alfajr aljadid الفجر الجديد

The Lord Is My Shepherd – This Comforts Me By: Rabbi Boruch Leff Published: August 19th, 2016 So where will you be on Shabbos Nachamu, the most widely vacationed Shabbos of the summer, judging by all the advertisements found in major Jewish publications? Hopefully, no matter where you are, you will have the presence of mind to pay close attention to the haftarah , which is explicitly designed to provide comfort to us. Nachamu, nachamu ami . As we read the haftarah , there seems to be one specific idea in regards to comfort that Yeshaya HaNavi is trying to get across to us: “A voice calls, ‘In the desert, clear the path for Hashem, smooth out the wilderness, and make a road for our Lord’… The glory of Hashem shall be revealed, and all people together shall see that the mouth of Hashem spoke… The grass will dry out, the blossom will wither, but the word of our Lord will last forever… Behold the Master, Hashem, w

لواء سابق يكشف أسرارًا خاصة بالمخابرات الإسرائيلية مقاطع من مقابلة خاصة مع رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية تكشف معلومات سرية تتعلق بأهم اللحظات التاريخية يردين ليخترمان 13 أكتوبر 2016, 13:44 0 الرائيس المصري جمال عبد الناصر والملك حسين بن طلال في القاهرة (AFP) شَغِل اللواء الإسرائيلي شلومو غازيت في الماضي منصب رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، وكان مسؤولا عن إعادة تأهيل جهاز المخابرات الإسرائيلي بعد حرب الغفران. كشف، خلال لقاء خاصّ معه لصحيفة يديعوت أحرونوت، عن بعض المعلومات السرية في تاريخ دولة إسرائيل، التي كان شاهدًا عليها. أوضح غازيت أنه عام 1985 أرسله شمعون بيريس لعقد مفاوضات سياسية مع ياسر عرفات، ولكن لم يعرف عن ذلك أحد، ولا حتى وزير الخارجية الإسرائيلي إسحاق شمير. أمر بيريس غازيت ألا يعرف شمير عن تلك المحادثات السياسية، وأن يوضح له أن هدف التفاوض مع عرفات هو تبادل ا

King David’s Diaries By: Rabbi Boruch Leff Parshas Haazinu is a song, a shirah to Hashem. Our haftarah is a song as well, shiras Dovid . This is the general connection between the two. Interestingly, Parshas Haazinu is a short parsha with 52 pesukim , while our haftarah with 51 pesukim , albeit short ones, is perhaps the longest haftarah . Rav Dovid Feinstein adds another connection, pointing out that Shiras Haazinu was stated and sung by Moshe at the end of his life and the song of Dovid in the haftarah was also stated and sung at the end of his life. Furthermore, Dovid’s song was sung as gratitude to Hashem for saving him from all his enemies and Haazinu ends with Hashem saving Klal Yisrael from all of our enemies. Our haftarah comes from Shmuel Bais , perek 22, but also appears in Tehillim , perek 18, albeit with some slight differences. The question is: Why are both versions necessary? Wouldn’t one hav

الحاخام الأكبر في إسرائيل: يجب ألا نصمت بعد على المجازر في سوريا قال الحاخام الأكبر في إسرائيل، يتسحاق يوسف، إن اليهود أبيدوا في الماضي والعالم التزم الصمت رغم أنه علم بوقوع الهولوكوست، لذلك يجب على اليهود ألا يقبلوا بأن يصمت العالم إزاء ما يحدث في سوريا المصدر 14 أكتوبر 2016, 09:48 5 الحاخام الأكبر في إسرائيل، يتسحاق يوسف (Yonatan Sindel/Flash90) تطرق الحاخام الأكبر لليهود الشرقيين في إسرائيل، يتسحاق يوسف، أمس الخميس، خلال لقاء خاص لرجال دين من إسرائيل والسلطة الفلسطينية، في مقر رئيس الدولة في القدس، إلى الحرب الأهلية المندلعة في سوريا، وقال إن الصمت إزاء المجازر التي تحدث في حلب يجب أن تنتهي. وقال الحاخام "لا يجب أن نصمت إزاء إبادة شعب، يجب ألا يتكرر ما كان في الهولوكوست – حين تم قتل ملايين اليهود والعالم صمت". وأضاف "ملايين اللاجئين يعيشون دون سقف، مئات

بدعوة من اعضاء جمعية عين سفني الخيرية السباقة دائما الى عمل الخير اليوم بتاريخ ---6-10--كان لنا شرف الحضور معهم في استقبال وفد كبير برئاسة الشيخ شيروان الدوبرداني رئيس شبكة منظمات المجتمع المدني في نينوى يرافقه عدد من اعضاء الشبكة وهم رؤساء منظمات مختلغة منضوية للعمل معا باسم الشبكة زار الوفد عش الاطفا ل الخاص برعاية اطفال سنجار الجريحة التي تقوم بادارته جمعية عين سفني الخيرية ومعروفين اعضائها يقدمون خدماتهم طوعيا ومجانا في كل الاعمال الخيرية وجرى استقبال الوفد الزائر بحف اوة واحترام كبيرين حضر معهم كل من السيد ازاد اسماعيل كاركير الفرع العشرين للحزب الديمقراطي في الشيخان واالكادر المتقدم احمد عبد الغفور كوران والاستاذ خديده قولوا مستشار محافظ نينوى للمكون الايزيدي وعدد اخر من الاعلاميين ليشاركوا فرحة الايتام وليشاهدوا المساعدات الخيرية المختلفة ( اغذية وملابس واحذية وغيرها )المقدمة من قبل شبكة منظمات المجتمع المدني في نينوى شرح عنها الشيخ شيروان مشجعا اعضاء الجمعية في الاستمرار في الاعمال الخيرية طالبا من جميع المسؤولين والمنظمات المساهمة والاهتمام في الايتا

من اجل التعايش السلمي-------------قصة من الواقع الحي -------------------------------------------------------------------- في دهوكي داسنيا المدينة الكوردستانية المليئة بالخير يسكنها اهلها الطيبين المحافظة الفتية التي اصبحت محافظة في بداية السبعين من القرن الماضي واهلها من كل مناطق وعشائر بادينان ومعروفين بمواقفهم الانسانية النبيلة العديدة وتاريخهم المشرف حيث في زمن النزوح والهجرة القسرية بعد يوم --3--8--2014--- بعد الهجمة الشرسة لاعداء الله والانسانية الدواعش المجرمين على مناطقنا هاجرت الجموع من ابناء الايزيدية قسريا من بلداتهم خوفا من القساوة التي ليس لها مثيل في التاريخ قتل وذبح وسفك دماء الابرياء وسرقة اطفال وبنات ونساء من قبل عناصر الاجرام الذين غزوا وسيطروا على مناطق سكن الايزيديون واستخدموا كل انواع الغدر والحيلة في بطشهم توزع الاهالي والعوائل الايزيدية في مدن وقرى وشوارع وغابات وساحات اقليم كوردستان فتحت ابواب البيوت والمدارس والجوامع والكنائس والقاعات والفنادق لاحتواء العوائل المهاجرة وبعد مضي قرابة الشهر اتصل احد اصدقائي وهو صاحب مطعم في مدينة دهوكي داسن

تشير كل الدلالات الى أن الرئيس نبيه برّي أبرز معرقلي وصول العماد ميشال عون الى سدّة الرئاسة، علماً أن عدداً من الأحزاب والكتل والفاعليات يتلطى خلف موقف برّي، ليبدو أنه واضع الفيتو الأساسي. لكن هل حقاً يريد بري عرقلة وصول عون الى قصر بعبدا؟ من يعرف الرجل جيداً يدرك ان له هوامش حركة واسعة من ضمن الثنائية وخارجها، الا انه لا يحيد عن المسلمات والثوابت الوطنية وعن الخيارات الاستراتيجية التي تحمل في طياتها كل الضمانات. وتقول مصادر متابعة إن بري مؤتمن على مصالح آنية وسلطوية لجماعة كبيرة من الطائفة الشيعية، وحريص على الإبقاء على مراكز نفوذه في أي تركيبة يستقر عليها حكم لبنان، منذ أن تبوأ رئاسة مجلس النواب عام 1992. هادن رؤساء جمهورية وتصادم مع آخرين، الا انه لن يذهب الى العبث بالإستراتيجيات التي تحمي المكون المقاوم المستهدف. فهو مؤتمن على المقاومة كما أنه يعرف جيداً أن ثمن العبث باهظ في هذه الأيام، إذ منه تنفذ كل الاستهدافات. هذا هو الوصف الصحيح لحركة بري الارتدادية على التفاهم السياسي الذي يدفع بترشيح عون. والواقع أن المطلوب ترتيبات معينة مع رئيس المجلس قد لا ترتقي الى مصاف