Skip to main content

Posts

Showing posts with the label شعر من كوردستان

عثمان بريم------- ﺟﺎﺀ ﻗﻄﺎﺭ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ

قتلتني ...........  ليسﻫﻨﺎﻙ ﺇﻣﺮﺃﺓ  ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺤﺐ  ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻣﺮﺃﺓ  ﺗﻌﺮﻑ ﻭ ﺗﺘﻘﻦ ﺍﻟﻐﺪﺭ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ .  ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﺒﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﺟﺮﺣﻬﺎ ﻟﻘﻠﺒﻲ  ﻋﻠﻤﺘﻨﻲ  ﻛﻴﻒ ﻳﻜﻮﻥ  ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ  ... ﻗﺘﻠﺘﻨﻲ  ...فسامحتها  ﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﻛﻠﻤﺎﺗﻲ  عبثية  ﻟﻴﺲ ﻣﻬﻤﺎ  ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻬﺎ ﻣﻌﻨﻰ  ﻓﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻨﺎ ﻟﻴﺲﻟﻬﺎ ٌ ﻣﻌﻨﻰ  ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﺼﺪﺍﻗﻪ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺑﻼ ﻣﻌﻨﻰ  ﺿﺎﻉ ﺍﻟﺤﺐ  ﻭﺇﺧﺘﻔﻰ ﺧﻠﻒ ﺑﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭ ﺍﻟﺠﺎﻩ ﻭ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ  ﻭ ﺿﺎﻋﺖ  ﻭ ﻣﺎﺗﺖ ﻛﻞ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﺐ  ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺿﺎﻋﺖ ﻛﻞ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﻟﻠﺼﺪﺍﻗﻪ  ﻭﻣﺎﺕ ﺍﻟﺼﺪﻕ  ﺇﻧﺘﺤﺮﺕ ﻛﻠﻤﺎﺗﻪ ﻓﻮﻕ ﺷﻮﺍﻃﺊ ﺍﻟﻐﺪﺭ  ﻛﻤﺎ ﻗُﺘﻠﺖ ﻣﻌﺎﻧﻲ  ﻭ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﻓﻮﻕ ﺷﻮﺍﻃﺊ ﺍﻟﻐﺪﺭ ﻭ الخيانة ﺍﻟﻴﻮﻡ  ﺟﺎﺀﻧﻲ ﻗﻠﻤﻲ ﻳﻨﺰﻑ  ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺳﺄﻛﺘﺐ ﺃﺧﺮ ﻛﻠﻤﺎﺗﻲ  ﻓﺄﻧﺎ ﺭﺍﺣﻞ ﺳﺄﺭﺣﻞ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺧﺮ  ﻓﻘﺪ ﺟﻔﺖ ﻋﺮﻭﻗﻲ ﻭﺻﻤﺘﺖ ﻧﺒﻀﺎﺕ ﻗﻠﺒﻲ  اليوم ﺟﺌﺖُ ﺃُﻭﺩﻋﻚ  ﻓﻘﻠﺖُ ﻟﻪُ ﺻﺒﺮﺍً ﻗﻒ ﻳﺎ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻻﺗﺮﺣﻞ ﻭ ﺗﺘﺮﻛﻨﻲ ﻭﺣﻴﺪﺍً ﻫﻨﺎ  ﻓﺄﻧﺎ ﺃﻳﻀﺎً ﺳﺄﺭﺣﻞ ﻣﻌﻚ  ﻓﻠﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ العالم شئ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻲ ﺃﻱ ﺣﺒﻴﺐ  ﺳﺄﺭﺣﻞ  ﻭﻟﻜﻦ ﺭﺣﻴﻠﻲ ﻟﻴﺲ ﺑﺈﺧﺘﻴﺎﺭﻱ  ﻓﻘﺪ ﺣﺎﻥ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ  ﺟﺎﺀ ﻗﻄﺎﺭ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ  ﻗﻄﺎﺭﺍﻟﻌﻤﺮ  ﺇﻟﻰ ﻫﻨﺎ ﺗﻮﻗﻒ ﻗﻠﻤﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ  ﻭﻟﺴﺖُ ﺃﺩﺭﻱ  ﻫﻞ ﺗﺮﺍ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻛﺘﺎﺑﺔ  ام ﺗﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻘﺼ

سوزدا حسن‏----.أنا القصيدة التائهة

أنا القصيدة التائهة على ثغور الزمن زهرة جورية ذبلت من الشجن أتلحف الأمل الموعود  القلب يبتهج مرةً ويتلحف الحزن آلاف المرات تتمايل سفينة القدر تتخبط بجدران الحياة ترثي ليلاً على شواطئ المجهول

كلمات رقيقة -------- عثمان بريم

كلمات رقيقة =-=-==--= ? الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها ? عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع ? الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها ? الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك ? نِصفُ جمَال الأنثىَ فيْ ردودَ افعالهَا ، إحمِرارَ الخَديْن ، إلتِماعُ العَينينْ ، وضيّاع الحديثَ فيْ حركة اليدينّ المُتعانِقتين خَجلاً ? الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك ? تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ ، تأتيهــاْ على حينَ فجأة ، وترضيهــاْ في لحظَة غضَب ? بِقدر مَا تُحِب الأنثى هي تَغار ، لذا أي أنثى تجُن غيرة ، هي تجُن حُباً ? الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، وتبكي يوم (زفافها) ، فارفقوا بها ? الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت ? لا 'تطرق' باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب 'الإهتمام' ? ع