حين تتفجر طاقات الفنون: بالصورة والصوت صباح هذا اليوم في بيتي لمعرض في
Künstlerhaus
في فيينا سبتمبر القادم 2017 احدى اهم المشاركات في المعرض المشترك ليندا ذات الافق اللامحدود.
عرفت منذ التقيت المبدعة السورية Linda Zahra والتي لم يمضي على هجرتها للنمسا الكثير ولكنها عرفت طريقها ... الكاميرا... التصوير المحترف المرتبط بقضايا مجتمعية... التصوير الذي يجعل الصور تحكي.
معرض اختارتني فيه كنموذج للانجاز وتخطي الكثير من العقبات. احسست حين التصوير والتسجيل بان معاناتي تلك ترقص امامي بكامل سطوة المقاومة وليالي الكفاح الطويل..
رافقت ليندا الصحفية باذاعة النمسا الرئيسية ايفا رويتر
كان حوارا من نوع مختلف.... لم تحتملنا الطاقات ... طاقات الحلم.... العمل.... الامل والكثير الذي ولد في وقته.
التقطت الكاميرا كل شيء.... وجهي بكل تفاصيد الحنين والامل والاحزان التي عرفت كيف احولها لطاقات ايجابية
كانت ليندا عود ثقابها ونهرها وشدوها والبريق الذي ينهمر من عينيها نحو افق قادم.
شكرا ليندا ومحبة لك وللاعلامية ايفا.
شكرا لحلم مشروع قادم بيننا.... بين الكلمة والصورة.
شرفني انك اخترتيني لهذا المعرض بتجاربي بكل حلوها ومرها... وان تهدل تجاربي بالصور في هذا المعرض في مكان مثل بيت الفنون النمساوي لهو فتح جديد لمسيرتي...
كل هذا اهديه لك ولكل مهاجرة ومهاجر.... هدية تقول فعليا بان الخطو نحو النجاح لايعرف المستحيل.
Comments
Post a Comment