Skip to main content

Posts

سفينة بَوْح – صحيفة الجريدة فساد الظاهر و الباطن ... !! - هيثم الفضل

صحيفة الجريدة - عدد اليوم الأحد 25/9/2016 سفينة بَوْح – صحيفة الجريدة فساد الظاهر و الباطن ... !! - هيثم الفضل ** الشاعر الشفيف محمد الأمين محمد الحسن له قصيدة مشهورة جاراه فيها العديد من الشعراء أمثال المرحوم أبو سوار و الأستاذ / محمد إسماعيل الرفاعي ، مطلعها يقول : ( مالو السلام بِقا رفعة إيد و سلامنا كان بمقالدة ** ومالو الكلام بِقا من بعيد و كلامنا كان بموادده ) ، و الحقيقة كان للقصيدة أثرها الكبير على الوسط الثقافي و وجدت إحتفاءاً أدبياً كبيراً لسببين ، الأول لجز التها و سطوعها الأدبي ، و الثاني أنها لمست في أعماق مجموعة من الناس يمكن أن نطلق عليها ( الجيل الوسيط ) الكثير من الأحاسيس المتعلقة بما كانت عليه حالة العلاقات الإجتماعية بين أهل السودان في الماضي القريب ، و محمد الأمين محمد الحسن عبَّر عن جيل يمضي بين الناس في زماننا هذا و بين جوانحه شعور بالغربة داخل الوطن ، فالذين عاشوا ألق الماضي بما يحتويه من آيات التوادد و التعاضد الإجتماعي الثر و المنبسط في كل زمان و مكان ، لهم الحق في أن يستغربوا وحدانية الإنسان و جنوحه للفردية في زماننا العقيم هذا ، و

وهاب: دم ناهض حتّر سيلاحقكم حتى يوم القيامة

اعتبر الوزير السّابق وئام وهّاب، ان "النظام الأردني إغتال المناضل ناهض حتر عندما كفره واعتقله، والإخوان المنافقين ملوك الإرهاب نفذوا العملية"، قائلاً في تغريدة: "رحمك الله أيها الشريف المناضل". وأضاف وهاب عير تويتر: "يا قتلة لن تستطيعوا اسكات الأصوات الرافضة لإرهابكم وقتلكم وكفركم واستعمالكم الدين مطية سيلاحقكم دم ناهض حتر حتى يوم القيامة".

بشايرْ ____ أحمد عمر شيخ

بشايرْ ____ أحمد عمر شيخ   .... تهِبْ نسمه فرايحيه تعطِّرْ أمسيات اللونْ تقولْ مجنونْ وموج الخالْ يتباهى على خدِّيْ وفي يدِّيْ حبال الشّوق والنشوه مدى سكرانْ وحشةْ خوفْ تطوِّحْ نجمة الأشجانْ تعيدْ غنوه نغنيها نرتِّلْ رقصة " السيره " وبوح الممكن الولهانْ ... تهِبْ نسمه فرايحيه ترحلْ في الجوى انفاسْ مهد إحساسْ تغيبْ لوعه ونور شمعه ينادينيْ أكحِّلْ ملتقى العشَّاقْ روايحْ مِنْ بشايرْ حبّْ ... تهِبْ نسمه فرايحيه تدفينيْ

محام يقاضي "الإماراتية" لإجلاسه بجانب "بدين"!

قام محام إيطالي بمقاضاة شركة "طيران الإمارات"، لكون رحلته الجوية على متنها من كيب تاون إلى دبي جرت دون توفير ظروف الراحة، بسبب وجود راكب ممتلئ الجسم في مقعد مجاور له. وقال جورجيو ديسترو، المحامي من مدينة بادوفا الإيطالية، في حديث إلى صحيفة "ماتينو دي بادوفا": "على مدى الرحلة كنت مضطرا إلى الوقوف في الممر، والجلوس على مقاعد المضيفين والمضيفات عند خلوها، وعلاوة على ذاك، تعرضت في المرحلة الأخيرة من الرحلة لمعانات من "فائض" الراكب المجاور لي". وأشار المحامي أنه، كحامل البطاقة الذهبية للشركة، طالب الموظفين بتوفير مقعد آخر، ولكن الشركة لم تلب هذا الطلب، بحجة أن الطائرة مليئة بالركاب، ورفضت أي تعويض وحتى مجرد الاعتذار عن هذا الحادث. ويطالب ديسترو الشركة الإماراتية بتعويض قدره 2759.51 يورو، منها 759.51 يورو كثمن التذكرة، وألفا يورو تعويضا عن الضرر المعنوي، الذي لحق بالمحامي جراء رحلته غير المريحة. وستعقد جلسة المحاكمة في بادوفا يوم 10 أكتوبر/تشرين الأول المقبل. روسيا اليوم

Remembering Joan Davenny While a University Honors Her Killers By:- Stephen M. Flatow

Remembering Joan Davenny While a University Honors Her Killers By: Stephen M. Flatow Published: September 25th, 2016 Students planting flowers in the Joan Davenny Memorial Garden. Photo Credit: Photo Ezra Academy. {Originally posted to the JNS website} The name Joan Edelstein Davenny is relatively unknown outside of the Connecticut community where she was a teacher and among her family and friends who knew her. Joan was one of the victims of an August 21, 1995 suicide bombing on a Jerusalem bus. As luck would have it, Joan was not on the bus that was bombed, but on a passing bus that bore the brunt of flying shrapnel. Joan and three other innocent people were murdered in that attack. A little research on Joan shows that she grew up in San Francisco. So it’s shocking to me that a major university in that city is partnering with a Palestinian university that honors her killers. It’s an outrageous mis

مقتطع من رواية العودة الى مسمار------- حاتم بابكر عوض الكريم

ملمح عن الرواية: تتحدث عن ملامح الساحل الغربي لهضاب البحر الاحمر وجباله الاسطورية التي تحمل نكهات متعددة لمدائن كائنة- سواكن ،مصوع،عصب،بربرا..- مدائن اخرى سادت ثم بادت رحلت انسان ساحل جبال البحر الاحمر الغربية في مواجهة تبدلات الطبيعة  مقتطع من رواية العودة الى مسمار- حاتم بابكر عوض الكريم التكوين:   رايت لافتة في مدخل المدينة عند مفترق الطرق حيث تتاسقط المفاهيم القديمة التي تحاصر الروح بالهتافات التي ذبلت في عقلي وصارت جارحة تهز جسدي هزات متتالية.مكتوب في اللافتة عبارة صريحة خفية:"اول العتمة غيوم بيضاء اموجها متلاطمة تلد الظلام حين تجتاح تخوم الفوضى شواطىء الهزيان".خلف اللافتة تتراكم المدينه كانهاغرفة مغلقة لاأضوء فيها ولااثاث ولامخارج عدا سلم الخروج الذي يمد لسانه هازئا بالمقدسات كانه يهيئ لمعركة فاصلة   في عالم الغيب تتناسل منها الطرق لصحراء الجامدة   اولتفضي لغيبوبة تامة. الساعةالثانيةعشر ليلا ينتهى دوام العمل   فيصير   قلبي كومة قلق   فيتحول وجهي   ناحية الذبول   فيغدو شاحبا كنسمة راكضة في حقل الذكريات المفخخة بالفشل كغمامة   متسكعة تخشى الليل مصادرة

THAT UNFORGETTABLE KISS