمشاركته في مسيرة متطرفة، بات الآن
قياديا بارزا في جماعة طالبان في باكستان.
وأشارت الصحيفة إلى ظهور طارق على ميرزا البالغ من العمر 39 عاما في مقطع فيديو يحث المسلحين للانضمام إليه لإحياء الخلافة.
ولفتت الصحيفة إلى إنشاء ميرزا "مجلة جهادية" على الإنترنت تصدر باللغة الإنجليزية وتدعو لإحياء ما اسمته "الخلافة الإسلامية" وتجنيد مزيد من الشباب في الغرب.
وأوضحت الصحيفة إن الجراح البريطاني أدين بتأجيج العنف الطائفي في بريطانيا بعد ضربه أحد المارة على رأسه في مسيرة وسط لندن عام 2013، وخرج بكفالة وحكم عليه غيابيا في محكمة أولد مانشستر.
وأضافت الصحيفة إنه بعد هروب ميرزا اعتقد أنه ذهب إلى سوريا ... ولكنه ظهر في شريط فيديو نشر حديثا عبر الإنترنت وكشف أنه أنضم لجماعة طالبان تحت اسم أبو عبيدة الاسلامابادي.
ولفتت الصحيفة إلى ظهور ميزرا في الفيديو يرتدي عمامة سوداء ويقول " لقد رزقني الله بشغف الجهاد وغادرت بريطانيا وكان لدى النية للذهاب إلى العراق للأنضمام إلى تنظيم داعش (الارهابي) ولكن تم اعتقالي في الطريق وأرسلت لسجن في كرواتيا" .
ونوهت الصحيفة إن المجلة التي ينشرها ميرزا تعمل على جذب الشباب للقتال وتنصحهم بعدم استخدام أجهزة الكمبيوتر المنزلية التي يمكن أن تتبعها وكالة المخابرات.
ولفتت الصحيفة إلى إنشاء ميرزا "مجلة جهادية" على الإنترنت تصدر باللغة الإنجليزية وتدعو لإحياء ما اسمته "الخلافة الإسلامية" وتجنيد مزيد من الشباب في الغرب.
وأوضحت الصحيفة إن الجراح البريطاني أدين بتأجيج العنف الطائفي في بريطانيا بعد ضربه أحد المارة على رأسه في مسيرة وسط لندن عام 2013، وخرج بكفالة وحكم عليه غيابيا في محكمة أولد مانشستر.
وأضافت الصحيفة إنه بعد هروب ميرزا اعتقد أنه ذهب إلى سوريا ... ولكنه ظهر في شريط فيديو نشر حديثا عبر الإنترنت وكشف أنه أنضم لجماعة طالبان تحت اسم أبو عبيدة الاسلامابادي.
ولفتت الصحيفة إلى ظهور ميزرا في الفيديو يرتدي عمامة سوداء ويقول " لقد رزقني الله بشغف الجهاد وغادرت بريطانيا وكان لدى النية للذهاب إلى العراق للأنضمام إلى تنظيم داعش (الارهابي) ولكن تم اعتقالي في الطريق وأرسلت لسجن في كرواتيا" .
ونوهت الصحيفة إن المجلة التي ينشرها ميرزا تعمل على جذب الشباب للقتال وتنصحهم بعدم استخدام أجهزة الكمبيوتر المنزلية التي يمكن أن تتبعها وكالة المخابرات.
Comments
Post a Comment