لقد طال ليل الدكتاتورية العقائدية في السودان،بسبب ان التنظيم الدولي للاخوان جعل من الخرطوم قاعدة متقدمة لعدة اسباب نختزلها في الاتي:
-الاستفادة من موقع السودان في التاثير على مصر وشمال افريقيا
- فصل جنوب السودان توطئة لجعل السودان ملاذ للفلسطنيين .
- الاستفادة من ارض السودان ثروته بالتحاف مع الصين لتحقيق ثروة للتنطيم
-الاتفاق مع الدوائر الغربية لتهجير المسلمين من اثيوبيا وارتريا..القرن الافريقي.
- تصفية الوجود الفلسطيني في لبنان وسوريا وتفريغه في السودان لعقد التسوية مع اسرئيل.
ولتحقيق تلك الاهداف المقبولة من النظام الدولي، تطلب احداث تغيرات بنيوية في التركيبة الاجتماعية السياسية السودانية نحصرها في الاتي:
- تفكيك الحركة السياسية السودانية، وهدم الخبرات الديمقراطية.
-الغاء الشخصية السودانية بطمس الهوية الوطنية وتشويه التاريخ وتغيير الذاكرة الوطنية من خلال تعليم ومناهج ثقافية تربوية تحطم صورة السوداني وتعلي من الاممي الاسلامي.
- ربط التاريخ العسكري والامني والاستخباري لصالح التنظيم العقائدية المسلحة طمس العقيدة القتالية الوطنية واعلاء فهم الجهاد الاسلامي كعقيدة بديلة للقوى المسلحة.
لانود ام ندخل في تفاصيل لايحتملها المقال رغم اننا نود ان نقول السودان في قلب مخطط تنظيم الاخوان المسلمين الدولي لتغيير الدول العربية السنية بالتحالف مع ايران، لهذا فالحديث عن التحول الديمقراطي لامكان له من الاعراب دون التحالف العميق مع القوى الاقليمية والدولية المناضة لمخطط الاخوان المسلمين فالمعركة الديمقراطية في السودان تتخطى حدود الجغرافية لكل القوى المحبة للسلام ومناهضة للارهاب والداعية لسيادة حقوق الانسان
-الاستفادة من موقع السودان في التاثير على مصر وشمال افريقيا
- فصل جنوب السودان توطئة لجعل السودان ملاذ للفلسطنيين .
- الاستفادة من ارض السودان ثروته بالتحاف مع الصين لتحقيق ثروة للتنطيم
-الاتفاق مع الدوائر الغربية لتهجير المسلمين من اثيوبيا وارتريا..القرن الافريقي.
- تصفية الوجود الفلسطيني في لبنان وسوريا وتفريغه في السودان لعقد التسوية مع اسرئيل.
ولتحقيق تلك الاهداف المقبولة من النظام الدولي، تطلب احداث تغيرات بنيوية في التركيبة الاجتماعية السياسية السودانية نحصرها في الاتي:
- تفكيك الحركة السياسية السودانية، وهدم الخبرات الديمقراطية.
-الغاء الشخصية السودانية بطمس الهوية الوطنية وتشويه التاريخ وتغيير الذاكرة الوطنية من خلال تعليم ومناهج ثقافية تربوية تحطم صورة السوداني وتعلي من الاممي الاسلامي.
- ربط التاريخ العسكري والامني والاستخباري لصالح التنظيم العقائدية المسلحة طمس العقيدة القتالية الوطنية واعلاء فهم الجهاد الاسلامي كعقيدة بديلة للقوى المسلحة.
لانود ام ندخل في تفاصيل لايحتملها المقال رغم اننا نود ان نقول السودان في قلب مخطط تنظيم الاخوان المسلمين الدولي لتغيير الدول العربية السنية بالتحالف مع ايران، لهذا فالحديث عن التحول الديمقراطي لامكان له من الاعراب دون التحالف العميق مع القوى الاقليمية والدولية المناضة لمخطط الاخوان المسلمين فالمعركة الديمقراطية في السودان تتخطى حدود الجغرافية لكل القوى المحبة للسلام ومناهضة للارهاب والداعية لسيادة حقوق الانسان
الدراسة كبيرة تحتاج تفاصيل اعمق نحجبها الان لاسباب استراتيجية
ReplyDelete