Hamas recycles shells from British ships sunk off Gaza during WWI
by aletho
MEMO | September 15, 2020
The military wing of the Palestinian Islamic Resistance Movement has apparently recycled shells found on the wrecks of British warships which were sunk off the coast of Gaza during World War One.
In a documentary film broadcast on Sunday, Al Jazeera revealed that Al-Qassam Brigades could in such a way overcome the consequences of the Israeli-led siege imposed on Gaza, which are in part intended to undermine its ability to manufacture weapons.
The internationally-backed siege has been in place for over 14 years. During this time, Israel has carried out three major offensives that have together killed thousands of Palestinians, wounded tens of thousands more and devastated the civilian infrastructure in the coastal territory.
For the first time, Hamas allowed its arms factories to be filmed. The documentary showed Hamas operatives recycling shells found in two sunken Royal Navy warships. The explosive in the shells was tested and, found to be still useable, was fitted into the warheads of Al-Qassam’s own rockets.
“Unfortunately, Hamas got there before us,” said Israeli TV reporter Nir Dvori on Tuesday, referring to the shells on the warships. “The Israeli army siege on Gaza made it difficult for Hamas to get metal and explosives to produce rockets. This pushed it to look for these materials in unconventional locations. Hamas marine personnel found these materials on board the warships.”
According to former sailor Rami Sidnai, the Israeli navy has been looking for the two British ships secretly. “Security issues prevented us from reaching them. Unfortunately, Hamas found them before us.”
Moreover, the documentary, produced by Palestinian journalist Tamer Al-Mishal, revealed how Al-Qassam fighters found a massive network of pipes installed before the Israeli disengagement from Gaza in 2005. The pipes were said to have been used to steal fresh water from the aquifer under the Gaza Strip. Al-Qassam promptly disassembled the network, extracted the pipes and used them to make rocket casings.
Additional explosives were removed from “hundreds” of unexploded Israel munitions after the 2014 military offensive against the Palestinians in the Gaza Strip.
Hamas leader Ismail Haniyeh spoke on camera about regional and international pressure imposed on the movement to give up its arms and end its resistance to the Israeli occupation of Palestine. “Hamas gave no pledge to any mediator related to the development of resistance arms,” he insisted.
However, according to Dore Gold, a former Israeli Ambassador to the UN and advisor to Benjamin Netanyahu, “If we are ever going to develop peaceful relations between Israel and Palestinian groups in Gaza… dismantling Hamas’s infrastructure must be part of any potential deal in order to be feasible.”
Former Israeli General and National Security Advisor Yaakov Amidror conceded that the Palestinians have succeeded in building their [military] capabilities. “Today, they have ability to build weapon systems, mainly long-distance rockets. They have something very notable and have improved their domestic production. They learn all the time and improve their abilities. We exert many efforts to know about these abilities in order to neutralise them whenever we can.”
According to Ami Ayalon, the former head of Israel’s Shin Bet internal security agency, “After at least two Israeli offensives on Gaza, the result is that it could not disarm Gaza on its own and should not. It will be a disaster if we attempt to disarm Hamas by ourselves.” He added his belief that Hamas is “stronger” than before. “The issue is complicated. We have to make a new political reality, otherwise Hamas is getting stronger.”
حماس تعيد تدوير قذائف السفن البريطانية التي غرقت قبالة غزة خلال الحرب العالمية الأولى
بواسطة aletho
مذكرة | 15 سبتمبر 2020
يبدو أن الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية أعاد تدوير القذائف التي عثر عليها على حطام السفن الحربية البريطانية التي غرقت قبالة سواحل غزة خلال الحرب العالمية الأولى.
وكشفت قناة الجزيرة ، في فيلم وثائقي بثته ، الأحد ، أن كتائب القسام تستطيع بهذه الطريقة التغلب على تداعيات الحصار الإسرائيلي المفروض على غزة ، والذي يهدف في جانب منه إلى تقويض قدرتها على تصنيع الأسلحة.
الحصار المدعوم دوليًا ساري المفعول منذ أكثر من 14 عامًا. خلال هذا الوقت ، نفذت إسرائيل ثلاث هجمات كبرى قتلت معًا آلاف الفلسطينيين ، وجرحت عشرات الآلاف ، ودمرت البنية التحتية المدنية في الأراضي الساحلية.
للمرة الأولى ، سمحت حماس بتصوير مصانع الأسلحة التابعة لها. وأظهر الفيلم الوثائقي نشطاء حماس يعيدون تدوير القذائف التي عثر عليها في سفينتين حربيتين تابعتين للبحرية الملكية. تم اختبار المتفجرات في القذائف وتبين أنها لا تزال صالحة للاستعمال وتم تركيبها في الرؤوس الحربية لصواريخ القسام نفسها.
وقال مراسل التلفزيون الإسرائيلي نير دفوري يوم الثلاثاء "لسوء الحظ ، وصلت حماس إلى هناك قبلنا" في إشارة إلى القذائف التي سقطت على السفن الحربية. "حصار الجيش الإسرائيلي لغزة جعل من الصعب على حماس الحصول على المعادن والمتفجرات لإنتاج الصواريخ. دفعها هذا للبحث عن هذه المواد في أماكن غير تقليدية. عثر أفراد مشاة البحرية التابعة لحماس على هذه المواد على متن السفن الحربية ".
وبحسب البحار السابق رامي صيدناي ، فإن البحرية الإسرائيلية كانت تبحث سرا عن السفينتين البريطانيتين. "القضايا الأمنية منعتنا من الوصول إليهم. للأسف ، وجدتهم حماس قبلنا ".
علاوة على ذلك ، كشف الفيلم الوثائقي ، الذي أنتجه الصحفي الفلسطيني تامر المشعل ، كيف عثر مقاتلو القسام على شبكة ضخمة من الأنابيب تم تركيبها قبل فك الارتباط الإسرائيلي عن غزة عام 2005. وقيل إن الأنابيب استخدمت لسرقة المياه العذبة من غزة. المياه الجوفية تحت قطاع غزة. قام القسام على الفور بتفكيك الشبكة واستخراج الأنابيب واستخدامها لصنع أغلفة الصواريخ.
تمت إزالة متفجرات إضافية من "مئات" الذخائر الإسرائيلية غير المنفجرة بعد الهجوم العسكري عام 2014 ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
تحدث القيادي في حماس إسماعيل هنية أمام الكاميرا عن ضغوط إقليمية ودولية على الحركة للتخلي عن سلاحها وإنهاء مقاومتها للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين. وشدد على أن "حماس لم تقدم أي تعهد لأي وسيط فيما يتعلق بتطوير سلاح المقاومة".
ومع ذلك ، وفقًا لدور غولد ، السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة ومستشار بنيامين نتنياهو ، "إذا كنا سنطور علاقات سلمية بين إسرائيل والجماعات الفلسطينية في غزة ... يجب أن يكون تفكيك البنية التحتية لحماس جزءًا من أي صفقة محتملة من أجل أن تكون مجدية ".
اعترف الجنرال الإسرائيلي السابق ومستشار الأمن القومي يعقوب عميدرور بأن الفلسطينيين نجحوا في بناء قدراتهم [العسكرية]. اليوم ، لديهم القدرة على بناء أنظمة أسلحة ، وخاصة الصواريخ بعيدة المدى. لديهم شيء ملحوظ للغاية وقد حسّنوا من إنتاجهم المحلي. يتعلمون طوال الوقت ويحسنون قدراتهم. نحن نبذل الكثير من الجهود لمعرفة هذه القدرات من أجل تحييدها كلما أمكننا ذلك ".
وبحسب عامي أيالون ، الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي الشاباك ، "بعد هجومين إسرائيليين على الأقل على غزة ، كانت النتيجة أنه لم يكن بإمكانها نزع سلاح غزة بمفردها ولا ينبغي لها ذلك. ستكون كارثة إذا حاولنا نزع سلاح حماس بأنفسنا ". وأضاف اعتقاده أن حماس "أقوى" من ذي قبل. "القضية معقدة. علينا أن نصنع واقعًا سياسيًا جديدًا ، وإلا فإن حماس تزداد قوة ".
Comments
Post a Comment