ذات يوم ،كنت اجلس على شرفة النسيان ، استبيح التداعي ، و فراغات الأمكنة.
كانت الهموم ترحل ببطء تجرجر اطرافها المتركمة كشهر يوليو ، يزرع أيامه المتباعدة على رمال الصحراء ، يحقن الصنوبر الاشواك
ويتساءل مثل صمتي النبيل .
من استباح الغفلة في الشرود ؟
من اتلف الفانوس الصغير ؟
من احرق لوحتي التي رسمتها ذات يوم على الرمال .
كانت تحدث عن طفل نصف عاري ، يتدثر بالاحلام واليقظة و حبات المطر ، فمثله الرفاق يضحكون ، يتراكضون، ينشدون أغان للمطر .
للزرع و ﺍﻟﻀَّﺮْﻉ
يهربون ، ويسرحون .
كانت الهموم ترحل ببطء تجرجر اطرافها المتركمة كشهر يوليو ، يزرع أيامه المتباعدة على رمال الصحراء ، يحقن الصنوبر الاشواك
ويتساءل مثل صمتي النبيل .
من استباح الغفلة في الشرود ؟
من اتلف الفانوس الصغير ؟
من احرق لوحتي التي رسمتها ذات يوم على الرمال .
كانت تحدث عن طفل نصف عاري ، يتدثر بالاحلام واليقظة و حبات المطر ، فمثله الرفاق يضحكون ، يتراكضون، ينشدون أغان للمطر .
للزرع و ﺍﻟﻀَّﺮْﻉ
يهربون ، ويسرحون .
سنعود بعد قليل .
Comments
Post a Comment