Skip to main content

Posts

Transform Your Body In Just 4 Weeks With These 5 Simple Exercises

The renewal movement is facing itself--------- Mohammed Fagary

The renewal movement is facing itself Mohammed Fagary I do not want to talk about the term renewal and tracking its inception in our modern era, but I want to talk about our cultural reality that civilization is a mixture of politics and society and economy, and I need not explain the misery of this reality as this is what we can talk about without fatigue or tireless, I came to renew Because it was an important input in the consideration of our modern era of crisis, perhaps summarized in the title of the book Shakib Arslan why Muslims delayed and the progress of others, tried to say the renewal of the answer to this question as it tried to draw new lines to create a vision and reality Leitkhlv values ​​of the Islamic religion and can compete with Western civilization .. Here in Sudan, the word was strong and found a friendly and brilliant among the students and learners after independence and Charisma its leader gave it a chance to thrive as well. Perhaps the most important chara

الهام مسامح...شعل مصابيح الأمل

نشعل مصابيح الأمل وننتظر الغائبون الصامتون الراقدون تحت تراب الأرض  نشعل مصابيح الحنين وندق أجراس الذاكرة  نضحك تارة ونبكي تارة أخرى.  فالذكريات تبقى ولا تعود  ويستمر الرحيل إلى هنالك دون رجعة، ويبقى الأمل باللقاء يذيب الحنين فينا فنستغيث بالصبر ليعيننا على المضي قدما تاركين خلف أسوار مدينتهم كل الأحزان.  لن ننسى من غابوا ولكننا نقوى أنفسنا بالصبر والنسيان لا نهاية للاحزان ولكنها نعمة النسيان. الهام مسامح...

القصة الحائزة على المركز الأول في الدورة الرابعة لمسابقة (محمد سعيد ناود *) للقصة القصيرة التي تنظمها سنويا (مكتبة أغردات العامة على الانترنت) 2018م

صحيفة  # إيلاف  الإلكترونية تنشر في عددها الصادر بتاريخ الأربعاء 26 سبتمبر، القصة الفائزة بالمركز الأول في "جائزة الكاتب المناضل/ محمّد سعيد ناود للقصّة القصيرة" في دورتها الرابعةللعام 2018م تحت عنوان: (ترَقُّبْ) لـِ القاص عبد القادر أحمد الشيخ والتي أقرّتها لجنة التحكيم بإشراف الاساتذة/ الكاتب الروائي/حامد الناظر. الكاتب الإعلامي/ فتحي عثمان. * إضافة مهمة للتنويه: - بجانب نشر القصة الفائزة بالجائزة الأولى في ( في صحيفة أيلاف الإلكترونية.) ستنشر أيضاً في ملف " الممر " الملف الثقافي لصحيفة السوداني والذي يحرره الكاتب الشاعر/ مأمون التلب. - وستنشر كذلك القصّة الفائزة بالجائزة الثانية القصة الفائزة بالجائزة الثانية هي : (عيون ومقهى ضامر) لـ القاص/ حسن محمد إدريس في كل من الملف الثقافي لصحيفة السوداني (الممر) وكذلك في الملحق الثقافي لـِ صحيفة المصري اليوم القاهرية (سور اﻷزبكية) بدورنا نهنئ أصحاب النصوص الفائزة على ما بذلوه من أنجاز إبداعي ونرجو أن يحالف الحظ البقية منهم/نّ في الدورات القادمة إن شاء الله. * رابط صحيفة إيلاف الإلكترونيّة. https://elaphjournal.com/We

The assassination of Dr. Sa'ad Ali

Violence is spreading in Iraq The assassination of Dr. Sa'ad Ali The assassination of civil activist in the field of human rights Dr. Sa'ad al-Ali by unknown people in central Basra   Facebook Account Ammar Al Saleh

ذكـرى وزاد : #العندليب .... الفنان الراحل زيدان ابراهيم

ذكـرى وزاد # العندليب  .... الفنان الراحل زيدان ابراهيم ولد الفنان زيدان ابراهيم بحى العباسية بامدرمان فى منتصف الاربعينات ومن الطريف نجد ان الفنان الراحل الكاشف هو الذى صمم له المشاية التى تساعد الاطفال على المشى سريعا بحكم مهنته فى ذالك الزمان كنجار , بدأ مراحله الدراسية الاولية بمدينة كادوقلى حيث كان يعمل بها والده وعاد مرة اخرى لامدرمان ليواصل بمدرسة بيت الامانة والمرحلة الوسطى بمدرسة حى العرب والثانوى بالاهلية امدرمان . فى مرحلة الثانوى انضم الى فرقة الموسيقى المدرسية تحت اشراف الاستاذ محمد احمد ق اسم المسؤل عن النشاط الموسيقى بالمدرسة و بدات موهبته تتفتح كعازف مزمار مؤدى لاغانى الكاشفو ورودى والكابلى تعلم العود تحت اشراف الموسيقار صالح عركى عام 1960 واصبح يجيد اغانى وردى اجادة تامة مما اطلق عليه لقب وردى الصغير. ونجد رغم عدم اختياره فى احتفالات بخت الرضا بأعتبار ان صوته لا يصلح للغناء لم يياس ولم يفقد الامل حتى اجيز صوته امام لجنة الاصوات بالاذاعة عام 1963 وأجيز بالاجماع بعد ان غنى لهم (بالى مشغول يا حبيبى - ماهو عارف- بينى وبينك والايام) والفضل يرجع الى الشاعر عوض احمد خلي

محمد مفتاح الفيتوري ====ياقوت العرش

ياقوت العرش .. الفيتوري ................................. دنيا لا يملكُها من يملكُها أغنى أهليها سادتُها الفقراءْ الخاسرُ من لم ياخذ منها ما تعطيه على استحياء والغافل من ظنَّ الأشياءَ هى الأشياء ! تاجُ السلطانِ الغاشمِ تفاحهْ تتأرجح أعلى سارية ِ الساحهْ تاجُ الصوفى يُضىْ على سِجادة قَشْ صدقنى يا ياقوت العرشْ أن الموتى ليسوا همْ هاتيكَ الموتى والراحة ليستْ هاتيك الراحة *** عن أى بحار العالمِ تسألنى يا محبوبى عن حوت قدماه من صخرٍ عيناه من ياقوت عن سُحُبٍ من نيران وجزائر من مُرْجانْ عن مَيْتٍ يحمل جثته ويهرول حيث يموت لا تعجب يا ياقوتْ الأعظم ُ من قدرِ الإنسان هو الإنسان القاضى يغزل شاربه لمغنيه الحانه وحكيم ُ القرية مشنوقْ والقَرَدَةُ تلهو فى السوقْ يا محبوبى .. ذهبُ المضطِّر نُحاسْ قاضيكم مشدود’’ فى مقْعده المسرقْ يقضى ما بين الناسْ ويجُرُّ عباءته كِبْراً فى الجبانه *** لن تُبْصرْنا بمآقٍ غير مآقينا لن تَعْرِفْنا ما لم نجذبك فَتَعْرِفَنا وتكاشفنَا أدنى ما فينا قد يعلُونا يا ياقوتْ فكن الأدنى تكن الأعلى فينا *** وتَجفُ مِيَاهُ البحرْ وتقطعُ هجرتها أسرابُ الطيرْ ا