Skip to main content

Posts

عضو برلمان في حزب العمال: على بريطانيا تذكر وعد بلفور عبر الإعتراف بدولة فلسطين

منتقدة اسرائيل ل’فقدان الطريق’، قالت اميلي ثورنبري انه لا يجب ان تحتفل بريطانيا بالذكرى المئوية لوثيقة وعد الدعم للوطن القومي اليهودي قالت عضو برلمان رفيعة في حزب العمال البريطاني أن “أهم طريقة” لإحياء بريطانيا الذكرى المئوية لوعد بلفور هي “الإعتراف بالدولة الفلسطينية”. خلال مقابلة صدرت يوم الإثنين مع موقع أنباء Middle East Eye، قالت وزيرة خارجية المعارضة اميلي ثورنبري أنه لا يجب ان تحتفل المملكة المتحدة بالوعد، الذي تعهد بدعم بريطانيا لقيام وطن قومي يهودي، لأنه لا زال لا يوجد دولة فلسطينية. “لا اعتقد أننا نحتفل بوعد بلفور، ولكن اعتقد بأنه علينا احياء ذكراه لأنني اعتقد انه نقطة تحول في تاريخ هذه المنطقة واعتقد أن أهم طريقة لإحياء ذكراه هي الاعتراف بفلسطين”، قالت ثورنبري. “لقد قالت الحكومة البريطانية أنها ستقوم بذلك، انها فقط مسألة التوقيت الصحيح، ويبدو ان هذا الوقت الصحيح. “يجب أن تكون هناك دولتان، دولتان حقيقيتين، دولتين حقيقيتين وامنتين. لا يجب أن ننسى أنه في النهاية ان هذا الحل الوحيد”، أضافت. “علينا قياس كل شيء نفعله مقابل ذلك”. ودانت ثورنبري سياسات اسرائيل الإس

لن يدخل الجهاد في مواجهة بسبب الانفاق---------- آفي يسستخاروف

بعد تدمير الجيش الإسرائيلي نفق هجومي عابر للحدود، ما ادى الى مقتل اعضاء في الحركة، يواجه الجهاد الإسلامي الضغوطات من حماس الحاكمة في القطاع لتجنب النزاع كان المفترض أن يكون هذا اسبوع هادئ واحتفال في قطاع غزة. من المفترض أن تسلم حركة حماس يوم الاربعاء السيطرة على المعابر الحدودية للسلطة الفلسطينية التي تحكمها حركة فتح ضمن اتفاق المصالحة. ومع الزيارة المتوقعة لمسؤولين مصريين الى قطاع غزة في الأيام القريبة، من المفترض أن يتم تسليم معابر ايريز وكرم ابو سالم رسميا الى اشراف السلطة الفلسطينية في أول خطوة فعلية في اتفاق المصالحة بين حركتي حماس وفتح. وبالرغم من كون تسليم السيطرة خطوة ليست كبيرة، نظرا لإدارة قوات السلطة الفلسطينية، وليس قوات حماس، المعبرين اصلا، لكن الخطوة الرمزية إشارة لعهد جديد في غزة. ولكن تغيرت الأمور بعد تدمير اسرائيل لنفق فعال يمتد من القطاع الساحلي الى جنوب اسرائيل، وقتلت بذلك عضوان رفيعان في الجهاد الإسلامي وخمسة أشخاص آخرين على الأقل. جنود اسرائيليون خلال دورية بالقرب من الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة، بجوار كيبوتس كيسوفيم، 30 اكتوبر 2017 (AFP PHOT

إسرائيل تواجه نقص الجنود بـ«التلقيح الصناعي»

«لقد توفى ابنك الجندى «نوعام» على خط الجبهة منذ قليل».. لم تشعر الأم السيدة راشيل، وهى تسمع كلمات الضابط المؤلمة عن مصرع ابنها الوحيد، إلا والأرض تهتز تحت قدميها، سقطت أمامه مغشيًا عليها، فالراحل طفلها الوحيد، وليس لديها فى الحياة سواه مع ذكرى زوج توفى منذ أمد بعيد. اليوم لم يعد للاثنين «الابن والزوج» أى وجود، وما زاد الأمر سوءًا أن الابن رحل دون أن يخلف حفيدًا، فقد مر على زواجه بضعة أشهر. «احتفظوا ببضع نُطف من ابنى.. تلك كانت وصيته».. لم تمر سويعات قليلة حتى تمكنت الأم من استرداد وعيها، لتلقى بتلك القُنبلة فى وجه الضابط، أرادت أن تحتفظ بشىء من ذكرى ابنها الذى توفى منذ قليل، كانت تلك وصيته التى قالها قبل أن يذهب إلى خط النار، تاركًا زوجة لم تنجب بعد. مرت الأسابيع والشهور، ومع إصرار الأم على تنفيذ وصية الابن، رغم اعتراض أرملته، فإنها تمكنت من استصدار حكم من محكمة الأسرة فى مستوطنتها بحق استخدام «نُطف» ابنها الجندى الذى توفى على الجبهة، على اعتبار أن «بنك الحيوانات المنوية» ليس من شأنه أن يعترض على هذا الحق، لتبدأ الأم فى رحلة البحث عن رحم لزرع تلك «النطف»، رحلة تعلم جيدًا أنها لن تكو

ابنة عادل إمام تخطف الأنظار بأحدث ظهور لها... هل تشبه والدها؟

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بصورتين لسارة ابنة الممثل المصري عادل إمام التي خطفت أنظار المستخدمين. وقد أثارت الصورتان ضجة كبيرة إذ شدد المستخدمون على جمال سارة، علماً أن آراءهم انقسمت حول ما إذا كانت ابنة "الزعيم" تشبه والدها أم لا.  إشارة الى أن صورتي سارة قد التقطتا في أحدث ظهور لها في حفل زفاف ابن المخرج عمرو عرفة الذي حضرته برفقة زوجها. اليكم الصورتان.. هل تشبه سارة والدها عادل إمام؟

Bennett Attacks IDF Spokesman: ‘We Do Not Apologize for Killing Terrorists’-By JNi.Media

Minister of Education Naftali Bennett on Tuesday attacked the IDF Spokesman, Brigadier General Ronen Manelis, over his announcement following the explosion of a terror tunnel leading into Israel from the Gaza Street. Manelis announced that “there was no intention, at any stage, to harm this senior [Hamas] official or another,” referring to the eight terrorists who were killed and about a dozen injured under the rubble. “We must not apologize for our success in eliminating terrorists,” Bennett Tweeted, “These are terrorists who were digging a hellish tunnel into Israeli territory, designed to kill Israeli women and children.” Advertisement Bennett agreed with the spokesman, however, that “we are not looking to escalate the situation,” but noted that as a member of the cabinet who has been leading the effort to thwart the tunnels’ threat since the [2014 Gaza war], I fully support the operation.” “The purpose of the IDF is to defeat the enemy and that is how we must continue

سفينة بَـــوْح – هيثم الفضل ------- فلتنتحِر الحكومة .. !!

سفينة بَـــوْح – هيثم الفضل فلتنتحِر الحكومة .. !! طبعاً لاشك يا أيها الذين تولوِّلون وتتباكون على ما أصاب البلاد من ضعف إنتاج وهزالة موارد وفقر وفاقة وقلة مقام وحِيله ، أن بناء الدول والإقتصاديات وتحريك عجلة التنمية المستدامه لا يكون قوامه فقط الموارد المتاحة والثروات في باطن الأرض و(الإنفكاك) من قيود الحظر الإقتصادي ، لماذا ؟ ، لأن كل ما سبق إن توفَّر وأصبح ماثلاً يحتاج إلى إدارة نزيهة وأمانة وطنية وأخلاق وفضا ئل تبدأ بالوطنية والتضحية من أجل الأغلبية وتنتهي بنظافة اليد وطهارتها من كل مالٍ حرام يتم إنتاجه بواسطه النفوذ والسلطة ، ثم إن أمر الإستفادة من موجودات وثروات البلاد في ظل إنفتاح وإنعتاق سياسي دولي كما هو حالنا الآن بعد فك الحظر الإقتصادي الأمريكي والغربي يحتاج أيضاً إلى (إستنارة) و مهنية وعلم ودراية ومواهب ربما حق لي أن أقول أنها يجب أن تكون (إستثنائية) بالنظر إلى التعقيدات السياسية والعلائقية والإقتصادية التي أوقعت فيها الإنقاذ البلاد عبر المصائب الناتجة عن آحادية السلطة والرأي والتكالب المسعور نحو تقديم المصالح الحزبية والإنتمائية على مصلحة الوطن والمواطن والذي إنقلب أخيرا

IDF Soldier Shoots Suspicious Driver -----By Jewish Press News Briefs

This article has been updated following an initial IDF investigation into the event. The investigation is still ongoing, and the conclusion may still change. An IDF soldier shot and killed a Palestinian Authority driver on Tuesday morning after the driver drove suspiciously at the soldiers and refused to stop when ordered. Advertisement Soldiers at the scene said the car accelerated towards them. The soldiers, feeling threatened, opened fire at the vehicle. The car the Palestinian Authority resident was driving had Israeli license plates. The incident happened on Road 465 near Neve Tzuf, next to Neve Ach”i Square, named after Elad, Chaya and Yossi  Solomon , who were massacred in their home by a terrorist who infiltrated into in Halamish. The exact location was on the road between the communities of Neve Ach”i and Tzofit (Halamish). The driver, age 25, who was shot and neutralized, was initially listed in moderate to serious condition was treated by IDF medics, acco