ساكتبه للمرة الثالثة
خلال امس واليوم
محد عبد القادر الجيلاني
مداخل التفاوض والاتفاقات السياسية بين الاطراف السودانية
غريب هدا الفشل الملازم الحياة السياسية والتي وصلت مرحلة الحرب والانفصال باكرا بالنسبة لبقية الشعوب ذات المشاكل المشابهة والتي تحدث عنها د منصور خالد في ندوة تدشين الانفصال ومن بعدها اغلق مركز الخاتم عدلان للتنوير
فاذا كان المنهج الذي يعد به للمفاوضات هو ان يجهز كل طرف مفاوضيه وغالبا يكون اعدادهم ان التفاوض مواصلة للحرب وتاكيد مكاسبها او تعويض خسائرها
فلا غرابه في الامر من ات تكون المفاوضات منتكسة وقد تصل الي نتائج اسواء مما قبل الحرب عبر التفاوض
ولنتجاوز اخطاء الساسة ولان الوطن للشركاء ولان الفشل باسم الجميع لابد من تكرار كلام انا قلته في برنامج تلفزيون السودان مع بعض المثقفين اثناء الانفصال وهو
لابد من مرحلة اعداد عقلي لمرحلة التفاوض يختلف نوعيا عن اعداد مرحلة الحرب
عبر تاسيس مركز سوداني يعني بدراسات الوحدة والسلام والتنمية بتخطيط من كل الاطراف وبعاونة مفكريين سودانيين وغيرهم
للبحث والدراسة والتوصية والتدريب اعدادا جادا يقدم افكار لكيفية وبناء الوحدة وهذه الوحدة هي هدف في ذاتها اكبر من اي مشروع واقدس منه حيث في كل دين او عرف ان وجود الشئ اولي من اي معرفة واي معرفة تضر بالوجود والكينونة تصادم الحياة ولاحاجة لنا بها
مما يجعل الوحدة للسودان عمل لا تفوقه الاسلمة او العربنه او اي ايدلوجيا تفرق الوحدة ولا تخدمها وتطورها
ومن هذا البوست انا متبرع يتقديم وتصميم هدا المقترح لاي جهة حادبة علي وحدة السودان وتقف من الاطراف علي مسافة واحدة
محمد جيلاني
الخرطوم
ت 0925982958
خلال امس واليوم
محد عبد القادر الجيلاني
مداخل التفاوض والاتفاقات السياسية بين الاطراف السودانية
غريب هدا الفشل الملازم الحياة السياسية والتي وصلت مرحلة الحرب والانفصال باكرا بالنسبة لبقية الشعوب ذات المشاكل المشابهة والتي تحدث عنها د منصور خالد في ندوة تدشين الانفصال ومن بعدها اغلق مركز الخاتم عدلان للتنوير
فاذا كان المنهج الذي يعد به للمفاوضات هو ان يجهز كل طرف مفاوضيه وغالبا يكون اعدادهم ان التفاوض مواصلة للحرب وتاكيد مكاسبها او تعويض خسائرها
فلا غرابه في الامر من ات تكون المفاوضات منتكسة وقد تصل الي نتائج اسواء مما قبل الحرب عبر التفاوض
ولنتجاوز اخطاء الساسة ولان الوطن للشركاء ولان الفشل باسم الجميع لابد من تكرار كلام انا قلته في برنامج تلفزيون السودان مع بعض المثقفين اثناء الانفصال وهو
لابد من مرحلة اعداد عقلي لمرحلة التفاوض يختلف نوعيا عن اعداد مرحلة الحرب
عبر تاسيس مركز سوداني يعني بدراسات الوحدة والسلام والتنمية بتخطيط من كل الاطراف وبعاونة مفكريين سودانيين وغيرهم
للبحث والدراسة والتوصية والتدريب اعدادا جادا يقدم افكار لكيفية وبناء الوحدة وهذه الوحدة هي هدف في ذاتها اكبر من اي مشروع واقدس منه حيث في كل دين او عرف ان وجود الشئ اولي من اي معرفة واي معرفة تضر بالوجود والكينونة تصادم الحياة ولاحاجة لنا بها
مما يجعل الوحدة للسودان عمل لا تفوقه الاسلمة او العربنه او اي ايدلوجيا تفرق الوحدة ولا تخدمها وتطورها
ومن هذا البوست انا متبرع يتقديم وتصميم هدا المقترح لاي جهة حادبة علي وحدة السودان وتقف من الاطراف علي مسافة واحدة
محمد جيلاني
الخرطوم
ت 0925982958
Comments
Post a Comment