توغّل إسرائيلي في سوريا
المدن - عرب وعالم
الإثنين
11/07/2016
توغلت قوات إسرائيلية، الاثنين، داخل الاراضي السورية بعمق 400 متر
بعد خط وقف إطلاق النار المحدد بموجب اتفاقية 1974، في المكان الذي كانت
تتواجد فيه سابقاً القوات الدولية "اندوف" التابعة للأمم المتحدة، حيث قامت
الجرافات الإسرائيلية بعمليات حفر وجرف لبعض الصخور والأشجار في المنطقة
الواقعة ضمن أراضي بلدة بئر عجم في ريف القنيطرة الاوسط.
وشهدت المنطقة الخاضعة لسيطرة فصائل من الجيش الحر، تشييد سياجٍ شائك، وسط انتشار مكثف للجنود الإسرائيليين برفقة الجرافات العسكرية. وترافق التحرك الاسرائيلي بتجاهل تام من قبل التشكيلات المعارضة المسلحة قرب الشريط الحدودي مع الجولان المحتل.
وليد الرفاعي، أحد القادة العسكريين في الجيش الحر، أبدى في حديثه لـ"المدن" انزعاجه من الخطوة الإسرائيلية، وحذّر من أن تكرار مثل هذه الحوادث قد يضع الفصائل المعارضة بموقف محرج، وشبيه لـ"نهج نظام الأسد عندما يقول بالرد بالزمان والمكان المناسب".
الرفاعي اعتبر أنه "لا يجوز السكوت عن مثل هذه التصرفات الرعناء للكيان الصهيوني، وقد تكون هذه التصرفات بمثابة جس نبض لنا ولردة فعلنا تجاه ما يقومون به، مما يعني انه قد يتعبها خطوات لاحقة ربما تكون أكثر وقاحة وأكثر خطورة لذا يجب الرد المناسب والفوري".
واوضح الرفاعي" ان الرد المناسب لهذه التصرفات سيكون برد عسكري على أي خروقات حسب القدرات المتاحة لنا". وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الإمكانات العسكرية، إلا أنه اعتبر "السكوت عن مثل تلك الخروقات قد يبعث برسائل خاطئة، مفادها أن الثوار راضون" وبالتالي تكرارها وتوسعها.
ولا يعد هذا التجاوز والانتهاك الإسرائيلي الأول من نوعه داخل الاراضي السورية، فقد أقدمت القوات الإسرائيلية في يونيو/حزيران 2015 باقتحام مخيم الشحار الملاصق للحدود مع الجولان المحتل، وقامت بجرف المخيم وطرد النازحين الذين استقروا فيه هرباً من قصف قوات النظام، التي كانت تستهدف بلدة جباتا الخشب بالمدفعية والبراميل المتفجرة.
يشار إلى أن الانتهاكات الاسرائيلية بدأت منذ انحساب قوات الأمم المتحدة من المنطقة، مطلع العام 2015، حيث كانت تشرف على خط وقف اطلاق النار، مما أتاح للجيش الإسرائيلي سهولة في التحرك على طول خط الحدود مع الجولان.
وشهدت المنطقة الخاضعة لسيطرة فصائل من الجيش الحر، تشييد سياجٍ شائك، وسط انتشار مكثف للجنود الإسرائيليين برفقة الجرافات العسكرية. وترافق التحرك الاسرائيلي بتجاهل تام من قبل التشكيلات المعارضة المسلحة قرب الشريط الحدودي مع الجولان المحتل.
وليد الرفاعي، أحد القادة العسكريين في الجيش الحر، أبدى في حديثه لـ"المدن" انزعاجه من الخطوة الإسرائيلية، وحذّر من أن تكرار مثل هذه الحوادث قد يضع الفصائل المعارضة بموقف محرج، وشبيه لـ"نهج نظام الأسد عندما يقول بالرد بالزمان والمكان المناسب".
الرفاعي اعتبر أنه "لا يجوز السكوت عن مثل هذه التصرفات الرعناء للكيان الصهيوني، وقد تكون هذه التصرفات بمثابة جس نبض لنا ولردة فعلنا تجاه ما يقومون به، مما يعني انه قد يتعبها خطوات لاحقة ربما تكون أكثر وقاحة وأكثر خطورة لذا يجب الرد المناسب والفوري".
واوضح الرفاعي" ان الرد المناسب لهذه التصرفات سيكون برد عسكري على أي خروقات حسب القدرات المتاحة لنا". وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الإمكانات العسكرية، إلا أنه اعتبر "السكوت عن مثل تلك الخروقات قد يبعث برسائل خاطئة، مفادها أن الثوار راضون" وبالتالي تكرارها وتوسعها.
ولا يعد هذا التجاوز والانتهاك الإسرائيلي الأول من نوعه داخل الاراضي السورية، فقد أقدمت القوات الإسرائيلية في يونيو/حزيران 2015 باقتحام مخيم الشحار الملاصق للحدود مع الجولان المحتل، وقامت بجرف المخيم وطرد النازحين الذين استقروا فيه هرباً من قصف قوات النظام، التي كانت تستهدف بلدة جباتا الخشب بالمدفعية والبراميل المتفجرة.
يشار إلى أن الانتهاكات الاسرائيلية بدأت منذ انحساب قوات الأمم المتحدة من المنطقة، مطلع العام 2015، حيث كانت تشرف على خط وقف اطلاق النار، مما أتاح للجيش الإسرائيلي سهولة في التحرك على طول خط الحدود مع الجولان.
© Aljazeera
توغلت قوات إسرائيلية، الاثنين، داخل الاراضي السورية بعمق 400 متر
بعد خط وقف إطلاق النار المحدد بموجب اتفاقية 1974، في المكان الذي كانت
تتواجد فيه سابقاً القوات الدولية "اندوف" التابعة للأمم المتحدة، حيث قامت
الجرافات الإسرائيلية بعمليات حفر وجرف لبعض الصخور والأشجار في المنطقة
الواقعة ضمن أراضي بلدة بئر عجم في ريف القنيطرة الاوسط.
وشهدت المنطقة الخاضعة لسيطرة فصائل من الجيش الحر، تشييد سياجٍ شائك، وسط انتشار مكثف للجنود الإسرائيليين برفقة الجرافات العسكرية. وترافق التحرك الاسرائيلي بتجاهل تام من قبل التشكيلات المعارضة المسلحة قرب الشريط الحدودي مع الجولان المحتل.
وليد الرفاعي، أحد القادة العسكريين في الجيش الحر، أبدى في حديثه لـ"المدن" انزعاجه من الخطوة الإسرائيلية، وحذّر من أن تكرار مثل هذه الحوادث قد يضع الفصائل المعارضة بموقف محرج، وشبيه لـ"نهج نظام الأسد عندما يقول بالرد بالزمان والمكان المناسب".
الرفاعي اعتبر أنه "لا يجوز السكوت عن مثل هذه التصرفات الرعناء للكيان الصهيوني، وقد تكون هذه التصرفات بمثابة جس نبض لنا ولردة فعلنا تجاه ما يقومون به، مما يعني انه قد يتعبها خطوات لاحقة ربما تكون أكثر وقاحة وأكثر خطورة لذا يجب الرد المناسب والفوري".
واوضح الرفاعي" ان الرد المناسب لهذه التصرفات سيكون برد عسكري على أي خروقات حسب القدرات المتاحة لنا". وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الإمكانات العسكرية، إلا أنه اعتبر "السكوت عن مثل تلك الخروقات قد يبعث برسائل خاطئة، مفادها أن الثوار راضون" وبالتالي تكرارها وتوسعها.
ولا يعد هذا التجاوز والانتهاك الإسرائيلي الأول من نوعه داخل الاراضي السورية، فقد أقدمت القوات الإسرائيلية في يونيو/حزيران 2015 باقتحام مخيم الشحار الملاصق للحدود مع الجولان المحتل، وقامت بجرف المخيم وطرد النازحين الذين استقروا فيه هرباً من قصف قوات النظام، التي كانت تستهدف بلدة جباتا الخشب بالمدفعية والبراميل المتفجرة.
يشار إلى أن الانتهاكات الاسرائيلية بدأت منذ انحساب قوات الأمم المتحدة من المنطقة، مطلع العام 2015، حيث كانت تشرف على خط وقف اطلاق النار، مما أتاح للجيش الإسرائيلي سهولة في التحرك على طول خط الحدود مع الجولان.
وشهدت المنطقة الخاضعة لسيطرة فصائل من الجيش الحر، تشييد سياجٍ شائك، وسط انتشار مكثف للجنود الإسرائيليين برفقة الجرافات العسكرية. وترافق التحرك الاسرائيلي بتجاهل تام من قبل التشكيلات المعارضة المسلحة قرب الشريط الحدودي مع الجولان المحتل.
وليد الرفاعي، أحد القادة العسكريين في الجيش الحر، أبدى في حديثه لـ"المدن" انزعاجه من الخطوة الإسرائيلية، وحذّر من أن تكرار مثل هذه الحوادث قد يضع الفصائل المعارضة بموقف محرج، وشبيه لـ"نهج نظام الأسد عندما يقول بالرد بالزمان والمكان المناسب".
الرفاعي اعتبر أنه "لا يجوز السكوت عن مثل هذه التصرفات الرعناء للكيان الصهيوني، وقد تكون هذه التصرفات بمثابة جس نبض لنا ولردة فعلنا تجاه ما يقومون به، مما يعني انه قد يتعبها خطوات لاحقة ربما تكون أكثر وقاحة وأكثر خطورة لذا يجب الرد المناسب والفوري".
واوضح الرفاعي" ان الرد المناسب لهذه التصرفات سيكون برد عسكري على أي خروقات حسب القدرات المتاحة لنا". وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الإمكانات العسكرية، إلا أنه اعتبر "السكوت عن مثل تلك الخروقات قد يبعث برسائل خاطئة، مفادها أن الثوار راضون" وبالتالي تكرارها وتوسعها.
ولا يعد هذا التجاوز والانتهاك الإسرائيلي الأول من نوعه داخل الاراضي السورية، فقد أقدمت القوات الإسرائيلية في يونيو/حزيران 2015 باقتحام مخيم الشحار الملاصق للحدود مع الجولان المحتل، وقامت بجرف المخيم وطرد النازحين الذين استقروا فيه هرباً من قصف قوات النظام، التي كانت تستهدف بلدة جباتا الخشب بالمدفعية والبراميل المتفجرة.
يشار إلى أن الانتهاكات الاسرائيلية بدأت منذ انحساب قوات الأمم المتحدة من المنطقة، مطلع العام 2015، حيث كانت تشرف على خط وقف اطلاق النار، مما أتاح للجيش الإسرائيلي سهولة في التحرك على طول خط الحدود مع الجولان.
© Aljazeera
توغلت قوات إسرائيلية، الاثنين، داخل الاراضي السورية بعمق 400 متر
بعد خط وقف إطلاق النار المحدد بموجب اتفاقية 1974، في المكان الذي كانت
تتواجد فيه سابقاً القوات الدولية "اندوف" التابعة للأمم المتحدة، حيث قامت
الجرافات الإسرائيلية بعمليات حفر وجرف لبعض الصخور والأشجار في المنطقة
الواقعة ضمن أراضي بلدة بئر عجم في ريف القنيطرة الاوسط.
وشهدت المنطقة الخاضعة لسيطرة فصائل من الجيش الحر، تشييد سياجٍ شائك، وسط انتشار مكثف للجنود الإسرائيليين برفقة الجرافات العسكرية. وترافق التحرك الاسرائيلي بتجاهل تام من قبل التشكيلات المعارضة المسلحة قرب الشريط الحدودي مع الجولان المحتل.
وليد الرفاعي، أحد القادة العسكريين في الجيش الحر، أبدى في حديثه لـ"المدن" انزعاجه من الخطوة الإسرائيلية، وحذّر من أن تكرار مثل هذه الحوادث قد يضع الفصائل المعارضة بموقف محرج، وشبيه لـ"نهج نظام الأسد عندما يقول بالرد بالزمان والمكان المناسب".
الرفاعي اعتبر أنه "لا يجوز السكوت عن مثل هذه التصرفات الرعناء للكيان الصهيوني، وقد تكون هذه التصرفات بمثابة جس نبض لنا ولردة فعلنا تجاه ما يقومون به، مما يعني انه قد يتعبها خطوات لاحقة ربما تكون أكثر وقاحة وأكثر خطورة لذا يجب الرد المناسب والفوري".
واوضح الرفاعي" ان الرد المناسب لهذه التصرفات سيكون برد عسكري على أي خروقات حسب القدرات المتاحة لنا". وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الإمكانات العسكرية، إلا أنه اعتبر "السكوت عن مثل تلك الخروقات قد يبعث برسائل خاطئة، مفادها أن الثوار راضون" وبالتالي تكرارها وتوسعها.
ولا يعد هذا التجاوز والانتهاك الإسرائيلي الأول من نوعه داخل الاراضي السورية، فقد أقدمت القوات الإسرائيلية في يونيو/حزيران 2015 باقتحام مخيم الشحار الملاصق للحدود مع الجولان المحتل، وقامت بجرف المخيم وطرد النازحين الذين استقروا فيه هرباً من قصف قوات النظام، التي كانت تستهدف بلدة جباتا الخشب بالمدفعية والبراميل المتفجرة.
يشار إلى أن الانتهاكات الاسرائيلية بدأت منذ انحساب قوات الأمم المتحدة من المنطقة، مطلع العام 2015، حيث كانت تشرف على خط وقف اطلاق النار، مما أتاح للجيش الإسرائيلي سهولة في التحرك على طول خط الحدود مع الجولان.
وشهدت المنطقة الخاضعة لسيطرة فصائل من الجيش الحر، تشييد سياجٍ شائك، وسط انتشار مكثف للجنود الإسرائيليين برفقة الجرافات العسكرية. وترافق التحرك الاسرائيلي بتجاهل تام من قبل التشكيلات المعارضة المسلحة قرب الشريط الحدودي مع الجولان المحتل.
وليد الرفاعي، أحد القادة العسكريين في الجيش الحر، أبدى في حديثه لـ"المدن" انزعاجه من الخطوة الإسرائيلية، وحذّر من أن تكرار مثل هذه الحوادث قد يضع الفصائل المعارضة بموقف محرج، وشبيه لـ"نهج نظام الأسد عندما يقول بالرد بالزمان والمكان المناسب".
الرفاعي اعتبر أنه "لا يجوز السكوت عن مثل هذه التصرفات الرعناء للكيان الصهيوني، وقد تكون هذه التصرفات بمثابة جس نبض لنا ولردة فعلنا تجاه ما يقومون به، مما يعني انه قد يتعبها خطوات لاحقة ربما تكون أكثر وقاحة وأكثر خطورة لذا يجب الرد المناسب والفوري".
واوضح الرفاعي" ان الرد المناسب لهذه التصرفات سيكون برد عسكري على أي خروقات حسب القدرات المتاحة لنا". وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الإمكانات العسكرية، إلا أنه اعتبر "السكوت عن مثل تلك الخروقات قد يبعث برسائل خاطئة، مفادها أن الثوار راضون" وبالتالي تكرارها وتوسعها.
ولا يعد هذا التجاوز والانتهاك الإسرائيلي الأول من نوعه داخل الاراضي السورية، فقد أقدمت القوات الإسرائيلية في يونيو/حزيران 2015 باقتحام مخيم الشحار الملاصق للحدود مع الجولان المحتل، وقامت بجرف المخيم وطرد النازحين الذين استقروا فيه هرباً من قصف قوات النظام، التي كانت تستهدف بلدة جباتا الخشب بالمدفعية والبراميل المتفجرة.
يشار إلى أن الانتهاكات الاسرائيلية بدأت منذ انحساب قوات الأمم المتحدة من المنطقة، مطلع العام 2015، حيث كانت تشرف على خط وقف اطلاق النار، مما أتاح للجيش الإسرائيلي سهولة في التحرك على طول خط الحدود مع الجولان.
Comments
Post a Comment