الوقوع في الحب هو من أعمق المشاعر الإنسانية، لكنّه في المقابل أكثر من ذلك، فقد كشف العلم عن وجود رابط بين الوقوع في الحب وتغييرات عدّة على مستوى الدماغ.
لذا إليكم ما يحصل داخل دماغكم عندما تُغرمون:
عندما تشعرون بإحساسٍ غريبٍ في معدتكم بعد لقاء من تحبون، تزيد مستويات هورمون الدوبامين في الدماغ، الأمر الذي يخلق الشعور بالشوق والحنين.
ويتحرك عامل عصبي يسمى "نيوروتروفين" الذي يعمل على تحريك الأعصاب وزيادة الاعتماد العاطفي، بالإضافة إلى انخفاض مستويات هرمون "السيروتونين"، وهي مادة كيميائية ينتجها دماغنا لمساعدتنا على ضبط مزاجنا وتصرفاتنا، ويوصف بهرمون السعادة فالنقص بهذا الهرمون العصبي أو الناقل العصبي يقلل من الاكتئاب، تأثيره كالمهدأت العصبية، هذا الكوكتيل الكيميائي يصدر عنه الشعور بالبهجة.
إشارة إلى أن الحب الرومانسي يمكن أن يطلق سراح الكثير من الناقلات العصبية الأخرى المسؤولة عن الشعور بالسعادة في مجرى الدم حتى أن آثارها يمكن أن تتفوق على بعض الأدوية.
فوفقا لبعض علماء الأعصاب، عندما يقول الناس إن الحب مثل الإدمان، فإنهم على حق!
لذا إليكم ما يحصل داخل دماغكم عندما تُغرمون:
عندما تشعرون بإحساسٍ غريبٍ في معدتكم بعد لقاء من تحبون، تزيد مستويات هورمون الدوبامين في الدماغ، الأمر الذي يخلق الشعور بالشوق والحنين.
ويتحرك عامل عصبي يسمى "نيوروتروفين" الذي يعمل على تحريك الأعصاب وزيادة الاعتماد العاطفي، بالإضافة إلى انخفاض مستويات هرمون "السيروتونين"، وهي مادة كيميائية ينتجها دماغنا لمساعدتنا على ضبط مزاجنا وتصرفاتنا، ويوصف بهرمون السعادة فالنقص بهذا الهرمون العصبي أو الناقل العصبي يقلل من الاكتئاب، تأثيره كالمهدأت العصبية، هذا الكوكتيل الكيميائي يصدر عنه الشعور بالبهجة.
إشارة إلى أن الحب الرومانسي يمكن أن يطلق سراح الكثير من الناقلات العصبية الأخرى المسؤولة عن الشعور بالسعادة في مجرى الدم حتى أن آثارها يمكن أن تتفوق على بعض الأدوية.
فوفقا لبعض علماء الأعصاب، عندما يقول الناس إن الحب مثل الإدمان، فإنهم على حق!
Comments
Post a Comment