Skip to main content

There is a cost to Trump. We are seeing it now in Gaza By Jonathan Steele

نتيجة بحث الصور عن صور الرئيس ترامب

There is a cost to Trump. We are seeing it now in Gaza

The US president’s lack of understanding of the conflict has provoked violence and jettisoned any chance of peace

Read the article in The Guardian (UK):



"الغارديان": تخيل غضب الحكومات الغربية لو قتل إرهابيون 51 إسرائيليا في يوم واحد في شوارع تل أبيب
 الأربعاء ١٦ مايو ٢٠١٨

نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا لكبير مراسليها سابقا جوناثان ستيل، يقول فيه إن افتقار الرئيس الأمريكي إلى فهم الصراع أدى إلى إثارة العنف، والتخلص من أي فرصة للسلام.

ويبدأ ستيل مقاله بالقول: "تخيل غضب الحكومات الغربية لو قتل إرهابيون 51 إسرائيليا في يوم واحد في شوارع تل أبيب، وعندما يتعلق الأمر بقتل الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين على أبواب غزة، فإن الصمت من وزراء الحكومات الغربية مصم للآذان، بل أسوأ من هذا أن هناك من حاول تبرير القتل على أنه وسيلة للدفاع عن النفس".
"زعم مثير للضحك"
ويعلق الكاتب قائلا إن "الحكومة الإسرائيلية تقول إن الحشود المكونة من الشباب قرب السياج الحدودي تعد تهديدا قاتلا للإسرائيليين المسالمين، وهو زعم مثير للضحك، ويخدم المصلحة، فحتى لو استطاع محتج أو اثنان اختراق السياج، فإنهما لن يذهبا إلى أي مكان سوى لمواجهة الجيش الإسرائيلي، الذي سيقوم بسهولة باعتقالهما، فالمتسلل الفلسطيني لا حلفاء له داخل إسرائيل، ولا توجد وسيلة نقل لتأخذه للتجمعات السكانية، بالإضافة إلى أنه ليس مسلحا للدفاع عن نفسه، وكما تظهر لقطات الفيديو فإن المتظاهرين لا يلبسون أحزمة ناسفة، ولا يحملون سلاحا، وكل ما يقومون به بين الفترة والأخرى هي إلقاء الحجارة، وهي السلاح الوحيد المتوفر لديهم".ويجد ستيل في مقاله، الذي ترجمته "عربي21"، أنه "في حالات كهذه، فإن إجراءات الشرطة من الاعتقال والحجز هي الطريقة العادية المناسبة، وبدلا من ذلك، فإن القناصة الإسرائيليين أطلقوا الرصاص الحي على المحتجين، وجرحوا الآلاف في أرجلهم، وقتلوا العشرات".ويستدرك الكاتب بأنه "رغم الاحتجاجات الدولية من جماعات حقوق الإنسان ومنظمات حقوقية إسرائيلية شجاعة، فلا يبدو أن قادة الجيش الإسرائيلي أعطوا الجنود قواعد جديدة للاشتباك، والتوتر لا يزال عاليا مع الجنازات التي تمت للضحايا، والسبب الرئيسي للاحتجاجات هو البؤس واليأس الذي تسببت به 11 عاما من الحصار المفروض على أهل غزة؛ عقابا لهم على انتخاب حركة حماس عام 2006".
مصر تتحمل جزءا من المسؤولية عن العقاب الجماعي الذي مورس على الغزيين
ويقول ستيل إن "مصر تتحمل جزءا من المسؤولية عن العقاب الجماعي الذي مورس على الغزيين، وكذلك السلطة الوطنية، التي رفضت دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية في القطاع، لكن إسرائيل هي من تتحمل الجزء الأكبر من اللوم، فهي التي بدأت بالحصار، ورفضت مرارا تخفيفه، ورفضت الاستجابة لعرض حركة حماس الاتفاق على هدنة لإنهاء الحصار، والنتيجة كانت فقدان الأمل الذي شجع الفلسطينيين للمخاطرة بحياتهم قرب السياج الحدودي".ويؤكد الكاتب أن "حركة حماس شجعت على التظاهرات من أجل الكشف عن عناد إسرائيل ووحشيتها، لكن اختصار المتظاهرين بأنهم روبوتات في يد حركة حماس لاستخدامهم (دروعا بشرية)، بحسب وصف مسؤول إسرائيلي، هو تجاهل للإحباط الحقيقي والمعاناة التي يشعر بها الكثير من الغزيين".ويشير ستيل إلى أن "السبب الثاني وراء التظاهرات هو التاريخ، حيث يقوم الفلسطينيون بإرسال رسالة تذكر العالم بأن نشوء "دويلة" إسرائيل قبل 70 عاما، رافقته عمليات تطهير عرقي لعشرات الآلاف من الفلسطينيين، وتم تجاهل مطالبهم بالتعويض أو العودة ولعقود، ويحاول الفلسطينيون الإبقاء على الحلم كما هو".ويلفت الكاتب إلى أنه "في الوقت الذي يصوب فيه الإسرائيليون على المحتجين بدقة، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقوم بالضرب على الخاصرة، فمذبحة هذا الأسبوع، وإن لم تكن مرتبطة بقراره الاستفزازي نقل السفارة إلى القدس، واعترافه بها عاصمة للدولة اليهودية، لكن التحرك أضاف للإحباط والغضب، ففي ظل الإدارات السابقة ظلت السياسات المتعلقة بملامح النزاع الإسرائيلي الفلسطيني كلها موجهة لصالح إسرائيل، وقلة من الفلسطينيين ظنت، وبسذاجة، أن أمريكا هي عراب نزيه، ومع ذلك حاول الرؤساء كلهم ضبط العنف، والبحث عن تسويات سياسية، التي أعطت إسرائيل شروطا محبذة، وهذا واضح في كل ملامح حل الدولتين المطروح على الطاولة".
ترامب لايهتم كثيرا بفهم المقترحات الحالية للسلام
ويرى ستيل أن "ترامب مختلف عن بقية الرؤساء السابقين، وهو لا يهتم كثيرا بفهم المقترحات الحالية للسلام مع الفلسطينيين، علاوة على التاريخ، فقرار نقل السفارة إلى القدس في اليوم الذي تحتفل فيه إسرائيل بذكرى 70 عاما على ولادتها، وفي الوقت الذي أحيا فيه الفلسطينيون ذكرى نكبتهم، يظهر لامبالاة بأحاسيسهم في أفضل الحالات، وفي أسوأها كان استفزازا يحمل رسالة للفلسطينيين بأن أمريكا متحيزة، لكن ترامب لديه طريقته، وهو يجمع ما بين الجهل والغطرسة، وهي علامة للكثيرين ممن حلموا في الوصول إلى البيت الأبيض". 
فشل ترامب في شرح سبب تمزيقه الاتفاقية النووية
وينوه الكاتب إلى أن "ترامب اتخذ القرار في الاتفاقية النووية دون التفكير في العواقب، ورفض الاستماع لحلفائه، الذين تفاوضوا على الاتفاقية لسنوات طويلة مع الإيرانيين، وقرر أيضا تجاهل نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي قالت إن إيران لم تخرق شروط الاتفاقية، وفشل ترامب في شرح سبب تمزيقه الاتفاقية، وبأن ذلك أفضل من الحصول على اتفاق غير كامل".ويفيد ستيل بأن "هناك قضيتين في الشرق الأوسط؛ التوتر بين إسرائيل والفلسطينيين، والاتفاقية النووية، تحتاجان إلى تحليل جيد يأخذ في عين الاعتبار المظالم والطموحات لكل طرف، وفهم ناضج لهما، والمؤسف أن ترامب لا يملك أيا من هذه الخواص". ويختم الكاتب مقاله بالقول إن "نرامب فشل في استشارة الخبراء من بلاده والشرق الأوسط، بأن المضي وراء مطالب الحكومة الإسرائيلية، التي تخضع للمستوطنين، سيقتل فرص السلام، ويعتقد ترامب أن بإمكانه القول للفلسطيينيين: (أنتم عزلتم)، وسيخرجون بخنوع".

Comments

Popular posts from this blog

Mona Farouk reveals scenes of "scandalous video"Egyptian actress Mona Farouk appeared on

Mona Farouk reveals scenes of "scandalous video"Egyptian actress Mona Farouk appeared on Monday in a video clip to discuss the details of the case she is currently facing. She recorded the first video and audio statements about the scandalous video that she brings together with Khaled Youssef.Farouk detonated several surprises, on the sidelines of her summons to the Egyptian prosecution, that Khalid Youssef was a friend of her father years ago, when she was a young age, and then collected a love relationship with him when she grew up, and married him in secret with the knowledge of her parents and her father and brother because his social status was not allowed to declare marriage .Muna Farouk revealed that the video was filmed in a drunken state. She and her colleague Shima al-Hajj said that on the same day the video was filmed, she was at odds with Shima, and Khaled Yusuf repaired them and then drank alcohol.She confirmed that Youssef was the one who filmed the clips whil

الحلقة 20 هنادي المطلقة والمحلل (ماذا قال كتاب العرب في هنادي)-----------Khalid Babiker

• الجنس شعور فوضوي يتحكم في الذات والعقل . وله قوة ذاتية لا تتصالح إلا مع نفسها . هكذا قال أنصار المحلل الحلقة 20 هنادي المطلقة والمحلل (ماذا قال كتاب العرب في هنادي) أول طريق عبره الإنسان هو طريق الذكر . بعدها شهق وصرخ . تمرغ في الزيت المقدس . وجرب نشوة الأرغوس . عاجلا أم آجلا سيبحث عن هذا الطريق ( كالأسماك تعود إلى أرض ميلادها لتبيض وتموت ) . وسيعبره . سيعبره بحثا عن الديمومة . وسيشهق وسيضحك . لقد جاء إليه غريبا . سيظل بين جدرانه الدافئة غريبا . وحالما يدفع تلك الكائنات الحية الصغيرة المضطربة في الهاوية الملعونة سيخرج فقيرا مدحورا يشعر بخيانة ما ( ..... ) . لن ينسى الإنسان أبدا طريق الذكر الذي عبره في البدء . سيتذكره ليس بالذاكرة وإنما بالذكر . سيعود إليه بعد البلوغ أكثر شوقا وتولعا . ولن يدخل فيه بجميع بدنه كما فعل في تلك السنوات التي مضت وإنما سيدخل برأسه . بعد ذلك سيندفع غير مبال بالخطر والفضيحة والقانون والدين . الله هناك خلف الأشياء الصغيرة . خلف كل شهقة . كل صرخة مندفعا في الظلام كالثور في قاعة المسلخ . الله لا يوجد في الأشياء الكبيرة . في الشرانق . في المح . ينشق فمه . تن

Trusting Liar (#5) Leave a reply

Trusting Liar (#5) Leave a reply Gertruida is the first to recover.  “Klasie… ?” “Ag drop the pretence, Gertruida. You all call me ‘Liar’ behind my back, so why stop now? Might as well be on the same page, yes?” Liar’s face is flushed with anger; the muscles in his thin neck prominently bulging. “That diamond belongs to me. Hand it over.” “What are you doing? Put away the gun…” “No! This…,” Liar sweeps his one hand towards the horizon, “…is my place.  Mine!   I earned it! And you…you have no right to be here!” “Listen, Liar, we’re not the enemy. Whoever is looking for you with the aeroplane and the chopper….well, it isn’t us. In fact, we were worried about you and that’s why we followed you. We’re here to help, man!” Vetfaan’s voice is pleading as he takes a step closer to the distraught man. “Now, put down the gun and let’s chat about all this.” Liar hesitates, taken aback after clearly being convinced that the group  had hostile intentions. “I…I’m not sure I believe