Skip to main content

Posts

Showing posts with the label الادب

د. اشراقة مصطفى حامد -والتقطتني الحياة بعينيها... تلك النمساوية ذات الثمانين وردة

والتقطتني الحياة بعينيها... تلك النمساوية ذات الثمانين وردة يبدو ان هناك كتابا آخرا عن وجوه الدانوب سيري النور، نور السيدة التي التقطتني صباح اليوم بين الاشجار والنوافير...سافرت معي فى هدير الماء، الماء التي خلق الله منها كل شىء حي... ابتسمت لها.. ردت الابتسامة بابتسامة اجمل ومعها تحية صباحية.. قلت لها، احب الماء.. فى الماء طاقات خرافية، كما فى الاشجار وفى نيمة فى القلب لم تكف فى مد ظلها .. هنا.. واشرت الي ظلي.. ودار حوارا عميقا بيننا.. عرفت انها ومن سنين طويلة تأتي الي هذه ا لنافورة التي كانت تجلس علي حوافها ورفيقها... حكت لى عن كيف بُبنيت الحديقة ومن بناها.. حكيت لها عن الاشجار هنا.. مرة اخري الاشجار والطيور.. حكيت لها عن السنبر وطيور (ابو البيوض).. حكيت لها كثيرا.. كثيرا وحكت لي اكثر.. اريد ان اكتب... وجوه الدانوب الجزء الثاني، قلت لها.. اخرجت كراسة صغيرة وكتبت معلومات وجوه الدانوب الجزء الاول، وعدتني بقراءته... وقبل ان اخطو تجاه المخرج المؤدي الي مكتبي سألتني: هل ترغبين فى صورة مع النافورة؟ ولم امانع... اردت ان اراني بعينها... --------------------- حدث صباح اليوم فى وقت مبكر اثنا

حيــن تعــشـق الـدوحــة ------- د. سعاد درير

لا أُنْكِر أنني إلى حدود سنوات قريبة لم أَكُنْ أَهتمّ بالشأن العربي ولم يَكُنْ يهمّني أن أعرف شيئا عن العالَم الخارجي سوى القليل جدا. بيت القصيد قطر، وكل ما كنتُ أعرفه عن قطر (التي من غريب الأمر أنني كنت أتصورها قائمة في القارة الإفريقية) ما كانت تَلْتقَطِهُ عيناي بين الفينة والأخرى من صور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر بكامل أناقتها وذوقها الذي كان يَشغلني رغم صغر سني في ذلك الزمن نسبيا. وأين كُنْتُ أَجِدُ تلك الصور؟! كنتُ أَعثر عليها في مجلات عربية كنتُ أُصادِفها، لكنني أَعترف بأنني كنتُ مَهووسة بعالَم الأناقة والبحث عن الأزياء الْمُغْرِية ولو من باب الإبحار في الحُلم بأن أُصْبِحَ مبتكرةَ أزياء في الوقت الذي كانت تَتحدث فيه المجلات عن إنجازات هذه السيدة (الواثقة الخطوات الفكرية) هناك وهنالك، إنها المرأة التي أضافَت الشيءَ الكثير إلى تاء التأنيث بحكم الجهود التي بَذَلتَهْا لإنصاف المرأة والإشادة بوعيها وحكمتها وحُسن تدبيرها وتسييرها وحِرصها على أن تَكون قطر حاضرة بقوة بِناءً على مساعي تحققَتْ أهدافها في ظِلّ قيادة السيدة الأولى لهذه الإنجازات الممتدة إلى خارج قطر. كلما تُذْكَرُ قط

" أمير الشعراء " -------------الشاعر الكبير أحمد شوقي

" أمير الشعراء " الشاعر الكبير أحمد شوقي ولد أحمد شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في 16 أكتوبر 1868 لأب کردي وأم من أصول ترکية وشرکسية، وكانت جدته لأمه تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل، وعلى جانب من الغنى والثراء، فتكفلت بتربية حفيدها ونشأ معها في القصر، ولما بلغ الرابعة من عمره التحق بكتاب الشيخ صالح، فحفظ قدرًا من القرآن وتعلّم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمدرسة المبتديان الابتدائية، وأظهر فيها نبوغًا واضحًا كوفئ عليه بإعفائه من مصروفات المدرسة، وانكب على دواوين فحول الشعراء حفظًا واستظهارًا، فبدأ الشعر يجري على لسانه. ولما أنهي دراسته الثانوية إلتحق بمدرسة الحقوق سنة 1885م ، وانتسب إلى قسم الترجمة الذي قد أنشئ بها حديثا ، وفي هذه الفترة بدأت موهبته الشعرية تلفت نظر أستاذه الشيخ محمد البسيوني، ورأى فيه مشروع شاعر كبير. بعد ذلك سافر إلى فرنسا على نفقة الخديوي توفيق، وقد حسمت تلك الرحلة الدراسية الأولى منطلقات شوقي الفكرية والإبداعية. وخلالها اشترك مع زملاء البعثة في تكوين " جمعية التقدم المصري " التي كانت أحد أشكال العمل الوطني ضد الاحتلال الإنكليزي. وربطت

سال من شعرها الذهب -------ﻟﻠﺸﺎﻋﺮ :ﺍﺑﻮﺍﻣﻨﺔ ﺣﺎﻣﺪ------ غناء : صلاح بن البادية

🚫 سال من شعرها الذهب  ﻟﻠﺸﺎﻋﺮ :ﺍﺑﻮﺍﻣﻨﺔ ﺣﺎﻣﺪ غناء : صلاح بن البادية ******// ﺳﺎﻝ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻓﺘﺪﻟﻰ ﻭﻣﺎ ﺍﻧﺴﻜﺐ ﻛﻠﻤﺎ ﻋﺒﺜﺖ ﺑﻪ ﻧﺴﻤﺔ ﻣﺎﺝ ﻭﺍﺿﻄﺮﺏ ******'* ﺍﻟﻨﺠﻴﻤﺎﺕ ﻭﺍﻟﺨﺼﻞ ﻓﻰ ﻋﻨﺎﻕ ﻭﻓﻰ ﻏﺰﻝ ﻧﺴﺠﺖ ﺣﻮﻟﻪ ﺍﻟﻘﺒﻞ ﻣﻮﻛﺒﺎ ﻳﻐﺰﻝ ﺍﻟﻄﺮﺏ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺳﻤﺮﺓ ﺍﻷﺻﻴﻞ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﺬﻫﺐ ﺍﻟﻨﺒﻴﻞ ﺛﻐﺮﻫﺎ ﺍﻟﻴﺎﻧﻊ ﺍﻟﺒﻠﻴﻞ ﻛﺮﺯﺓ ﺣﻔّﻬﺎ ﺍﻟﻌﻨﺐ ******* ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ ... ﺃﻛﻠﻤﺎ ﻗﻠﺒﻰّ ﺍﻟﻤﻐﺮﻡ ﺍﺣﺘﻤﻰ ﺑﻚ ﻭﺍﻧﺰﺍﺡ ﻣﻠﻬﻤﺎ ﻋﺎﺩ ﻛﺄﺳﺎ ﺑﻼ ﺣﺒﺐ ﻓﺎﺭﻩ .. ﻣﺘﺮﻑ .. ﻟﺪﻥ .. ﻓﻨﻦ .. ﻻ .. ﻭﻻ ﻓﻨﻦ ﻫﺰﻧﻰ ﺍﻟﻮﺟﺪ ﻭﺍﻟﺸﺠﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻗﻠﺒﻰ ﺇﻏﺘﺮﺏ ****** ﺭﻗﺺ ﺍﻟﻮﺭﺩ ﻭﺍﻟﺰﻫﺮ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﺳﺎﻝ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻂ ﻭﺍﻧﻬﻤﺮ ﻋﻄﺮﻩ ﺍﻟﺤﻠﻮ ﻭﺍﻧﺴﺮﺏ ﺃﻯ ﻏﺼﻦ ﺇﺫﺍ ﺍﻧﺜﻨﻰ ﻓﻴﻪ ﺗﺤﺘﻔﻞ ﺍﻟﺪّﻧﺎ ﻭﺍﻟﺜﺮﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﺴّﻨﺎ ****** ﻏﻴﺮ ﺑﺪﺭﻯ ﺇﺫﺍ ﺍﺣﺘﺠﺐ ﻋﺸﺖ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺐ ﻣﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺘﻴﻪ .. ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻼ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺗﺎﺋﻪ .. ﺫﺍﻫﻞ ﺍﻟﻨّﻬﻰ ****** ﺷﻔّﻨﻰ ﺍﻟﻮﺟﺪ ﻭﺍﻟﻄﺮﺏ ﺇﻥ ﺗﻜﻦ ﺃﻧﺖ ﻟﻢ ﺗﺰﻝ ﻳﻮﻡ ﺑﺪﺭ ﺍﻟﻤﻨﻰ ﺍﻛﺘﻤﻞ ﻧﺤﻦ ﺷﻠﻨﺎﻙ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻘﻞ ﻭﻗﻌﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ اللهب .

د..عبد الله علي إبراهيم- خلاص القضارف: الحفاظ المر والخلق الوعر

خلاص القضارف: الحفاظ المر والخلق الوعر -د. عبد الله علي إبراهيم عزيزي جعفر تحية طيبة وطاب عيدكم. شكراً على إطلاع المشغولين بالتغيير بالنشاط الجم الذي تقوم به خلاص القضارف في ظروف شاقة غير خافية. وما قواكم عليه سوى "الحفاظ المر والخلق الوعر". فوقفت ملياً عند شرطكم على عضويتكم ممن استحق تمثيلكم في نشاط عالمي. فهي تنص على أنه في حال تمثيل عضو للمبادرة في ورشة أو دورة أو نشاط، يجب على العضو التقشف في الصرف، وتوفير كل الفائض من المبلغ الذي يتقاضاه بصورة شخصية لمصلحة المبادرة. ووجدت أنه تحقق لكم من هذا "ال خلق الوعر" مبلغ 220 دولاراً. وهي وفر عضوين منكم اشتركا في منتدى للشباب السوداني للبحث عن أرضية مشتركة عام 2014. وجاءت أوجه صرفها ب"حفاظ مر". فقلتم إنه "تم تحويل 70 دولار منها إلى جنيهات سودانية بسعر دولار = 9ج: 70×9ج =630ج بسعر العام 2014، و50 دولار تم تحويلها يناير 2017(1$ = 17ج) 50×17ج = 850.". وكان هذا أكبر إيرادتكم قاطبة. لعله من سوء الأدب معكم مقارنة خلقكم بخلق من يعثر اللصوص بالبرديم (علاوة سفريات خارجية) للدستوري في خزائنهم من كل عملة زوجان.

Engy Queen Googel

وأراك من خلف السراب .. أراك تكتبني بنظراتك وترسمني بدخان سيجارتك .. تخلقني بحروفك وتزرعني ورداً بين أصابعك ! فأنسى الزمان والأحزان وأبتسم .. وأراك في كل يوم الحياة ..

قال نزار قباني عن( بلقيس )

لطالما قمنا بنشر هذه القصيدة ، لكن اليوم ننشرها حيث نخوض في عمقها بتحليلٍ ، أرجو أن أوفّق به. قال نزار قباني عن لقائه ببلقيس: «في عام ١٩٦٩ جئتُ إلى بغداد لأُلق يَ قصيدةً .. وبعد قراءة قصيدتي ، التقيتُ بقصيدةٍ ثانية اسمها ( بلقيس ) وتَزَوَّجتُها.. وأقمنا قبلَ عَشْرِ سَنَواتٍ، أَوَّلَ مؤسَّسةٍ وَحْدَويّةٍ بين قَلْبَيْن .. » سكن نزار وبلقيس في بيروت حيث عملت في السّفارة العراقيّة ومن زواجهما أنجبا ولدين زينب وعمر. توفّيت بلقيس في ١٥ ديسمبر ١٩٨٢ في عملية انتحاريّة استهدفت السّفارة العراقّية خلال الحرب الأهليّة اللّبنانيّة. لام نزار العالم العربيّ كلّه عن موت زوجته المحبوبة ورفض الزّواج مجدّداً، حتّى أنّه رفض العيش في البلاد العربيّة بعد مقتلها فاستقرّ في أوربا. يمكن القول أنّ بلقيس هي حبّ نزار الحقيقي ، ثمّ إنّ القارئ يشعر بإنسانيّة بلقيس من بداية القصيدة إلى نهايتها. والفرق الأكثر وضوحاً الّذي نلاحظه في هذه القصيدة هو الاسم بالذّات. نادراً ما يوجد اسم الحبيبة في قصائد نزار، ولكن اسم «بلقيس» يظهر في هذه القصيدة خمسين مرّة، كما لو كان يصرخ صرخةً يائسة، في هذه القصيدة أيضاً، وعلى العكس من

احمد حسين -------حبيبتى

حبيبتى كنتى فين من زمان ياريت قلبي كان عرفك لكان شعر بالحنان كنتى فين من زمان لكان القلب نبتت فيه أشجار الحب كنتى فين من زمان لكان القلب غنى ورقص علي أنغام حبك كنتى فين من زمان لكانت الحياه أصبحت ربيع من الحب كنتى فين من زمان لكان القلب أصبح شاعر في حبك كنتى فين من زمان لكانت ايام عمرى طالت من الفرحه كنتى فين من زمان لكان البستان أصبح مخضرا

سكينة الرفوع-----------الشاعر الكبير "سميح القاسم "

الشاعر الكبير "سميح القاسم "  أحد أهم وأشهر الشعراء العرب والفلسطينيين المعاصرين 'والذين ارتبطت أسماؤهم بشعر الثورة والمقاومة. . من شعراء الحداثة التي ظهرت جلية  في اشعاره .. يسميه البعض"قيثارة فلسطين " و"متنبي فلسطين" عرف عنه شجاعة الكلمة فقد تعرض للأسر والاعتقال في حياته أثناء إقامته في فلسطين ..... له مؤلفات في الشعر والقصة والرواية والمسرحية والترجمة. .. أحب أن أقرأ لشعره ...ومن أشهر قصائده "أشد من الماء حزنا" "تقدموا"

الهام مسامح....رحلة الفراق

رحلة الفراق  صدى أصوات لا تفارقنا ،ضحكات تملأ المكان  عيون تبتسم رغم رحيلهم ،حنين والم يعتصر الفؤاد  ابتسامة حزينة ،تنهيدات وانتظار خلف تلك المسافات لعل العودة تكون قريبه . الراحلون عابرون يقتحمون حياتنا في لحظات ويتركون خلفهم ذكريات جميله  الهام مسامح ....

101 books to dive into this summer: a massive reading list-

When you’re lying in the sun Any book  by Isaac Asimov I have stacks of collections of science-fiction short stories. I grab these before getting on a long flight, so if a story is just unreadable, I have 20 others to try. Asimov was one of my favorites, and I still love his books. They were my go-to as a 10-year-old (which is still my normal mental state). —  Todd Scott  ( TED Talk: An intergalactic guide to using a defibrillator ) Any poetry collection  by Billy Collins  ( TED Talk: Everyday moments, caught in time ) He has twice been the Poet Laureate of the US. His poetry is witty, thoughtful, poignant and often laugh-out-loud funny. — Kathy Hull  (TED Talk:  Stories from a home for terminally ill children ) LoveStar  by Andri Snaer Magnason This novel by Icelandic writer Magnason is set in the future when technology has been entrusted with many aspects of human interaction, including identifying and bringing together soulmates, while “unscientifically valid