الانقاذ لاتمتلك مبادره سياسيه للازمه الاقتصاديه التي هي في الاساس مسالة خلل سياسي لاحلول له الابالتغيير الجذري فلم يعد شعب السودان يستجدي الحلول من نظام سياسي فقد القدرة على تقديم جابات واضحه مفهومه لسؤ اداره الدوله طوال عقدين واكثر.....الان تجبر الانقاذ الشعب السوداني للخروج للشوارع وساحت المساجد بحث عن حل لازمه سياسيه صنعتها اقليه تتطلع للثراء على حساب شعب جائع منهك مفقر يهد التدخل الاجنبي والجوع والمرض والفساد المالي.....الان الان بعد ان قال التاريخ كلمته فب نظام الانقاذ نؤمن ان قول الشارع هو الحكم الحاسم في مبارات الظلم والارهاب التي امتدت 23 عاما من التخريب المنظم...الان الان لاصوت سيعلو غير صوت الشارع الذي نثق انه القادر عى تغرير مصير الوطن الذي اضطهد كثيرا واذل كثيرا حتى لم يعدممكنا الصمت وقبول القهر الجاهل الذي بعث عمدا من غياهب القرون الوسطى
عاش الشعب السوداني
الشاعرع وحده الحاكم
الان لاشرعيه للجميع طلما انهم عجزوا فب القيام بواجب الحكم
تسقط سلطة الانقاذ العاجزه الفاشله
عاش الشعب السوداني
الشاعرع وحده الحاكم
الان لاشرعيه للجميع طلما انهم عجزوا فب القيام بواجب الحكم
تسقط سلطة الانقاذ العاجزه الفاشله
التفكير المنطقي يفرض ان تتلازم الحلول مع الازمات اذا هناك مقدره حقيقه لابتداع حلول ناجزه
ReplyDeleteالشارع مفتاح التحول الديمقراطي
ReplyDelete