درس في اللغة العربية--Nina Ali
الحياة مبتدأ، وخبرها حكاية عمر.. قصتك تبتدأ بجملتين : اسمية وفعلية ترافقك الى حالك المقدر و الموصوف بحروف العلة وحروف التشكيك و التحقيق مع مزدوجتين او عارضتين، دون ان تجيب على علامات الاستفهام الكثير في الحياة.. و الدهشة و رماح التعجب تغتصب وجهك كنقط الترخيم..
فمهما كان ضميرك، واعرابك وانت على حال الكسرة، فدع امرا بفتح قلبك، ليدخل الأمل والتفاؤل، توكيدا واصرارا .. ولا ترضى لضمير المتكلم ان يكون مجروراً بحروف أحد مهما كان ضميره قريب منك..
كن دائما مرفوع الرأس.. لا تثق بكل مبتسم، مضاف إليك، الا استثناءً ان كان يستحق، فغالبا التاء المربوطة مصيرها الضم.. وانتبه ﻷدوات النصب.. لتشتغل وتحلم و تتحدى فخاخ العاقل و مكائد غير العاقل.. ولا تترك مستقبلك مبنى للمجهول.. لاتتردد في التعبير عن المشاعر وقت أوانها، فحرف التشكيك سيمنعك من الصرف.. و تضيع كل احلامك في محيط المضارع.. ولن تفلح معك ادوات التمني و الترجي. ليلبسك الماضي، وتسترسل جملك بكان واخواتها.. مع ان ورفاقها ستقف شاهدة على امر توكيد حياتك.. وسط عالم من مذكر و مؤنت السالم وغير السالم...
الحياة مبتدأ، وخبرها حكاية عمر.. قصتك تبتدأ بجملتين : اسمية وفعلية ترافقك الى حالك المقدر و الموصوف بحروف العلة وحروف التشكيك و التحقيق مع مزدوجتين او عارضتين، دون ان تجيب على علامات الاستفهام الكثير في الحياة.. و الدهشة و رماح التعجب تغتصب وجهك كنقط الترخيم..
فمهما كان ضميرك، واعرابك وانت على حال الكسرة، فدع امرا بفتح قلبك، ليدخل الأمل والتفاؤل، توكيدا واصرارا .. ولا ترضى لضمير المتكلم ان يكون مجروراً بحروف أحد مهما كان ضميره قريب منك..
كن دائما مرفوع الرأس.. لا تثق بكل مبتسم، مضاف إليك، الا استثناءً ان كان يستحق، فغالبا التاء المربوطة مصيرها الضم.. وانتبه ﻷدوات النصب.. لتشتغل وتحلم و تتحدى فخاخ العاقل و مكائد غير العاقل.. ولا تترك مستقبلك مبنى للمجهول.. لاتتردد في التعبير عن المشاعر وقت أوانها، فحرف التشكيك سيمنعك من الصرف.. و تضيع كل احلامك في محيط المضارع.. ولن تفلح معك ادوات التمني و الترجي. ليلبسك الماضي، وتسترسل جملك بكان واخواتها.. مع ان ورفاقها ستقف شاهدة على امر توكيد حياتك.. وسط عالم من مذكر و مؤنت السالم وغير السالم...
------------
و ما زال في القلب حكايااااااات ...
و ما زال في القلب حكايااااااات ...
Comments
Post a Comment