Skip to main content

Posts

سوريون على أبواب فيينا: مواكبة اللقاء الدولي عن بُعد------

سوريون على أبواب فيينا: مواكبة اللقاء الدولي عن بُعد 2015-11-13  | عبسي سميسم يكشف مصدر مطلع في المعارضة السورية، لـ"العربي الجديد"، أن شخصيات سورية تتابع مؤتمر فيينا 3 الذي يُعقد غداً السبت، من العاصمة النمساوية نفسها، للتشاور مع الدول المعنية باللقاء، لكن بشكل غير رسمي، موضحاً أن من بين الشخصيات التي تتجه نحو فيينا، كلاً من رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة خالد خوجة، ورئيس كتلة مجلس رجال الأعمال في الائتلاف مصطفى الصباغ. أما الهدف الرئيسي، فيبقى الاجتماع كل ما دعت الحاجة مع مسؤولي الدول المعنية بالملف. ويتوقّع المصدر حضور شخصيات من النظام بشكل غير رسمي أيضاً، إلى فيينا، موضحاً أن الهدف من هذه الدعوات غير الرسمية هو تشاور المدعوين مع الدول التي تدعم مواقفهم في المفاوضات، مستبعداً أن يحصل لقاء مباشر بين المدعوين من المعارضة، وممثلي النظام إذا حضروا، ليبقى الاجتماع كنظيريه السابقين، بلا أي مشاركة سورية مباشرة. ويبدو حضور شخصيات سورية في فيينا على هامش المؤتمر، ضرورياً، بما أن جدول أعمال لقاء الدول المعنية تشمل نقاطاً تحتاج تنسيقاً مع سوريين من طرفي المعارضة

حياة مشتركة يهود وعرب يركضون نحو التعايش في القدس---

حياة مشتركة يهود وعرب يركضون نحو التعايش في القدس بدأ ذلك بمقدسيَين أرادا التوحيد بين العرب واليهود، واستمر في مجموعة من الفتيات تمت دعوتها إلى سباقات ماراثون دولية، ويبدو الآن أنهم في "نركض بلا حدود" يقومون بكل ما يمكنهم ليصبحوا نادي ركض يهوديا-عربيا كبيرا عامر دكة 16 نوفمبر 2015, 19:29 1 من ينظر إلى الرجل الذي يقف وسط كل حملة الاستعدادات للسباق العربي اليهودي المشترك، في وسط موقف ليلي مهجور في ضواحي القدس، على بعد دقائق معدودة من السفر من المدينتَين الفلسطينيتَين بيت جالا وبيت لحم، لن يصدّق أنّ السباق الذي تم التجهيز له، سيتم. ضبابٌ من البرد والخوف يُخيم على جزءي القدس، من الغرب ومن الشرق، تماما مثل هذه الليلة. يبدو "يسرائيل هاس" منشغلا بين نقطة التسجيل، وبين العدائين الذين بدأوا بالتجمع في الموقف الليلي، وبين الردّ على الاتصالات الهاتفية الملحّة، باللغة العربية العامية، لمجموعات الشبان الفلسطينيين الذين يفترض أن يصلوا من شرقي المدينة، من حي بيت صفافا بل ومن المدينتَين الفلسطينيتَين المجاورتين، بيت جالا وبيت لحم، وبين هيئات الردّ على أجهز

OMAR AL-BASHIR, SUDAN’S ICC INDICTED LEADER, SLIPPED OUT OF SOUTH AFRICA TODAY

OMAR AL-BASHIR, SUDAN’S ICC INDICTED LEADER, SLIPPED OUT OF SOUTH AFRICA TODAY. He escaped on a private plane after the nation’s High Court banned his departure. Bashir has been accused of committing war crimes, crimes against humanity and acts of genocide in Darfur, a region in western Sudan where the government has been fighting to crush an insurgency since 2003. Bashir also leads the charge against rebel armies in the Nuba Mountains in Sudan’s southern lands. The Sudanese government dropped cluster bombs on Kauda, the capital of rebel-held territory in South Kordofan last month. Sudan is  one of 22 countries , including Syria and Yemen, that has used cluster bombs since the end of World War II. Shadia Omar and her family remained in danger two days after cluster bombs struck her home on May 27. At least 58 unexploded bomblets lay scattered throughout her yard, next to the footpath where her neighbors pass. “What can I do?” asked Shadia, a mother of two who farms, along wit

AMAL LOST HER DAUGHTER AND NIECES WHEN A SHELL LANDED ON THE MUD HUT WHERE THEY SLEPT.

AMAL LOST HER DAUGHTER AND NIECES WHEN A SHELL LANDED ON THE MUD HUT WHERE THEY SLEPT. She was treated at the only hospital in South Kordofan. Part of her foot was amputated, but she was expected to recover. Then the hospital was bombed. Again, Amal survived. After several months of rehabilitation, she left the hospital. Her home was still vulnerable to attack so she joined her husband in the caves where much of her village now lives. Amal’s story is part of IRIN’s new in depth series on forgotten conflicts. IRIN is an independent news organization focused on humanitarian crises around the world. For the past several months Nuba Reports and IRIN have worked together to craft stories that shed light on the conflict in South Kordofan and to help make it news.

معركة سياسية في الولايات المتحدة حول استيعاب اللاجئين السوريين---

معركة سياسية في الولايات المتحدة حول استيعاب اللاجئين السوريين العمليات الإرهابية تُهدد بتشويش برامج الرئيس أوباما الإنسانية لاستيعاب 10,000 سوري، وأعلن اثنا عشر حاكم ولاية، على الأقل، أنهم لن يستقبلوا لاجئين سوريين على أراضيهم يؤاف شاحام 18 نوفمبر 2015, 11:02 0 الرئيس الأمريكي باراك أوباما (AFP) تُهدد العمليات الإرهابية المروّعة التي حدثت في نهاية الأسبوع المنصرم بتشويش برامج رئيس الولايات المتحدة، باراك أوباما، لاستيعاب وإعادة تأهيل 10,000 لاجئ سوري في بلاده في السنة القريبة. يسعى العديد من حكام الولايات الأمريكية من الحزب الجمهوري إلى تشويش برامج أوباما ويستغلون هذه الفرصة للتهجم على سياسة الرئيس الخارجية. ولقد استوعبت الولايات المتحدة نحو 1,900 لاجئ سوري على مدار السنوات الأربع  الماضية فقط. عبّر الحكام عن مخاوفهم أن يؤدي هذا البرنامج لاستيعاب اللاجئين إلى دخول مخربين داخل حدود الولايات المتحدة، ولكن جاء في رد المسؤولين في البيت الأبيض يوم أمس أنهم متأكدون أن وسائل التصنيف المتشددة ستمكّنهم من عزل جهات معادية. ما أثار هذه المخاوف هو التقرير حول أن أحد منف

AFTER FOUR MONTHS WITHOUT BOMBINGS, TENSE NEGOTIATIONS AS FIGHTING SEASON LOOMS

NEGOTIATIONS BETWEEN THE SPLA-N AND THE  SUDAN GOVERNMENT ARE UNDERWAY THAT COULD EXTEND A CEASEFIRE ESTABLISHED IN SEPTEMBER. After the most violent fighting season since the war broke out, families across the Nuba Mountains are bracing for either a wave of bombings, or their first bountiful harvest in years. The last bombing in a civilian area was in August 2015. If negotiations fail, December could be a bloody month. In 2014, nearly 800 bombs were dropped in the Nuba Mountains. The Latest Bombings Sister Cinta Mutisya woke up one morning in May to the sound of two Sukhoi fighter jets flying low over the mountains. She braced herself for an explosion, but there was only the roar of the planes as four cluster bombs thudded to the dry ground. They didn’t go off. The tiny munitions could have killed dozens in the heavily populated valley. Mutisya came from a peaceful life in Kenya to serve at a parish in the middle of the Nuba Mountains. She knew it was a war zone, but hoped

مصر في عين العاصفة----

 مصر في عين العاصفة اِنعقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة اليوم، برئاسة السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبحضور السيد الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والسيد الفريق محمود حجازي رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية. وقد تم اِستعراض آخر المستجدات على صعيد تطور الأوضاع الأمنية الداخلية على مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، ولا سيما في سيناء، حيث استمع السيد الرئيس إلى الإجراءات التي تقوم بها القوات المسلحة من أجل  تطهيرها من العناصر الإرهابية وتثبيت الأمن والاستقرار فيها. وأشاد السيد الرئيس خلال الاجتماع بجهود القوات المسلحة في التصدي للعمليات الإرهابية والإجرامية في كافة ربوع مصر بالتعاون مع أشقائهم من جهاز الشرطة المصرية، وما يبذلونه من تضحيات فداءً للوطن وتحقيقاً لأمن الشعب المصري. وأكد السيد الرئيس على أهمية العمل بأقصى درجات الحذر واليقظة والاستعداد القتالي بالنظر إلى دقة الأوضاع الإقليمية وصعوبة الأوضاع الأمنية في العديد من دول المنطقة، وما تقوم به الجماعات الإرهابية من عمليات آثمة خارج نط