Skip to main content

Posts

التوراة والقرآن يلتقيان في بريطانيا-------عامر دكة

التوراة والقرآن يلتقيان في بريطانيا حاخامات بريطانيون كبار يدعون في هذه الأيام إلى تعليم الإسلام في المدارس اليهودية عامر دكة 17 ديسمبر 2015, 18:11 0 تعايش الأديان في بريطانيا (AFP) مبادرة جديدة للحاخام الرئيسي في بريطانيا، تحظى باهتمام زعماء الدول وحتى أنها تثير الكثير من المعارضة من قبل أتباعه. يُذكَر أنّ الحاخام ذاته ومنظمات أرثوذكسية أخرى تحارب هذه المبادرة الجديدة لتعليم دين إضافي في المدرسة، والتي قد تطبق في شهر أيلول القادم. ولقد دفعت الإدارة المبادرة بهدف تشجيع التسامح والانفتاح نحو الدين الآخر. في أعقاب الطلب الجديد في بريطانيا لتعليم الطلاب دين آخر إضافة إلى دينهم، يُوصي الحاخام أن يتعلم الطلاب الدين الإسلامي. ولكن بعد أن أصبح التوجيه حقيقة، يدعي الحاخام الرئيسي في بريطانيا أن تعليم الإسلام في المدارس اليهودية سيمنح الأولاد "فرصة تعلم دين ليس معروفا وليس مفهوما إطلاقا"، هكذا جاء على لسان جهات إعلامية في بريطانيا. وقد ورد في الإعلان أنه وفق المبادرة الجديدة، سيكون على المعلمين تعليم 25% من حصص الدين التي يتم تمريرها، من مادة ذات صلة بدين آخ

5‏ حقائق عن التعاون بين الأردن وإسرائيل--------

5‏ حقائق عن التعاون بين الأردن وإسرائيل صحيح أن الطيّار الأردنيّ الذي زار إسرائيل قال: "التحقتُ بالجيش لمحاربة إسرائيل لا لزيارتها"، ولكن لن يُغيّر طيّار واحد حقيقة أن جذور التعاون بين المملكة الأردنية الهاشمية وبين إسرائيل أعمق من جذور النزاع يؤاف شاحام 17 ديسمبر 2015, 15:40 0 5‏ حقائق عن التعاون بين الأردن وإسرائيل (AFP) حتى هذا الأسبوع، لم يعرف أي شخص عن مجدي الصمادي وعن أهميته، ولكن يتحوّل الأشخاص أحيانا من كونهم مجهولي الهوية إطلاقا ليصبحوا "أبطال الساعة" وهذا ما حدث  للصمادي حين رفض زيارة إسرائيل في إطار التعاون الأمني بين البلدين. ولكن لن يُغيّر رفض طيّار واحد حقيقة المصالح الأمنية المشتركة بين إسرائيل والأردن والتي تفوق تصرف طيّار أي كان. نعرض عليكم خمس حقائق ربما لم تعرفوها عن التعاون بين إسرائيل والأردن. لقد سبقت المصالح المشتركة بين إسرائيل وبين الأردن اتفاق السلام كثيرا والذي وُقّع بين البلدين عام 1994. ففي الواقع، كانت بدايتها قبل عام 1948. وفي عام 1919، وقّع زعيم الحركة الصهيونية، حاييم وايزمان، والأمير فيصل، شقيق الملك عبد الل

رئيس الشاباك السابق: "قرأت تقريبا كل مقال لمنظمة "كسر الصمت"-------يؤاف شاحام

رئيس الشاباك السابق: "قرأت تقريبا كل مقال لمنظمة "كسر الصمت" الحملة الدعائية الإسرائيلية ضد المنظمة اليسارية التي تجمع شهادات جنود حاربوا في الضفة الغربية وغزة تعرضهم كخائني إسرائيل، ولكن يعبّر يوفال ديسكين، تحديدا، عن تقديره لعملها يؤاف شاحام 17 ديسمبر 2015, 12:08 0 رئيس الشاباك السابق يوفال ديسكين (Kobi Gideon / FLASH90) الهجوم الإعلامي على منظمة "كسر الصمت" في إسرائيل في ذروته. فنشرت حركة "إم ترتسو" اليمينية في الأيام الأخيرة، حملة دعائية مكثفة تحط فيها من قدر رئيس المنظمة، أفنير غبرياهو، وتعرضه كأنه "مزروع" من قبل الاتحاد الأوروبي الذي يضرُ بإسرائيل ويدافع عن الأعمال الإرهابية. ولكن رئيس الشاباك السابق، يوفال ديسكين، تحديدًا، هو من وقف إلى جانب المنظمة. وقال ديسكين في منشور نشره أمس على صفحته على الفيس بوك: "لا أحب منظمة "كسر الصمت"، ولا أحب نشاطها خارج البلاد، ولكن رغم ذلك، يمكنني أن أقول لكم بصفتي رئيس الشاباك، قد قرأت كل مقال تقريبا كتبته المنظمة". لا يدعم معظم كبار الإسرائيليين منظمة "

Anyone Using The Phrase ‘Islam Is A Religion Of Peace’

Anyone Using The Phrase ‘Islam Is A Religion Of Peace’ Needs To Read This Email This BlogThis! Share to Twitter Share to Facebook Share to Pinterest  This article first appeared with  Independent Journal .  Days after the ISIS-inspired terrorist attack in San Bernardino, President Obama’s address to the nation concerning the threat of ISIS missed the mark. In fact, President Obama seemed at times to be more concerned with Americans ostracizing Muslim communities through “suspicion and hate,” than he was with protecting innocent American civilians from murder in the name of radical Islam. It is high time for western political leaders to stop responding to terrorism by naming Islam as ‘the religion of peace’. It is time to have a hard conversation about Islam. The West is in the throes of acute cognitive dissonance over Islam, whose brands are at war with each other. On the one hand we are told that Islam is the Religion of Peace. On the other hand we are confron

هؤلاء ليسوا شبابنا --------علي عبيد

هؤلاء ليسوا شبابنا علي عبيد التاريخ:   14 ديسمبر 2015   صادمة، من الصعب تصديقها، هذه التفاصيل التي تم الكشف عنها خلال جلسات محاكمة جماعتي «شباب المنارة» و«داعش» الإرهابيتين، اللتين كانتا تقومان بنشر الفكر الإرهابي المتطرف والترويج له داخل الدولة، وتعملان على تجنيد شباب الإمارات، وإعدادهم ذهنياً ونفسياً وبدنياً، لتبني فكر تنظيمي «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين. وإرسالهم خارج الدولة للانضمام إلى تنظيمات إرهابية، مثل «جبهة النصرة» في سوريا، وتنظيم «داعش» في العراق والشام، والمشاركة في العمليات القتالية معهما، وجمع الأموال وإرسالها لدعم التنظيمات الإرهابية ذات الفكر الديني المتطرف. صادم في هذه التفاصيل أن يعتنق المنتمون إلى هاتين الجماعتين فكراً دينياً متطرفاً يقوم على تكفير المجتمع والحكام، ويعمل على قلب نظام الحكم في الدولة، ويخطط لاغتيال شخصيات مهمة، من بينها رموز، ويستهدف مرافق تجارية وترفيهية في مدن الدولة، ويخطط لتفجيرها في مناسبات مهمة لإحداث أكبر عدد من الإصابات بين مرتاديها، بغرض خلق حالة من الذعر بين الناس، والشعور بانعدام الأمن في ربوع الدولة.

الإسلام دين السلام------------

الإسلام دين السلام سلطان حميد الجسمي التاريخ:   09 مايو 2015   إن ديننا الإسلامي هو دين التسامح والمحبة والسلام. وهو عقيدة قوية تضم جميع الفضائل الاجتماعية والمحاسن الإنسانية، والسلام مبدأ من المبادئ التي عمق الإسلام جذورها في نفوس المسلمين، وأصبحت جزءاً من كيانهم، وهو غاية الإسلام في الأرض. الإسلام والسلام يجتمعان في توفير السكينة والطمأنينة ولا غرابة في أن كلمة الاسلام تجمع نفس حروف السلم والسلام، وذلك يعكس تناسب المبدأ والمنهج والحكم والموضوع وقد جعل الله السلام تحية المسلم، بحيث لا ينبغي أن يتكلم الإنسان المسلم مع آخر قبل أن يبدأ بكلمة السلام، حيث قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم «السلام قبل الكلام» وسبب ذلك أن السلام أمان ولا كلام إلا بعد الأمان وهو اسم من أسماء الله الحسنى. ومما لا شك فيه أن الرسول صلى الله عليه وسلم جاء سلاماً ورحمةً للبشرية ولإنقاذها وإخراجها من الظلمات الى النور حتى يصل الناس جميعاً إلى أعلى مراتب الأخلاق الإنسانية في كل تعاملاتهم في الحياة. ومن المعروف أن العالم بأسره وخاصة العرب قد شهد حروبا كثيرة في زمن نشأة ال

الإمارات في مواجهة الغباء الإعلامي المركب-----

الإمارات في مواجهة الغباء الإعلامي المركب ضرار بالهول الفلاسي التاريخ:   13 ديسمبر 2015 الأسبوع الماضي كان حافلاً لهواة وممارسي الغباء الإعلامي المركب، وتحديداً ذلك الجزء الموجه ضد دولة الإمارات، كان اللافت فيه دخول الإعلام الإيراني بقوة على خط تلفيق الأخبار والأكاذيب ضد الدولة. فبعد فشل قناة الجزيرة في تسويق كذبتها حول تصريحات سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، أطلت علينا وكالة أنباء فارس الناطقة بلسان الحرس الثوري «إياه»، لتزعم أن الإمارات هي من طلب من داعش اغتيال محافظ عدن، وذلك للانتقام من السعودية، نتيجة ما تزعم الوكالة أنه «خلافات شديدة» بين البلدين. قناة الجزيرة معروفة لديكم ولدى الجميع، لكن ما مشكلة إيران؟ دعوني أخبركم قليلاً عن حجم الصفعة التي وجهتها عاصفة الحزم للإيرانيين، لكي نفهم حجم الصياح الذي حصل والذي سيحصل. إيران تعمل على إحياء ما يعرف بالحوزة الحضارية الإيرانية، وهي عملياً كل شبر من الأرض خضع يوماً للإمبراطورية الفارسية، أو وُجدت فيه القومية الفارسية (ولاحظوا يا أخواننا الشيعة يا عرب، أنتم لستم في الحساب، إلا كأدوات لتنفيذ هذا ال